الموضوع
:
علامات طرد السموم من الجسم
عرض مشاركة واحدة
01-18-2012, 10:19 PM
رقم المشاركة :
1
الهاشمية تاج الملوك
(مشرفة منتدى الصحة والطب)
الملف الشخصي
الحالة
الحالات الاضافية
علامات طرد السموم من الجسم
بس
م
الله
ا
لر
حم
ن ال
ر
حي
م
ا
لل
هم ص
ل
ع
لى
مح
مد
و
آ
ل مح
م
د
وع
ج
ل
ب
فر
جه
م
ا
لش
ري
ف
يا
كر
ي
م
،،
ا
لس
لام
ع
لى
الحسين
وع
لى عل
ي
ابن
الحسين
وع
لى
او
لاد
الحسين
وع
لى اص
ح
اب
الحسين
وع
لى س
ا
قي
عط
ا
شى
كر
ب
لاء
و
ع
لى ا
لحو
راء
زينب
و
عل
ى ا
لار
واح ا
لت
ي ح
ل
ت
بف
نائ
ك
س
يد
ي يا
حسين
هي
هات
منّ
ا
ال
ذ
لة
لبيك يا
حسين
لبيك يا
حسين
يـــــــالــــثــــارات الـحــســــيـــــن
علامات طرد السموم من الجسم
عندما
يبدأ المرء في
نظام المكروبيوتك،
فإن الجسم يعيد
برمجة
ذاته كي يعود إلى فطرته و طبيعته،
من خلال
إفراز و
طرد
كل المواد
السامة
و
الحيوانية
بطرق طبيعية و غير طبيعية..
و
تستمر
هذه العملية، عملية
"التفريغ"
من
عشرة أيام إلى أربعة أشهر،
و ذلك لأن
خلايا الدم
عمرها أربعة أشهر، و
عندما
تتغير نوعية
الدم
من
الدم
المتأكسد
(المسمم)
إلى
الدم
القلوي تماما،
و
يجب
ألا نقل عند حدوث ردود الأفعال تلك،
إذ إنها
جزء من عملية
الشفاء الطبيعي،
و
هي
تشير إلى أن أجهزتنا تعيد شحن نفسها ب
طاقة
الغذاء الصحي المتوازن،
و
إنها
تتخلص من
الزوائد المتراكمة و السامة
...
و
يمكن
تصنيف ردود
الأفعال و الأعراض
الظاهرية تلك
كما يلي :
1- الشعور بالتعب بصورة عامة:
قد يعاني
الناس الذين اعتادوا
تناول
قدر كبير من
البروتيين الحيواني و الدهون
م شعور عام بالتعب
بسبب
فقدان
الطاقة
.
إن
الطاقة
و
النشاط
اللذين اعتاد الناس الإحساس بهما، لم
يكونا
إلا
نتيجة
للسعرات الحرارية
العالية التي
تنتج
عن الإفراط من تناول تلك الأطعمة، أكثر من
كونها
نشاطا صحيا موازنا.
و
عادة
ما يشعر هؤلاء الناس
بتعب
في الجسم و
بشيء
من
الاكتئاب
في البداية
حتى
يبدأ النظام الغذائي الجديد في العمل مورداً
للطاقة
و
النشاط
و غالباً ما
تنتهي
فترة الشعور بالتعب
خلال شهر
من البدء بهذا النظام.
2- الآلام و الأوجاع:
يعاني
الناس الذين اعتادوا
الإفراط
في تناول السوائل و
السكريات
و الفاكهة أو غيرها من الأطعمة و
المشروبات السكرية (ين)
، من بعض
الآلام و الأوجاع
أحيانا.
تحدث هذه
الآلام
و
الأوجاع،
كالصداع و
الآلام
في منطقة الأمعاء و الكليتين و الصدر، و
ذلك
نتيجة
التقلص التدريجي للأنسجة و
الشرايين
التي
كانت
قد اتسعت
بصورة
غير طبيعية و
تختفي
تلك
الآلام
و
الأوجاع
–
فجأة أو تدريجيا
–
بمجرد
رجوع تلك المنطقة الموسعة إلى حالتها
الطبيعية
(يانغ) و
يستغرق
ذلك مدة تتراوح
بين ثلاثة أيام و أربعة عشر يوما
.
3- الحمى و القشعريرة و السعال:
عندما
يبدأ
النظام الغذائي
الجديد
بتكوين دم
جديد خالي من الشوائب،
إن
العناصر الزائدة من سوائل و
دهون
و أشياء أخرى
تبدأ
تخرج من الجسم،
فإذا
لم تكن
الكليتان
و الجهاز البولي و
الجهاز التنفسي
قد عادت إلى تأدية وظائفها بصورة طبيعية،
فإن
مثل هذا التفريغ من الجسم
يتخذ
شكل الحمى
أو
القشعريرة
أ
و السعال، و هي حالة مؤقتة في
خلال
عدة أيام
دون
الحاجة إلى علاج.
4- التعرق بصورة غير طبيعية و تكرار التبول
:
قد
يشعر بعض الناس
بالتعرق
بصورة
غير
طبيعية من وقت لآخر فترة قصيرة
و
قد يشعر
آخرون بتكرار التبول بصورة غير عادية،
كما
في
الآعراض
التي ذكرت أعلاه.
لقد
اعتاد هؤلاء في
نظامهم
الغذائي السابق على
الإفراط
في
تناول
السوائل مثل الماء و
العديد
من المشروبات
الكحولية
و غير
الكحولية
و الفواكة و عصائر الفاكهة أو
الألبان
و غيرها من المنتجات
الـ(ين)،
و
بالإقلال
من هذه السوائل و الدهون المتراكمة
بصورة
سوائل، يعود الجسم إلى
حالته
الطبيعية المتوازنة بين
الـ(ين و يانغ)،
فإنه
هنا يتوقف
هذا
التفريغ.
5
- تفريغ الجلد و روائح الجسم غير المعتادة:
إن
خروج روائح
غير
معتادة من الجسم من
طريق التنفس
و التبول و حركة الأمعاء و
روائح إفرازات المهبل –بالنسبة للنساء-
يشكل
صورة
من صور
التخلص
التي يقوم بها الجسم.
و
يحدث
ذلك
عادة
للأفراد الذين
اعتادوا
تناول مقدار من الدهون
الحيوانية
و
الطعام المجفف
و
السكر
.
إلى ذلك ،
يعاني
بعض الناس من طفح جلدي
أو
أورام
عند
أطراف أصابع القدمين
و
اليدين
أو
من بثور
ولكن
لفترة قصيرة فقط.
تظهر هذه
الأعراض
خاصة بين الناس الذين
تناولوا
دهونا حيوانية أو
منتجات
الألبان و السكريات
أو
التوابل
أو
المنتجات الكيماوية
أو
العقاقير.
بين هؤلاء من
أصيب
بأمراض مزمنة في الأمعاء
و
الكليتين
و
الكبر
و مع
ذلك، ف
إ
ن تلك
الأعراض
تشفي بطريقة طبيعية و
تختفي
عادة في
غضون أشهر قليلة دون عناية خاصة
.
6- الإسهال و الإمساك:
إن الذين
عانوا
من أحوال
مضطربة
في الأمعاء
بصورة
مزمنة،
نتيجة
سوء
عاداتهم
الغذائية السابقة،
قد يعانون
مؤقتا من الإسهال لعدة أيام أو الإمساك مدة
قد
تستمر عشرين يوما،
و
ذلك
عند البدء في
تطبيق
النظام الغذائي الجديد.
في هذه
الحالة،
يعتبر
الإسهال نوعا من
أنواع
التفريغ و
التخلص
من حالة الركود المتراكم في
الأمعاء (ين)
بما
في
ذلك الطعام غير الممتص
و
الدهون
و
المخاط
و
السوائل
بينما
يحدث الإمساك
نتيجة
تقلص الأمعاء
(يانغ)
التي
كانت
قد تمددت بطريقة غير طبيعية
بسبب
النظام الغذائي السابق.
عندما
يعيد هذا التقلص المرونة الطبيعية للأمعاء
(ين و يانغ)
تستأنف
الأمعاء
عملية
التخلص الطبيعي.
7-انخفاض الرغبة الجنسية و الحيوية:
قد
يشعر بعض الناس بضعف القدرة أو الرغبة الجنسية دون أن يرافق ذلك الإحساس بالتعب. و يرجع السبب في هذا إلى أن وظائف الجسم
تعمل
للتخلص من العناصر غير المتوازنة من جميع أجزاء الجسم و لا
توفر
الحيوية الزائدة
(طاقة يانغ)
لاستخدامها في النشاط الجنسي.
و في بعض
الحالات، تكون الأعضاء الجنسية قد شفيت
ولكنها
ليست مستعدة بعد لمواصلة نشاطها الطبيعي (بسبب طاقتها الين) ،
إلا
أن
هذه الحالات لا تستمر
إلا
لفترة قصيرة قد تدوم عدة أسابيع أو عدة أشهر.
و
بمجرد
انتهاء فترة النقاهة، تعود
الحيوية
الصحية المتوازنة و الرغبة في النشاط الجنسي.
8-الانقطاع المؤقت للطمث:
قد
تعاني
بعض النساء من
انقطاع
مؤقت
للطمث،
و يعود
سبب
هذا الانقطاع إلى
أنه أثناء
شفاء الجسم كله
تصبح
الأعضاء الحيوية
بحاجة
للحصول على
الطاقة
أولا.
الوظائف الأقل حيوية
– بما في ذلك أنشطة إعادة الإنتاج للبويضة –
يتم
شفائها فيما بعد .
فتختلف
فترة انقطاع
الطمث
من امرأة إلى أخرى، و
حين
يعود
الطمث
من جديد
يكون
صحيا و طبيعيا و
يبدأ
في التكيف مع الدورة القمرية الطبيعية
(كل 28 يوم)
و لا
يسبب
ذلك أي
إحساس
بعدم الراحة
كما
كان معتادا عليه في السابق،
و
يزيد
الصفاء العقلي و
العاطفي
و المرونة البدنية أيضا.
9- الانفعالات العقلية
:
يشعر
بعض الناس الذين
اعتادوا
تناول المنبهات العقاقير و الأدوية
(ين)
لفترات طويلة،
بانفعالات
بعد
تغيير
عاداتهم الغذائية.
و
تعكس
هذه الانفعالات
مدى
التعديلات
(يانغ)
التي
تحدث
في وظائف الجسم المختلفة
بعد
تغيير نوعية الطعام و
تنتهي
عموما في غضون
أسبوع واحد أو عدة أسابيع
بحسب
مدى تأثر أجهزة الجسم
بالتناول
المعتاد للعقاقير و الأدوية.
كما
يؤدي أيضا استهلاك السكر
و
القهوة
و
الكحول
و
التدخين
(ين)
لفترة طويلة إلى
حدوث
انفعالات مؤقتة عند بداية
النظام الغذائي
الجديد.
10- بعض الأعراض الأخرى
:
يمكن
أن يعاني البعض زيادة على ما تقدم من كوابيس
أو
شعور بالبرودة
ليلا
...
و
هذا
يدل على أن الجسم
بدأ
يستقبل الذبذبات الإيجابية من
النظام الغذائي
الجديد،
و
بدأ
يطرد الذبذبات
السلبية
على شكل
كوابيس
...
إن هذه
الأعراض
تزول سريعا.
يجب
أن نفهم أن
عملية التفريغ
هذه هي بداية
الشفاء،
و أن من
خلال هذه العملية
يبدأ
الجسم
بطرد السموم
و المواد الزائدة،
إنما
الأعراض
فإنها غير متشابة من شخص إلى آخر، و
ذلك
وفق النظام الغذائي السابق و طبيعته، و
وفق
بنية الجسم و
عوامل
الوراثة و البيئة...
ولا يجب
أن تعالج هذه الأعراض بالأدوية و العقاقير و الفيتامينات،
لأنها
أعراض طبيعية، و
تزول
بعد أن يتوازن الجسم..
و إن
كانت
الأعراض بصورة شديدة و
مؤلمة،
يمكنكم
أن تستشيروا
خبير
ماكروبيوتك حكيم.
اخــــت
كم
/
الـ
ـهــا
شمـ
ـــية
لا ت
ن
س
و
ا ص
لا
ة ال
لي
ل
و
لا
تن
سو
نا م
ن
دع
وات
ك
م
الهاشمية تاج الملوك
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الهاشمية تاج الملوك
زيارة موقع الهاشمية تاج الملوك المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها الهاشمية تاج الملوك