عرض مشاركة واحدة
قديم 03-30-2010, 07:27 PM   رقم المشاركة : 13
خادمة ام البنين
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية خادمة ام البنين
الملف الشخصي




الحالة
خادمة ام البنين غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: موسوعة الجنين والأم الحامل ورعاية الأب لهم

ثالثاً: مشاكل المشيمة:

من المعروف أن المشيمة تقوم بنقل الأ****جين والغذاء من الأم من خلال الدورة الدموية إلي الجنين وتقوم بحمل فضلات الجنين إلي الأم لإخراجها. وأهم هذه المشاكل هي:

1- انفصال المشيمة:
من جدار الرحم قبل الولادة مما يؤدي إلي نقص كمية الأ****جين المحملة في الدم إلي الجنين وهذه تعتبر من أهم أسباب وفاة الجنين في المرحلة الثالثة من الحمل وانخفاض في ضغط الدم للأم نتيجة النزيف الذي يحدث بعد الانفصال . وقد يكون انفصال المشيمة جزئياً ويشمل جزء من المشيمة أو كلياً ويشمل كل أجزاء المشيمة ويؤدي إلي نزيف. وقد يتجلط الدم ويقوم بالضغط علي رأس الطفل ويسبب له مشاكل خطيرة . ومن أهم أسباب انفصال المشيمة هي: السيدات ذات البشرة الداكنة. المدخنات. السيدات فوق سن الأربعين من العمر ويحملن.
تكرار الحمل. وغالباً ما يصاحب انفصال المشيمة ارتفاع في ضغط الدم وانفجار في كيس الماء المحيط بالجنين قبل ميعاد الولادة.

الأعراض: نزيف مهبلي بسيط أو شديد. ألم بالبطن وأسفل الظهر. انقباضات سريعة بالرحم.

التشخيص:
باستبعاد الأسباب الأخرى المسببة للنزيف المهبلي. موجات صوتية لرؤية انفصال المشيمة. العلاج: يعتمد العلاج علي الآثار الجانبية لكل من الأم والجنين وتقييم حالة قلب الجنين فإذا كانت ضربات القلب ضعيفة أو معدومة فهذا يعني مشاكل للجنين ويجب إدخال الأم المستشفي. وقد تحتاج الأم إلي نقل دم في حالة ما إذا كان هناك نزيف شديد وتحتاج إلي إنهاء الحمل في أسرع وقت. ماذا بعد الولادة في هذه الحالة؟!. السيدة التي تعاني من انفصال المشيمة في الحمل الأول قد يتكرر لها هذا في المرات القادمة.

2- المشيمة المتقدمة:

في الولادة الطبيعية تكون المشيمة موجودة في أعلي الرحم ولكن في هذه الحالة المشيمة تكون موجودة في أسفل الرحم وتغطي فتحة عنق الرحم وهذه الحالة خطيرة جداً للأم والجنين حيث أنها يمكن أن تحدث نزيف شديد في أثناء الولادة أو قبلها. وقد تأخذ المشيمة المتقدمة أحد الأشكال الآتية:

حدودية ? حيث تكون جانب المشيمة علي حدود فتحة عنق الرحم ويمكن في هذه الحالة أن تكون الولادة طبيعية. جزئية ? المشيمة تغطي جزء من فتحة عنق الرحم، وفي هذه الحالة ينتج نزيف شديد عند الولادة الطبيعية. كلية ? المشيمة بأكملها قد تغطي فتحة عنق الرحم وفي هذه الحالة لا يمكن أن تتم الولادة طبيعياً ولكن في بعض الأحيان ترتفع المشيمة إلي أعلي بمرور الحمل. أهم أسباب المشيمة المتقدمة هي: غير معروفة السبب وقد تكون: السيدات المتقدمات بالسن. السيدات المدخنات. ولادة قيصرية سابقة أو إجهاض متكرر. وجود مشيمة كبيرة. الأعراض: نزيف مهبلي غير مصاحب بألم بالقرب من نهاية الشهر السادس ويكون الدم لونه فاتح وقد يتوقف فجأة. التشخيص: موجات فوق صوتية لتحديد وضع المشيمة. فحص عنق الرحم ويكون ذلك تحت ظروف خاصة وتكوني مستعدة للولادة في الحال إذا حدث نزيف. العلاج: يعتمد علي هل الجنين ينمو نمواً كاملاً حتى يمكن إنهاء الحمل، وهل يوجد نزيف من المهبل؟ إذا كانت المشيمة موجودة بالقرب من فتحة عنق الرحم ولا يوجد نزيف ? يلزم راحة تامة في الفراش. إذا حدث نزيف مهبلي ? يتم إجراء ولادة قيصرية في الحال . ماذا بعد الولادة في هذه الحالة؟.... وجود هذه الحالة لا يمكن إهمالها ويجب متابعتها في الحمل في المرات القادمة. 3- تأخر النمو داخل الرحم: في هذه الحالة لا ينمو الجنين لا ينمو بالسرعة التي يجب أن ينمو بها في مراحل الحمل المختلفة. وهؤلاء الأطفال يكون لديهم مخزون ضعيف من الدهون وكذلك مادة الجليكوجين التي تتحول إلي جلوكوز بعد ذلك لإعطاء طاقة. وهؤلاء الأطفال لا يستطيعون تحمل ضغط الولادة ويتعرضون لمشاكل كثيرة.

أسبابه: التدخين في السيدات. بعض الأمراض مثل الحصبة الألماني والتو****و بلازموزيس. اضطرابات الكروموزومات. سوء تغذية حاد. شرب الكحوليات. مرض السكر والأمراض الروماتيزمية الحادة. التشخيص: يعتمد علي قياس الطبيب للمسافة بين عظمة الحوض الموجودة أعلي المهبل وبين قمة الرحم وهي تساوي عدد أسابيع الحمل. وبهذا القياس يستطيع الطبيب تحديد مدى نمو الجنين إذا كان حجم الرحم لا يزيد مع القياسات المختلفة. موجات صوتية لتحديد حجم الجنين ولقياس حجم الرأس والبطن والنسبة بينهما وكذلك قياس كمية السائل الأمينوسي. اختبار السائل الأمينوسي لمعرفة التركيب الكروموسومي للجنين وهل هناك اضطرابات أم لا. العلاج: يبدأ بمنع الأسباب المذكورة. إذا كانت هناك أعراض تفيد بأن الجنين في خطر فإنه يجب أن نأخذ قرار الولادة مباشرة وطبعاً هذا يعتمد علي مدى نمو الطفل نمواً كاملاً. قياس نسبة السكر بالدم للجنين حيث أنه يعاني في هذه الحالة من انخفاض مستوى السكر بالدم وكذلك قياس درجة الحرارة ومتابعتها. ماذا بعد الولادة في هذه الحالة؟! ... بعيداً عن الأسباب فإن الأطفال الذين يولدون في هذه الحالة يخضعون لمتابعة دقيقة مستمرة حتى يتم نموهم على نحو معتدل. يجب أن تعلمي أن ولادتك لطفل بهذه الحالة في الحمل الأول قد يعرضك لأن يصاب الأطفال في المرات القادمة بهذه الحالة ولذلك يجب أن تخضعين لنظام غذائي جيد والابتعاد عن كل الأسباب التي تؤدي لذلك.


4- الولادة المتأخرة:


مدة الحمل هي ما بين 38 - 40 أسبوعاً ولكن في حوالي 10% من السيدات قد يتجاوز الحمل الأسبوع 42. الأسباب: خطأ في حساب يوم الولادة. أسباب وراثية أو عوامل هرمونية. المشاكل التي تصاحب الولادة المتأخرة: قلة نسبة السائل الأمينوسي بعد الأسبوع 41 من الحمل مما يعرض الحبل السري للضغط أثناء الولادة وهذا يؤدي إلي الإقلال من كمية الأ****جين الداخلة إلي الجنين . وجود مادة الميكونيوم وهي عبارة عن إفرازات براز من الطفل وقد تسبب التهابات رئوية إذا تم استنشاقها بواسطة الطفل. ولذلك فإن الطبيب بعد الولادة لابد أن يقوم بعمل تشفيط للطفل مباشرة. زيادة وزن الطفل أكثر من 4.5 كجم مما يسبب ضغط علي رأس الجنين أثناء الولادة ويسبب له متاعب بعد الولادة .. ولهذا يفضل إجراء ولادة قيصرية في هذه الحالة. العلاج: يجب التأكد أولاً من صحة حساب مدة الحمل وعمل موجات فوق صوتية لعمل حسابات الجنين ومطابقتها بعدد الأسابيع. فحص عنق الرحم دورياً بعد الأسبوع 40 من الحمل لبيان هل يبدأ في الاتساع أم لا . وبعد ذلك يتم إجراء ولادة طبيعية عن طريق إجراء توسيع لعنق الرحم بمواد طبية مثل كريم يحتوي علي هرمون البروستاجلانتين. إذا لم يتم اتساع عنق الرحم بعد ذلك فإننا نلجأ إلي الولادة القيصرية وخاصة إذا كان حجم الجنين كبيراً. يكون الطفل المولود كبيراً طويلاً ذو عظام رفيعة وغير مغطى بالمادة البيضاء الموجودة في الأطفال المولودين ولادة طبيعية وقد يولد هؤلاء الأطفال بأظافر وشعر طويل وجلد القدمين واليدين مجعد. ماذا بعد الولادة في هذه الحالة؟! .. يعيش معظم الأطفال حياة صحية بدون مشاكل إذا تمت متابعتهم أثناء الحمل والولادة.




*&&بعض الامرااااااااض&&*



أمراض اللثة لدى الحوامل تؤدي لولادة أطفال مبتسرين




نيويورك/ قالت دراسة جديدة إن النساء اللاتي يصبن بأمراض اللثة خلال فترة الحمل يواجهن مخاطر إنجاب أطفال مبتسرين أو اقل من حيث الوزن عند الميلاد.

وعلاجات اللثة الهادفة للتخلص من البكتريا التي تكمن في طبقة الصفائح التي تغلف الأسنان تقلل بشكل كبير من مخاطر ولادة أجنة مبتسرة أو اقل وزنا.

ولاحظ الباحثون أن الدراسات السابقة أظهرت أن الإصابة بأمراض اللثة لدى الأم يلعب دورا رئيسيا في حوالي نصف الحالات الخاصة بولادة أطفال مبتسرين، وحدد الباحثون بشكل عشوائي 870 امرأة حامل يواجهن مخاطر منخفضة لولادة أطفال مبتسرين أو يعانون من انخفاض في الوزن إلا انهم يشتكون من الإصابة بأمراض اللثة ولا يتناولون علاجا، أو انهم يتناولون علاجا يشتمل على السيطرة على الصفائح والقياس والغسيل اليومي بمضادات البكتريا.
ووجد الباحثون أن مدى حدوث ولادة لأطفال مبتسرين أو يعانون من انخفاض في الوزن يعد منخفضا بشكل ملحوظ لدى النساء اللاتي يتعاطين علاجا لأمراض اللثة مقارنة باللاتي لم يتناولن أي علاجات، وتواجه النساء اللاتي لم يخضعن للعلاج مخاطر أعلى بمقدار ثلاثة أمثال لولادة أطفال مبتسرين أو اقل في الوزن.

وقال الباحثون إن الرابطة القوية بين عدم تناول النساء اللاتي يعانين من الإصابة بأمراض اللثة للعلاج وبين ولادة أطفال مبتسرين ظلت قوية عقب تعديل عوامل الخطورة الرئيسية التي تؤدي إلى ولادة أطفال مبتسرين مما يرجح أن الإصابة بأمراض اللثة تعد عاملا مستقلا لولادة أطفال مبتسرين أو يعانون من انخفاض في الوزن.





داء القطط وخطورته على الحمل


داء القطط هو0مرض طفيلي ينتقل للام الحامل التي تفتقر الى المناعه ضد الطفيل عن طريق اكل اللحوم غير المكتمله النضج اوعن طريق الاحتكاك بالحيوانات اوالطيور اوبمكان ملوث بفضلاتها ومن الممكن ان تنتقل العدوى الى الجنين بعبور الطفيل بشكله الحر السريع التاكثر للمشيمه00
علمابان الجسم يعمل على تكوين اجسام مضاده فادا كانت المراءه حامل والعدوى جديده فان الطفيل يصل للطفل ويسبب الاجهاض المتكرر ادا لم يكتشف مبكرا0


وقديكتمل الحمل ويتسبب الطفيل في تصغير اوتكبير حجم الراس ويعمل على تشويه الجهاز العصبي كدلك التلف في الرؤيه اما الام فانها ستعاني من اعراض مرضيه تحدث نتيجة العدوى بهدا الطفيل الدي ينتشر في الحيوانات والطيور0
وتمثل القطط المصدر الرئيسي لحدوث العدوى للانسان

اعراضه

صداع شديد-تدهورعقلي-ارتباك-حمى-قيء-غثيان-اسهال-تلف الدماغ وتشنجات0
وللكشف عن المرض لابدمن اجراء تحاليل IGMفادا كانت العدوى جديده يوصف للمريضه علاج عن طريق الفم اسمه0روفاميسين0ممايقلل من نسبة انتقال المرض الى الجنين بنسبة خمسين في الميه..






تشققات البطن اثناء الحمل..؟


هذه الخطوط والتشققات ناتجة عن تمدد الجلد أثناء الحمل وهي تبدأ في منتصف الحمل وتزداد في الشهرينالأخيرين.

السبب

. وسبب تزايدها أسفل البطن مقارنة بالمناطق الأخرى هو أن هذه المنطقة أكثر تعرضا للتمدد أثناء الحمل

من التي تصاب بها؟

وهي غالبا ما تصيب نسبة كبيرة من الحوامل قد تصل إلى 90% منهن ولكن درجة الإصابة بها تختلف من سيدة إلى أخرى فهناك من تزداد لديها هذه التشققات بطريقة سريعة جدا وكثيرة ومنهن من لا تتعدى إصابتها عدة خطوط، ويعود ذلك إلى نوعية جلد الحامل وقد تلعب الوراثة دورا في ذلك.

هل تختفي بعد الحمل؟

هي عادة لا تختفي بعد الولادة مباشرة أو مائة بالمائة ولكنها قد تزول كثيرا عما كانت عليه من قبل وفي غالب الأحيان تبقى آثارها مدة من الزمن ولذلك عليك

:نصائح

1. العناية بغذائك جيدا، وعليك الإهتمام بالبروتينات كثيرا واحرصي على تناولها فهي تساعد على المحافظة على الجلد بشكل جيد وبصحة جيدة.

2. احرصي على تناول الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين سي وفيتامين د.

3. حاولي المداومة على دهن الجلد بالكريمات أو الزيوت المغذية كزيت الزيتون أو زيت جوز الهند وغيرهما فالدهن والتدليك سوف يساعدان على ترطيب الجلد والحد من تشققه.

4. ولا تنسي القيام والمداومة على التمرينات الرياضية الخاصة بالحمل فهي تؤثر على صحة جسمك وحيويته بشكل عام.
لابد أن تعلم الأخت المسلمة الحامل أن الأغذية الدسمة تُجهد المعدة والأمعاء وتتعب الكُلي والكبد.. لذا يجب ألا تُزِحم المعدة في مثل هذا الوقت بوجبات الطعام الثقيلة, بل يجب أن يكون الغذاء صحياً وكاملاً ويحتوي على عناصر متنوعة ومتوازنة من الأنواع المختلفة من الأطعمة, فالخضروات والفاكهة الطازجة مثل (الجزر - الطماطم - الكرنب - التفاح- البرتقال).

ويجب أن تتناولها يومياً لغناها بالفيتامينات والأملاح المعدنية الضرورية. كذلك يجب أن تتناول الخبز الأسمر أكثر من الخبز الأبيض لاحتوائه على فيتامين (ب) المركب وكثيراً من المواد المنشطة والهامة لنمو الجنين وتطوره.




%%ســـــر ارتفااااع ضغط الدم%%



اكتشف العلماء اخيرا لغز ارتفاع ضغط الدم لدى بعض السيدات اثناء فترة الحمل. وهذه الحالة غالبا ما تهدد الام وجنينها وتعاني منها الآلاف من السيدات الحوامل، اذ تصيب حوالي %10 منهن كل عام. وحتى وقت قريب لم يتوصل الباحثون الى اي تفسير لهذه الحالة ولكن في الشهر الماضي اعلن فريق من الباحثين البريطانيين عن نتائج دراسة امام المؤتمر التاسع عشر لجمعية علم الغدد الصماء في لندن. وقد وجد هؤلاء الباحثون وهم من جامعة «ريدنغ»، ان ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل ينشأ عندما يتعرقل توصيل الدم الى المشيمة. فتضطر المشيمة آنذاك الى التحكم بالتمثيل الغذائي والوظيفي الخاص بجسم الام لكي تضمن بقاء الجنين على قيد الحياة. ولتحقيق هذا الهدف تقوم المشيمة بضخ هورمون «نيوروكاينين بي» Neurokinin B وهذا بدوره يسبب ارتفاعا خطيرا في ضغط الدم لدى الأم من جهة بينما يضمن من جهة ثانية تزويد الجنين بالعناصر الغذائية من الام.

وذكر البروفيسور لوري ان المشيمة تتحكم بجسم الأم من خلال ضخها للهورمون المذكور في محاولة لاجبار جسمها على تحويل المصادر الغذائية الى الرحم. هذا الاضطراب الهورموني يضع حياة الأم وجنينها في خطر كبير.

والعلاج الوحيد المتوفر الى هذا الوقت يهدف الى السيطرة على ضغط الدم المرتفع والتعجيل بتوليد الطفل ولو قبل موعده. وعلى الرغم من الصورة القاتمة حول ما يدور في الرحم في مثل هذه الحالات فإن البروفيسور لوري يأمل ان يؤدي هذا الاكتشاف الى تطوير وسائل تشخيصية تمكن الاطباء من تشخيص هذه الحالة في وقت مبكر ومن ثم علاجها مبكرا ايضا وقبل ان تصبح حياة الام وجنينها في خطر. وذكر البروفيسور لوري ايضا ان الباحثين بحاجة لان يفهموا بشكل كامل كيف تعمل المشيمة، وأي نجاح في هذا الاطار يؤدي الى تطوير علاجات فعالة ونافعة.





الكــــــلف


الكلف هو تصبغ بني مكتسب يصيب جلد الوجه ، وهو يتطور بشكل تدريجي ، ويكون متناظرا عادة ولايترافق باحمرار.

قد يبدأ الكلف بشكل تلقائي حتى عند الرجال ، لكنه عادة مايحدث مترافقا مع الحمل أو استعمال حبوب منع الحمل ، ورغم أن الكلف قد يصيب الاشخاص بأي عمر او جنس أو عرق فإن الحالة اكثر شيوعا عند النساء.

يوجد الكلف بنسبة 50 - 70 % من الحوامل ، ويبدأ عادة بالنصف الثاني من الحمل ، كما يحدث بــ 20 % من النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل ، ويمكن أن يحدث أيضا في النساء اللواتي لايتناولن حبوب منع الحمل أو اللواتي لم يحملن.



* الأسباب:


1- الاستعداد الوراثي واحد من أهم العوامل المؤدية للإصابة بالكلف. يتميز الكلف بأنه أكثر شيوعاً في العنصر النسائي من الرجال كما أن البشرة الحنطية والسمراء هي أكثر أنواع البشرات عرضة للإصابة بالكلف كما أن ما يقارب من 30% من المصابين بالكلف عندهم تاريخ عائلي لنفس المشكلة.

2- التعرض للشمس هو أهم عامل يؤدي للإصابة بالكلف حيث تحفز الأشعة فوق البنفسجية خلايا الميلانين لإنتاج مادة الميلانين المسببة للون الكلف.

3- تأثير الهرمونات وخاصة في الثلث الأخير من الحمل إضافة إلى استخدام حبوب منع الحمل يعد من العوامل الرئيسية المسببة للكلف.



*الأعراض
:


يظهر الكلف على شكل تصبغ بني على الوجه ويكون متناظراً غير منتظم لكن حدوده واضحة تماماً، وقد يأخذ الكلف شكل نقاط صغيرة أو بقع بنية كبيرة ومتصلة وأحياناً يظهر على شكل يشبه القناع ومن هنا أتى الاسم القديم (قناع الحمل).

وقد يكون التصبغ فاتحاً جداً أو يصل لدرجة البني القاتم أو يكون سطحياً في طبقة البشرة أو عميقاً في طبقة الأدمة .

العلاج:


1- الامتناع عن التعرض للشمس: وذلك بارتداء ملابس واقية من الشمس مع استخدام كريمات واقية واسعة النطاق يعد واحداً من أهم العوامل المساعدة للتخلص من الكلف.

وكذلك فإن واقيات الشمس السميكة والمحتوية على مادتي (الزنك أو****يد) و(التيتنيوم دايو****يد) مع عامل حماية رقم 15 أو أكثر تعطي أفضل النتائج.



2- كريمات التفتيح: وعادة تستخدم مع الكريمات الواقية للشمس ، ويعد هذا العلاج هو العلاج الرئيس للكلف.



3- التنعيم الكريستالي: وهو عبارة عن تقشير سطحي للبشرة يجري بشكل جلسات تتراوح بين 8-10 جلسات بمعدل جلسة واحدة كل إسبوع وقد يفيد بعض المرضى.



4- التقشير الكيميائي: قد ينصح بهذا النوع في حالة عدم نجاح الطرق الأخرى. الأحماض المستخدمة هي أحماض الفواكه أو حمض TCA .



5- الليزر: وغالباً ما تكون نتائجه غير مشجعة ولا ينصح باستخدامه






التوقيع :
يازهراء
...
يريح الهاب وياك وديني
أزور أحباب غياب عن عيني
سفرهم طال!!
وأنه بهالحال!!

رد مع اقتباس