؛؛ أقـــلـــب الــصــفــحــه ؛؛
تجده كان سعيدا
كان نشيطا مرحاً
حتى تعرض لمعاناة
فقد حبيب أو وداع أو تحطيم لذات
فتفجر بداخله ذلك البركان الخامل
وتحول لأبداع أخرس صوته
وأيقض قلمه
لينثر أحاسيسه على سطح الواقع
مخباء ألمه بين السطور
فلا يقرائه ولاينظرإليه إلا من عانى مثله
لتدمع عينيه معه
ام حيدر
ابدعتي وتميزتي في طرحك
يعطيك ربي العافيه
ننتظر جديدك المميز
لروحك الريحاان
...}