إليكِ من شعري أبياتٌ تكشِفُ لكِ حُبّي
فلطالَما تَمنَّيْتُ أَنْ أَفْعَلُ لكن خَجَلي كانَ يَمْنَعَني ...
إِنَّكِ قَدْ مَلَأْتِ حَياتي بَعْدَ أَنْ كانَتْ فَراغا
بِأجمَل معاني الصَّداقة و كلَّ ما يُؤنِسُني ...
زَيْنَبْ ... اسمُكِ زَيْنَب و كفى باسمُكِ فَخْراً و عزَّةً
أَصْبحْتِ كُفؤاً لاسمكِ و بكِ أَفخَرْتني ...
أُحِبُّكِ رَغْمَ كلُّ ما فَعَلتِ و رغمَ كلُّ ما حصَلَ بيْننا
بَلْ أَنَّ ما حصَلْ من حُِّبكِ و عِشقُكِ زادَني ...
لَو تَعْلَمي ما يحْصُلُ إِذا دَخَلتُ البريد وَ لمْ أجِدكِ
تتسارَعُ دقّاتُ قَلْبي خوفاً و قلقاً وعَنْكِ تسْأَلَني ...
تَعلُّقي بكِ يتَزايَدُ يَوْماً عنْ يوم ~::~
أخلاقك العالية ... ضحْكاتُكِ الدائمَة باتَتْ بكِ تُعَلِّقُني ...
أُحَبُّكِ يا زَيْنَبْ أُحِبُّكِ مهما حصَلَ بَيْننا ودار او سَيَدور
فَاقْبَلي هذه القَصيدَة لكِ بصِدْقِ قَلْبِ منّي ...
مع تحياتي ،،،