عرض مشاركة واحدة
قديم 10-01-2012, 11:06 AM   رقم المشاركة : 4
أبو حيدر
يا منصور أمت.


 
الصورة الرمزية أبو حيدر
الملف الشخصي





الحالة
أبو حيدر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: البتري محمد حسين فضل الله وإنحرافاته 2015

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

فتوى المرجع جواد التبريزي ضد المنحرف البتري محمد حسين فضل الله‏!

http://www.youtube.com/watch?v=dXFTRB1B4g0

وأسأل الله العلي العظيم أن يندثر هذا الخط البتري المنحرف والذي أسسه الهالك محمد حسين فضل الله؛ فهو يخلط بين العقائد السنية والعقائد الشيعة بأسم الوحدة الإسلامية؛ وقام بإلغاء ركن الولاء والبراء من التشيع ونشر التشكيكات في جميع العقائد الشيعية؛ فمن التشكيك بكسر ضلع الزهراء عليها السلام والترضي على ظلمتها وقتلتها أبو بكر وعمر لعنهما الله؛ إلى التشكيك بالإمامة وتنصيب الإمام علي عليه السلام في يوم الغدير؛ إلى التشكيك في زيارة عاشوراء وحديث الكساء؛ إلى التشكيك في الشعائر الحسينية؛ إلى التشكيك في الولاية التكوينية؛ وإلى ما غيرها من الإنحرافات العقائدية التي نشرها في الوسط الشيعي وقام بتروجيها تحت ستار ((الحداثة والتطور والوحدة الإسلامية)).

وهذا هو الدجال الشيعي والذي حذرنا منه الإمام الرضا عليه السلام: (( عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي الخزاز قال : سمعت الرضا عليه السلام يقول : إن ممن ينتحل مودتنا أهل البيت من هو أشد فتنة على شيعتنا من الدجال ، فقلت : بماذا ؟ قال : بموالاة أعدائنا ، و معاداة أوليائنا إنه إذا كان كذلك اختلط الحق بالباطل ، و اشتبه الامر فلم يعرف مؤمن من منافق)) صفات الشيعة : ص 6.

وهذا هو الدجال الشيعي وهو الذي يترضى على ظلمة وقتلة فاطمة الزهراء عليها السلام؛ جهاراً نهاراً بعناوين ومسميات مختلفة كالوحدة الإسلامية ومواجهه الأستكبار العالمي!! وكأنما أمريكا وإسرائيل هي من ظلم وقتل الشهيدة المظلومة فاطمة الزهراء عليها السلام!!

وفي الختام أسأل الله العلي العظيم أن ينتقم من جميع خونة الزهراء عليها السلام من منتحلين التشيع والمرجعية والعاقين لآل محمد عليهم صلوات الله؛ وأن يحشرنا مع فاطمة الزهراء عليها السلام ويعجل في هلاك جميع المنافقين ومنتحلين التشيع والمرجعية من الضالين المضلين والمنحرفين عن نهج آل محمد عليهم السلام.






التوقيع :

رد مع اقتباس