عرض مشاركة واحدة
قديم 12-28-2008, 09:42 PM   رقم المشاركة : 6
تراب كربلاء
( عضومتقدم )
 
الصورة الرمزية تراب كربلاء
الملف الشخصي




الحالة
تراب كربلاء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي

من أقوال الإمام الحسين عليه السلام *


(لابَيعةَ لِيَزيد ، شارب الخُمور ، وقاتِل النَّفس المحرَّمة )


( مِثلِي لا يُبَايِعُ سِرّاً ، فإذا دعوتَ النَّاسَ إلى البَيعَة دَعوتَنا معَهُم فكان أمراً واحداً )


( إنَّا أهل بيت النبوة ، ومعدن الرسالة ، ومختلف الملائكة ، بنا فَتح الله وبنا يختم، ويزيد رجل شَاربُ الخُمورِ ، وقاتلُ النفس المحرَّمة، مُعلنٌ بالفسق ، ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون وننظر وتنظرون أيّناأحَقّ بالخلافة )


( الخِلافَةُ مُحَرَّمَة على آل أبي سُفيَان )


( لَو لم يَكُن في الدنيا مَلجَأ ولا مَأوىً لَمَا بَايَعتُ يَزيد )


( خَرجتُ لِطَلب الإصلاحِ فيأُمَّة جَدِّي مُحَمَّد )


( وإني لم أخرج أشِراً ولا بطراً ، ولا مُفسِداً ولا ظالماً ، وإنما خَرجتُ لطلب الإصلاح في أمة جَدِّي محمد صلى الله عليه وآله )


( رِضَا اللهُ رِضَانا أهلَ البيت )


( الحمد لله ، وما شاء الله ،ولا قوة إلاَّ بالله ، وصلَّى الله على رسوله : خُطَّ الموت على وِلد آدم مَخطَّ القِلادة على جِيد الفتاة ، وما أولهني إلى أسلافي اشتياق يعقوب إلى يوسف ، وخير لي مَصرع أنا لاقِيه ، كأني بأوصالي تُقطِّعها عُسلانِ الفلاة بَين النَّوَاويسِ وَكَربَلا ، فيملأنَّ منّي أكراشاً جوفاً ، وأجربة سغباً )


(لا مَحيصَ عن يَومٍ خُطَّ بالقلم ، رضا الله رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ويوفّينا أجور الصابرين )


( أيّها النَّاس ، إنَّكم إن تَتَّقوا الله وتعرفوا الحقَّ لأهله يَكن أرضى لله ، ونحن أهلُ بَيت محمد أوْلَى بولاية هذا الأمر من هَؤلاءِ المدّعين ما ليس لهم ، والسائرين بالجور والعدوان )


( مَن رأى سُلطاناً جائراً مُستَحل الِحَرام الله ، ناكثاً عهده ، مخالفاً لِسُنَّة رسول الله ، يعمل فيعباد الله بالإثم والعدوان ، فلم يغيِّر عليه بفعل ولا قول ، كان حقاً على الله أنْ يُدخِله مَدخَله )


( إِنِّي لاأرَى المَوتَ إلا سَعادةً ، وَالحَياةَ مَع الظالمين إِلاَّ بَرَماً )


( لا وَالله ، لا أُعطِيكُم بِيَدي إعطَاءَ الذَّليل ، وَلا أفِرُّ فِرارَ العَبيد )


( هَيْهَات مِنَّا الذِّلَّة ، يَأبى اللهُ لَنا ذَلكَ وَرَسولُهُ والمؤمِنون)


( يَاأُمَّةَ السّوء ، بِئسَمَا خَلفْتُم مُحَمَّداً فِي عِترتِه ، أما إنكم لا تقتلون رجلاً بعدي فتهابون قتله ، بل يهون عليكم ذلك عند قتلكم إياي )


( اللَّهُمَّ احكُم بَيننا وبَين قَومِنا ، فإِنَّهم غَرُّونا ، وخَذَلونا ، وغَدَروا بنا ، وقَتَلُونا ونحنُ عِترَة نبيِّك )



يسلمووووووو على الموضوع

جعله الله في ميزان اعمالك






التوقيع :

رد مع اقتباس