الموضوع
:
مقتطفات بقلمي
عرض مشاركة واحدة
11-17-2011, 01:13 PM
رقم المشاركة :
1
حفيدة الرسول الأعظم
ღஐ مثل الجوري لما يتفتح ஐ
الملف الشخصي
الحالة
الحالات الاضافية
مقتطفات بقلمي
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
بعض من المقتطفات بقلمي
دائما أدونها في صفحتي في الفيس بوك بالانجليش
و أترجمها بالعربي لأ عندي ناس ماتحبه خخخ
If human hopes for 10 minutes or less, much of what God bestowed
upon the blessings of the blush of sin to disobey
[COLOR=****0000]
the least hearing the singing and watch taboo ........[/COLOR]
So, son of Adam .. wake up .. it Spatk Almighty How
do you disobey
You say you love God and disobey him?!?!
لو تأمل الإنسان لمدة 10 د أو أقل بكثير لما أنعم الله
عليه من النعم لاستحيى أن عصيه بأقل المعاصي
كسماع الغناء و مشاه
دة المحرمات ....الخ
فيا ابن آدم ..استيقظ من سباتك .. إنه العلي العظيم
فكيف بك أن تعصيه ؟!؟!
عجبا ً منك تقول تحبه و أنت تعصيه !!!
If you want something and tried once did not happen
It is not wrong to try again if it's worth the effort
More important than the result achieved by the later
اذا أردت أمرا و حاولت مرة ولم يحدث
ليس من العيب أن تحاول مجددا
ان كان ذلك الأمر يستحق العناء
فالأهم من ذلك النتيجة التي ستحققها لاحقاً
The love letter
Up to ******* must carry the
Meet the highest meanings .. Serenity .. purity .. And foundation of truth
It is thus of it up to true love
الحب كما هذه الرسالة
كي يصل مضمونها لابد أن تحميل
أسمى معاني الوفاء .. الصفاء ..النقاء ..
و أساسها الصدق
فمن تمثل بذلك فهو من يصل إلى سمو الحب الحقيقي
بوح قلمي : حفيدة الرسول الأعظم
التوقيع :
هي حقيقة وحدة مرة مالها ثاني
يا إني جنيت و أعيش وسط أوهامي
أو إنك رحلت حتى بلا وداعي
أترقبك كل يوم تدخل البيت تجلس قبالي
لكن ترجع خايبة آمالي
و ينكسر قلبي من جديد و تتهيج أوجاعي
خوي-عضيدي-وحيدي-وكل حياتي
قل لي كيف يقدر يعيش القلب و نبضه إنت طافي
طافي -طافي
آهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حفيدة الرسول الأعظم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى حفيدة الرسول الأعظم
البحث عن المشاركات التي كتبها حفيدة الرسول الأعظم