[السوسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواد

أختنا الفاضلة

أن كلا الحديثين المراد منهما حُسن الخلق مع الناس بما فيهم أعدائنا
فحديث الإمام علي عليه السلام أما أخاً لك في الدين وهو الإسلام أو نظيرٌ لك في الخلق وهي الخليقة وهذا معروف ومتداول لدينا
بدليل حديث الإمام محمد الباقر عليه السلام حيث يقول إن لاحظي معي إن جالسك يهودي فأحسن مجالسته وهذا شيء بديهي ولا غبار عليه وكأن الإمام يقول كن محسن ومضياف لكل من جالسك حتى وإن كان يهودي وهذا من باب تعظيم الضيافة وإن كان الضيف يهودي

فيا أختنا اليهود ملاعين وهم حربيين ناصبين العداء للإسلام والمذهب الجعفري
وكل ما يحاك من مؤامرات وتقتيل وحروب وفتن مصدرها اليهود

ألم يصنعو يبرمجو الوهابية ألم يقتلو الفلسطينيين ألم يقتلو العراقيين ألم يدعمو عبد الله صالح ضد الحوثيين إلخ ...

أرجو أن تكون وضحت الصورة

دمتي بحفظ الله

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
لااريد ان اطيل بالموضوع لكن اود ان اوضح لك
انني اقصد ان الحكومات شيء والشعوب شيء اخر
فهناك من اليهود من صار مسلما
وهناك من يدافع عن حقوق الانسان
عدونا الحقيقي هوالوهابي الناصبي والذي يرى في قتل الشيعي دخوله الى الجنه
بينما يرى اليهودي انك انسان ولك حقوق
فاليهودي افضل من الوهابي مليون مره
الوهابي لايحتاج الى من يحرضه على القتل هو بنفسه اداه قتل
اما موضوع اليهود والفلسطينين فهذا امر اخر لااريد النقاش فيه.
شكرا لك