الأخ فيصل الدويش أترك عنك العاطفة الجياشة وتكلم بالدليل
الهجوم على بيت الزهراء مذكور في كتبكم
تاريخ الطبري الجزء الثاني (أحداث سنة 11 هجرية)
والملل و النحل للشهرستاني
ومراجع كثيرة لا تحصى
أكرر : إذا لم تعلنوا البراءة من الذين هجموا بيت الزهراء
فسوف نقول : رضي الله عن الذين هجموا بيت عثمان وحرقوا باب داره و كسروا ضلعه واعتدوا على زوجته
وعثمان بذلك أجبن من الفأر المختبئ في جحره , يضربون زوجته ولم يخرج
كما تزعمون
بينما الإمام علي تشابك مع القوم المهاجمين
فذكر وصية رسول الله
راجع سيرة الرسول للسيد عبدالله شبر