عرض مشاركة واحدة
قديم 09-27-2013, 05:05 PM   رقم المشاركة : 3
مكفولة سبع القنطرة
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية مكفولة سبع القنطرة
الملف الشخصي





الحالة
مكفولة سبع القنطرة غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Ah11 رد: رواية نطح السيدة زينب عليها السلام جبينها بمقدم المحمل

مشكور على الموضوع الجديد أخي ولكني أود أن أعلق على ما قالته أختي الكوثر بان ما جاء في القصة لا علاقة له بالتطبير اضافة الى أن فتوى تحريم التطبير لم تأت عن عبث بل كانت استنباط لحكم شرعي تم استنباطه من قبل مرجع عالم بدينه أاية الله و كان له أسبابه بامكانك أختي أن تبحثي و تسألي أهل الخبرة و التخصص عن هذا الموضوع قبل أن تنتقدي و تهاجمي مرجع درس عشرات السنين حتى وصل الى هذه المرتبة و نحن كمقلدين لا يحق لنا أمام الله أن نقف بوجهه و ننتقده حتى نهاجمه في موضوع لا نعرف منه و من أاثاره إلا الشيئ البسيط الظاهر لنا أما أبعاده الحقيقية البعيدة إن كان على المستوى الفردي أو الاجتماعي أو نظرة الحاقدين على أهل البيت إلى المطبرين خاصة في هذه الأوقات سوف يبعدهم عن الدين أكثر و يعتبروننا سفاكين مجرمين بحق أنفسنا و هذا عكس معتقداتنا الشيعية بعدم أذية الجسد الذي هو أمانة من الله أمننا عليها لنستطيع العيش في الدنيا و لذلك اذا تعمقنا في المحرمات من الطعام و العلاقات الغير شرعية و أبعادها نجد بأنها كلها تصب في"أذية الجسد اي النعمة التي صورها الله لنا لتسهيل حياتنا و قضاء حوائجنا" على عكس المستحبات التي و كما أثبتت الدراسات العلمية أنها تعود بالمنفعة الأولى على جسدنا.... و هناك العديد من العلماء الذين أسلمو بعد اجراءهم لهذه الابحاث و ربطها بالاسلام .... لذلك أرجو منك أختي الكوثر أن تسألي و تتعمقي أكثر في هذه المواضيع و اذا احتجت لأي خدمة فأنا أختك هنا جاهزه لخدمتك يكفيني أنك من عشاق ابي الفضل العباس و ارجو منك أن لا تعتبري ما قدمته لك هجوما فليس بيني و بينك أي عداوه هي فقط معلومات بسيطة اطلعت عليها وأنا أبحث في هذا الموضوع اذ أني كنت أيضا استغرب وأستنكر منع و تحريم التطبير وكما أطلب منك أن تمديني بالمعلومات التي تصلك عن هذا الموضوع
وفقك الله و جعلنا من المبشرين بالجنة و جمعنا الله مع العباس(ع) في الجنة...






التوقيع :
بَقىٰ المُستهَلُ .. يتَرددُ فيّ اذاني ٓ

أَبوَ الفَضّل عَباسْ .. ما منْ أخَوته أخوّه ..


وضرباتْ الصَدورّ أقشَعر لقَوة صداها بدنيَ ..


أبوَ الفضَلّ عَباسْ .. ما منْ أخَوتهّ أخَوه ..





من أشهر مواقف العباس في كربلاء لما أخذ عبد الله بن حزام ابن خال العباس أماناً من ابن زياد للعباس واخوته من أمه قال العباس وإخوته: لا حاجة لنا في الأمان، أمان الله خير من أمان ابن سمية.

رد مع اقتباس