عرض مشاركة واحدة
قديم 08-31-2010, 08:04 PM   رقم المشاركة : 14
مجروحة الخاطر
Scarce presence

 
الصورة الرمزية مجروحة الخاطر
الملف الشخصي





الحالة
مجروحة الخاطر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الرد الحاسم من القرآن و الصحيح و إبطال عدالة الصحابة و حتى ايمانهم

اسمح الي اخووي اني اطرح هلى موضوعك
عمر بن الخطاب لا يعتقد بعدالة جميع الصحابة، فهل أنتم أفهم منه؟
يجوز الاعتقاد في الصحابة شيئاً لم يعتقدوه هم في أنفسهم وفي بعضهم البعض

فالصحابة أنفسهم لا يمانعون أن يكون بينهم كذبة على رسول الله صلى الله عليه وآله

وهذا عمر بن الخطاب يتهم صراحة أحد الصحابة بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله
مما يعني بشكل قاطع أنه لا يعتقد بأن الصحابة كلهم عدول كما يروج لذلك السلفية ويعتقدون به
ولذلك ينبغي لهم التنازل عن هذا الاعتقاد المضحك وعدم الغلو في الصحابة وعدم القول فيهم بما لم يقولوا هم في أنفسهم

=========

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10 [ جزء 4 - صفحة 594 ] ح 7704 (
وعن عمرو بن أمية أن عمر أتى عليه في السوق وهو يسوم بمرط ( كساء ) قال : ما هذا يا عمرو ؟ قال : مرط اشتريته فأتصدق به . فقال له عمر : فأنت إذا ثم أتى عليه فقال : يا عمرو ما صنع المرط ؟ قال : تصدقت به قال : على من ؟ قال : على رفيقة مرية قال : أليس زعمت أنك تصدقت به ؟ قال : بلى ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما أعطيتموهن من شيء فهو لكم صدقة قال : فقال عمرو : يا عمرو لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فوالله لا أفارقك حتى نأتي أم المؤمنين عائشة قال : يا عمرو لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنوا على عائشة فقال عمرو : أنشدك بالله أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما أعطيتموهن فهو لكم صدقة " ؟ فقالت : اللهم نعم اللهم نعم . فقال عمر : أين كنت عن هذا ؟ ألهاني الصفق بالأسواق رواه البزار وروى له أحمد : ص . 595 ما أعطى الرجل امرأته فهو صدقة ).

السلسلة الصحيحة المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : مكتبة المعارف – الرياض عدد الأجزاء : 7 [ جزء 3 - صفحة 21 ]ح 1024 ( ] ما أعطى الرجل امرأته فهو صدقة ] . ( حسن ) والحديث روي بلفظ : ما أعطيتموهن من شيء فهو لكم صدقة . عن عبد الله بن عمرو بن أمية الضمري عن أبيه قال : أتى عمر بن الخطاب على عمرو بن أمية الضمري وهو يسوم بمرط في السوق فقالوا ( كذا ) : ما تصنع يا عمرو ؟ قال : أشتري هذا فأتصدق به فقال له : فأنت إذا قال : ثم مضى ثم رجع فقال : يا عمرو ما صنع المرط ؟ قال اشتريته فتصدقت به قال : على من ؟ قال : على الرفيقة قال : ومن الرفيقة ؟ قال : امرأتي قال : وتصدقت به على امرأتك ؟ ! قال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الحديث . فقال : يا عمرو لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : والله لا أفارقك حتى نأتي عائشة فنسألها . قال : فانطلقا حتى دخلا على عائشة فقال لها عمرو : ياامتاه ! هذا عمر يقول : لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . نشدتك بالله أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما أعطيتموهن من شيء فهو لكم صدقة ؟ قالت : اللهم نعم اللهم نعم . وأورده الهيثمي بنحوه بزيادة في آخره فقال عمر : أين كنت عن هذا ؟ ! ألهاني الصفق بالأسواق . ( والحديث بمجموع طرقه حسن فإن له شواهد بمعناه تراها في الترغيب 82 / 3

مسند أبي داود الطيالسي المؤلف : سليمان بن داود أبو داود الفارسي البصري الطيالسي الناشر : دار المعرفة – بيروت عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 194 ]ح 1364 ( حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا محمد بن أبي حميد قال حدثني عبد الله بن عمرو بن أمية الضمري عن أبيه قال اتى عمر بن الخطاب على عمرو بن أمية الضمري وهو يسوم بمرط في السوق فقالوا ما تصنع يا عمرو قال اشترى هذا فأتصدق به فقال له فأنت إذا قال ثم مضى ثم رجع فقال يا عمرو ما صنع المرط قال اشتريته فتصدقت به قال على من قال على الرفيقه قال ومن الرفيقة قال امرأتي وقال تصدقت به على امرأتك قال انى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما أعطيتموهن من شيء فهو لكم صدقة فقال يا عمرو ولا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال والله لا أفارقك حتى نأتي عائشة فنسألها قال فانطلقا حتى دخلا على عائشة فقال لها عمرو يا امتاه هذا عمر يقول لي لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم نشدتك بالله اسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما أعطيتموهن من شيء فهو لكم صدقة قالت اللهم نعم اللهم نعم






رد مع اقتباس