عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2011, 06:45 PM   رقم المشاركة : 26
حفيدة الرسول الأعظم
ღஐ مثل الجوري لما يتفتح ஐ

 
الصورة الرمزية حفيدة الرسول الأعظم
الملف الشخصي





الحالة
حفيدة الرسول الأعظم غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: ناقشوني3 ¨°o.O ! علاء النجفي ! O.o°¨

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء النجفي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم


سؤالكم هذا في غاية الأهمية جداً جداً
أحسنتم عليه وعلى الأشاره نحوه

وأجيب وأتوكل على الله به

قضية المأتم الحسينية قضية متوارثة من زمن الأمام الحسين ( عليه السلام )
وبعد مقتله مباشرتا أصبحت هذه المأتم تقام والى يومنا هذا أذن هي قضية
ربانية وسماوية ولا تزول الا بزوال الدنيا .
الريا موجود في كل القضاية التي نعرفها وندركها في هذه الدنيا لكن لكن لكن
في قضية الحسين عليه السلام لا يوجد رياء حيث التسابق في الخدمة والتسابق
في أداء الواجبات والتوزيعات هي لكي تعطي الحافز المنشط لكل الناس لماذا ؟
لأن الحسين يحمل مبادء السماء وهذه المبادء تتجلى كلها في قضية الحسين
لذلك في نشر قضية الحسين والعوامل التي ثار من أجلها الحسين تنصب بداية
الأمر من هذه الشكليات التي نعبر فيها عن حبنا للحسين ، نشر السواد
أداء الطبخ المستمر والكثير وخدمة الموالين والمعزين بأنواع كثير ومتجدد كل هذه
وبعد هي من ولادة قضية الحسين فلو أمعنا النظر قليلاً حول الأيات الكريمة
(( ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنْفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم ))
(( إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً ))

نجد فيها الأنفاق ولا يكون فيه ضرراً أي عندما تخرج مالاً للحسين تحس في
داخل نفسك أنك مرتاح ولا يحزن هذا قلبك أي العطاء المعطى لهذه القضية
دون كل القضايا الأخرى فا الأنسان يحب المال ولا يخرجة بالسهل أبداً لكن
في قضية الحسين ترى يتسابق على بذر المال لكي يوفر الراحة والطعام
للمعزين والزائرين .

والحمد لله




شكرا لكم على قيم ماخطت حروفكم
لهذا التعقيب الرائع
وفقتم بحق شهيد كربلاء







التوقيع :
هي حقيقة وحدة مرة مالها ثاني

يا إني جنيت و أعيش وسط أوهامي
أو إنك رحلت حتى بلا وداعي
أترقبك كل يوم تدخل البيت تجلس قبالي
لكن ترجع خايبة آمالي
و ينكسر قلبي من جديد و تتهيج أوجاعي
خوي-عضيدي-وحيدي-وكل حياتي
قل لي كيف يقدر يعيش القلب و نبضه إنت طافي
طافي -طافي
آهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ