عرض مشاركة واحدة
قديم 09-14-2013, 06:25 PM   رقم المشاركة : 25
مكفولة سبع القنطرة
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية مكفولة سبع القنطرة
الملف الشخصي





الحالة
مكفولة سبع القنطرة غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Ah11 رد: أحمــرــــ بالخط العريض

كما قال أخي الزائر ... وأود أن أضيف أنه رغم خطئها بتصرفاتها و طلباتها منه الا ان هذا الشيئ نابع من حبها له و ثقتها به وليس من السليم أن يتركها تتوه في الدنيا بل عليه أن يقوم بما وعدها به و يتزوجها و بذلك يحتويها و لكن طبعا عليه أن يفهمها خطأها وأنه لا يقبل بهذا و اذا صدر عنها شيئ من هذا النوع بعد الزواج يعاتبها و يحاسبها عند تكرره ولكن اذا كانت تحبه لن تضطره لأن يقوم بهاذا وحسب القصة المطروحة فهي تحبه كثيرا ممكن أن تكون عبرت له عن حبها بطريقة خاطئة ممكن ظروف حياتها لم تبين لها الصح من الخطأ و هو بدوره كونه الشخص الذي أحبته وأخلصت له عليه أن يقف بجانبها و يساعدها و يقيم معها تصرفاتها ويتناقش معها و يبين لها ما يزعجه ولكن من غير أن يجرحها و هي بما أنها تحبه سوف تسمع له و تحاول جاهدة ارضاءه فهذه طبيعة الفتاة تفرح برؤية من تحبه سعيدا ولكن عليه أن يعرف كيف يتعاطى معها و بالوقت نفسه عليه أن لا يعزز في نفسه فكرة أنه لا يمكنه أن يثق بها فهكذا يحطمها بل عليه أن يتذكر دائما أنها تحبة و تريد الزواج منه بالرغم من أنه متزوج و بالرغم من كل الصد و محاولته ابعادها عنه الا أنها بقيت بقربه تريده ولكن طبعا عليه أن يفهمها أنه لا يقبل بمثل هذه التصرفات و أنها ممكن أن تقوده لعدم الثقة بها....






التوقيع :
بَقىٰ المُستهَلُ .. يتَرددُ فيّ اذاني ٓ

أَبوَ الفَضّل عَباسْ .. ما منْ أخَوته أخوّه ..


وضرباتْ الصَدورّ أقشَعر لقَوة صداها بدنيَ ..


أبوَ الفضَلّ عَباسْ .. ما منْ أخَوتهّ أخَوه ..





من أشهر مواقف العباس في كربلاء لما أخذ عبد الله بن حزام ابن خال العباس أماناً من ابن زياد للعباس واخوته من أمه قال العباس وإخوته: لا حاجة لنا في الأمان، أمان الله خير من أمان ابن سمية.

رد مع اقتباس