[أبو حيدر]

نضع لكم نماذج من التجسيم (لله عز وجل) لدى الوهابية والنواصب.


ولنبين لهم عقيدتهم الفاسدة والمارقة؛ والتي أخذوها من كتب اليهود؛ وأتمنى أن نرى الدليل بالدليل والبرهان بالبرهان؛ ونبتعد عن الكلام المجاني الذي يفقتر إلى الدليل؛ أكرر للمرة الألف؛ نريد (( الدليل بالدليل والبرهان بالبرهان والحجة بالحجة)) ومن فمك ندينك!








أضاف بعد ذلك المبرقع الموسوي قائلاً:
الإمام ابن خزيمة صاحب الصحيح ت 311 هـ قال: من لم يقل بأن الله فوق سمواته وأنه على عرشه بائن من خلقه وجب أن يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه ثم القي على مزبلة لئلا يتأذى بنتن ريحه أهل القبلة ولا أهل الذمة انظر درء التعارض 6/ 264 قال عنه الذهبي في السير: 14/ 365 "الحافظ الحجة الفقيه شيخ الإسلام إمام الأئمة ". ونقل عنه قوله : " من لم يقر بأن الله على عرشه قد استوى، فوق سبع سمواته فهو كافر حلال الدم ، وكان ماله فيئا ". انتهى .



أضاف الحزب بعد ذلك:
إيه كذا نبقاك يا أبا حسن


مو مجمع لي مكتبة كبيرة رهيبة في غرفتك و لا نستفيد منها



يعني من لم يكن مجسماً مؤمناً بأن الرب شاب أمرد فهو
زنديق
معتزلي
جهمي
لا تقبل شهادته
لا يسلم عليه
لا يعاد في مرضه



ما أدري شفيهم المجسمة !!
حتى ابن تيمية يقول من لا يؤمن بأن لله ( حــــداً ) فهو كافر !!!
يعني كل من لم يكن مجسمــــاً فهو كافر !!!
مع أن الذهبي و ابن حجر يخالفونه !!


و كذلك ما أورده عزيزي المبرقع الموسوي عن ابن خزيمة ... من لم يكن مجسماً
يستتاب و إلا ضربت عنقه
و يلقى في المزبلة
و هو كافر
حلال الدم
ماله فيئاً
!!!


عش شوالاً ترى خبالاً


يتبع...~