[şάĐ]

في مصباح الكفعمي :

قال كان لاابي عبد الله عليه السلآم خريطة ديباج صفراء فيهاتربة ابي عبد الله الحسين فكان اذا حضرت الصلاة صبه على السجاده وسجد عليه وقال:

السجود على تربة جدي الحسين يخرق الحجب السبع

وقال الصادق عليه السلآم:

من ادار السبحة من تربة الحسين فاستغفر به مرة واحده كتب الله له سبعين مرة

وان امسك بيده ولم يسبح بها ففي كل حبه سبع مرات

وقال الشهيد في الدروس :
فان في حمل طين الحسين عليه السلآم

امان من كل خوف ويستحب حمل سبحة من طين قبر الحسين فيها ثلاثاً وثلاثين حبة

فمن قلبها ذاكرا لله فله بكل حبه اربعون حسنه وان قلبها ساهيا فعشرون حسنه

وما سبح با فضل من سبحة قبر الحسين
وفي البحار :
ان السبحه من ارض كربلاء تسبح بيد حاملها من غير ان يسبح هو بها
وعن الصادق عليه السلآم :
من سبح بطين قبر الحسين عليه السلآم كتب الله عزوجل له اربعمائة حسنه
ومحا عنه اربعمائة سيئه ورفع له اربعمائة درجة
وقال الشهيد في الدروس :
ويستحب وضعها مع الميت في قبره وخلطها بحنوطه ورواه الحميري عن الفقيه
وفي المصباح : قال قال ابو الحسن عليه السلآم:
ماعلى احدكم اذا دفن الميت ووسده بالتراب ان يضع مقابل وجهه لبنة من طين الحسين
عليه السلآم فانها ترفع عنه عذاب القبر

نسألكم الدعاء