[الــطــاهـــر]

نقلا من موقع البرهان , أعجبني الموضوع , فرأيت نقله للإستفادة , والحقوق محفوظة لموقع البرهان


بسم الله الرحمن الرحيم


هنا ثلاثة عشر عالما ومحدثا وجدتهم في عجالة وقد فاتني الكثير بالطبع ولكن فيهم الكفاية إن شاء الله





طبقات الحفاظ ج1ص240ت 335 " زيد بن أخزم الطائي النبهاني أبو طالب البصري الحافظ"




طبقات الحفاظ ج1ص347ت783 : " أبو طالب الحافظ الإمام الثبت أحمد بن نصر بن طالب البغدادي
سمع عباسا الدوري وعنه الدارقطني وكان يقول أبو طالب الحافظ أستاذي ".




ذيل مولد العلماء ج1ص145ت145 " شيخنا أبو طالب عقيل بن عبيدالله بن عبدان الصفار ... كانت له أصول حسان وكان ثقه مأمونا "




ذيل مولد العلماء ج1ص150ت160 " شيخنا الشريف أبو طالب عبد الوهاب بن عبد الملك بن المهتدي بالله الفقيه ... حدث بشيء يسير وكان فقيها حافظا للفقه يذهب الى مذهب أبي الحسن الأشعري "




تاريخ بغداد ج3ص89ت1079 " محمد بن على بن عطية أبو طالب المعروف بالمكى ... قال العتيقي وكان رجلا صالحا مجتهدا في العبادة وله مصنفات في التوحيد".




تاريخ بغداد ج4ص122ت1792 " أحمد بن حميد أبو طالب المشكانى صاحب أبى عبد الله احمد بن حنبل روى عنه احمد مسائل تفرد بها وكان احمد يكرمه ويعظمه حدث عنه أبو محمد فوزان وغيره حدثت عن عبد العزيز بن جعفر الفقيه قال أخبرنا أبو بكر احمد بن محمد بن هارون الخلال قال وأبو طالب صحب أبا عبد الله قديما الى ان مات وكان أبو عبد الله يكرمه ويقدمه وكان رجلا صالحا فقيرا صبورا على الفقر فعلمه أبو عبد الله مذهب القنوع والاحتراف ومات قديما بالقرب من موت أبى عبد الله فلم يسأله الا الاحداث "



تاريخ بغداد ج4ص239 ت1964 " احمد بن عبد الله بن سهل أبو طالب المعروف با بن البقال الفقيه الحنبلي ".




تاريخ بغداد ج13ص157ت 7138 "المحسن بن عيسى بن شهفيروز أبو طالب الفقيه الشافعي ...وكان شيخا فاضلا ثقة درس الفقه على أبي حامد الإسفراييني"




التحبير في المعجم الكبير ج1ص478ت447 " أبو طالب الطرسوسي ...من أهل حلب شيخ فاضل عالم سمع أباه أبا البركات ابن الطرسوسي كتبت عنه جزءا ".




التحبير في المعجم الكبير ج2ص152ت781 : " أبو طالب الكنجروذي ... كان يسكن حيرة نيسابور وكان إماما فاضلا مناظرا حسن السيرة زاهدا "




ميزان الإعتدال ت7985 : " محمد بن علي بن الفتح أبو طالب العشاري شيخ صدوق معروف لكن أدخلوا عليه أشياء فحدث بها بسلامة باطن ... وقال الخطيب كتبت عنه وكان ثقة صالحا".




لسان الميزان ج: 2 ص: 408ت1678 "خليفة بن مسلم بن رجاء أبو طالب التنوخي ويعرف بأحمد اللخمي روى عن أبي عبد الله الرازي وأبي بكر الطرطوسي وغيرهما وكان عارفا بالفقه والأصول ماهرا في علم الكلام وفيه لين فيما يرويه ".




لسان الميزان ج3ص260ت1118 "عبد الله بن إسماعيل بن الحسين الواعظ أبو طالب بن غلام المنى كان فقيها حنبليا قدم القاهرة فوعظ بالجامع الأزهر ذكره بن النجار في المشيخة المنذرية وقال طوف البلاد وما أقام ببلدة الا وازعج منها لسوء سيرته"





والسؤال : كيف عرفنا أنهم يقولون بإيمان أبي طالب عليه السلام ؟




لأنهم تكنوا بكنيته ( أبو طالب ) ، وهذا دليل قطعي عند الوهابية لأنهم يحتجون بأن الإمام علي عليه السلام سمى ابنه بهذا الإسم ( عمر ) ! – ذكرنا في محل آخر أن عمر هو من سماه وليس الإمام- فحتما يحب عمر فعمر مؤمن في نظر الإمام عليه السلام ! وكذلك الحال هنا ، فهؤلاء تكنوا بكنية أبي طالب عليه السلام فحتما يحبونه والمسلم لا يحب الكافر فحتما يرونه مؤمنا ! فثبت المطلوب وتم إلزام الوهابية بهذا الدليل ، ولله الحمد.