أغرب طريقة لحلاقة الذقن،طريقة غريبة لحلاقة الدقن

[z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ]

أغرب طريقة لحلاقة الذقن،طريقة غريبة لحلاقة الدقن

أغرب طريقة لحلاقة الذقن،طريقة غريبة لحلاقة الدقن ، طرق غريبة لحلاقة الدقن ، شفرات حلاقة غريبة ، ألكسندر كاربينكو ، أدوات غريبة للحلاقة

ألكسندر كاربينكو (35 عاماً) مدرس اللغة الإنكليزية دفعته قصص جده، الجندي الذي شارك في الحرب العالمية الثانية، والتي تحكي عن لجوء الرجال للحلاقة باستخدام أي أداة حادة أثناء المعارك، قام بتجربة الحلاقة باستخدام مقص وهو في سن الـ16 ليقرر أن شفرات الحلاقة نوع من الرفاهية التي لن يستخدمها وأنه سيستعمل أدوات أخرى للحلاقة كل صباح وطوال 20 عاماً قام الكسندر باستخدام المجارف، الأزميل والسكاكين الحادة للتخلص من ذقنه، بحسب موقع

ويذكر ألكسندر أن أول مرة وجدته زوجته يحلق بفأس صغيرة انفجرت في البكاء معتقدة أنه يفكر في الانتحار لكنها تعودت على ذلك، مضيفاً أن طلابه عندما عرفوا ذلك طالبوه بحلاقتها أمامهم بمجرفة لكنه رفض.

[مريوشة]

هههههههه
ولله في خلقة شؤون
يسلمووووووو

[z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ]

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ مِنَ ألاَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
اشْكُرَكُمْ جَزِيْلا وَ مَمْنُوْنَةٌ لَكُمْ لِاطْلالْتِكُمْ ولمرورِكُمْ الْعِطْرِ وَتَعْليقِكُمْ الْطَّيِّبِ
الْجَمِيْلَ بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ وَيُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ.. نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ

ههههههههه

اخطر الادوات

يسلمووووو يالغلا

[z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ]

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ مِنَ ألاَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ

بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
اشْكُرَكُمْ جَزِيْلا وَ مَمْنُوْنَةٌ لَكُمْ لِاطْلالْتِكُمْ ولمرورِكُمْ الْعِطْرِ وَتَعْليقِكُمْ الْطَّيِّبِ
الْجَمِيْلَ بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ وَيُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ.. نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ