العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات الإداريه ][¤©§][§©¤ > أرشيف أبو الفضل العباس (ع)
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-23-2011, 11:31 PM   رقم المشاركة : 1
فراس الخالصي
(عضو مميز)

 
الصورة الرمزية فراس الخالصي
الملف الشخصي




الحالة
فراس الخالصي غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

7 ما هو رأيكم بهذا التقرير الامريكي حول السيد القائد مقتدى الصدر





احبتي اعرض عليكم هذا التقرير الامريكي سنجد بوضوح هواجس ومخاوف قادة الاحتلال من الخطوة القادمة التي سيقوم بها السيد القائد ولواء اليوم الموعود الظافر ، فلنقرأ التقرير ثم لي عودة بعد الانتهاء من قرائته للتعليق ثم اود ان اسمع آرائكم بما قراتم ، علما اني تعمدت وضع هذا التقرير لنتعود على سماع الطرف الآخر مهما اختلفنا معه عقائديا ونعود انفسنا على تحليل كلامهم الذي يحوي طبعا على كثير من دس السم بالعسل وكثير من الحرب النفسية وكثير من قلب الحقائق واراجها مدرج اليقينيات وهو اسلوب منهم للتأثير العقائدي على الفرد المقابل ، ولكن اساليبهم تكسرت انشاء الله على حاجز قلوب المؤمنين الشجعان التي لم ولن تنطلي عليهم الاساليب القديمة في اخضاع عقول الشعوب ...فلنقرا ..
غاريث بورتر: واشنطن ليست راغبة بممارسة "لعبة مزدوجة" مع الصدر بشأن التمديد لقواتها
ماذا تغيّر في موقف التيار الصدري الرافض للبقاء الأميركي في العراق؟!
22/07/2011 19:48


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بغداد/ واشنطن/ اور نيوز
السؤال الكبير الذي يلوح في أفق المفاوضات الأميركية-العراقية، بشأن وجود الجيش الأميركي في العراق، بعد سنة 2011، هو: أية "لعبة" بخصوص هذه القضية، سيلعبها الزعيم الشيعي مقتدى الصدر؟!. إن المسؤولين الأميركيين يعدّون الصدر، أنه "لايزال يقاوم الوجود الأميركي بشكل غير قانوني"، ولهذا فهم يطالبون بالإلغاء التام لكتائب "اليوم الموعود" التابعة له.
لكنّ النقطة الرئيسة لـ"الصلة" بين رئيس الوزراء، نوري المالكي، وبين الصدر، تفيد أن الصدر يؤدي "دوراً مزدوجاً"، ولا نيّة له في عرقلة المفاوضات بشأن صفقة بقاء نحو 10,000 جندي للقوات الأميركية، بدءاً من سنة 2012، وما بعدها. وقد قام الصدر بـ"تحرك حاسم" مؤخراَ، باتّجاه قبول مثل هذه الاتفاقية بين إدارة الرئيس باراك أوباما، وحكومة المالكي، طبقاً لما قاله مسؤول استخباراتي عراقي كبير في مكتب الاتصال الدولي، الذي يُعد "ذراع" الاستخبارات العسكرية العراقية، والذي يُدار من قبل مسؤول سابق في الاستخبارات الألمانية الشرقية، وكان مستشاراً سياسياً للصدر في ذروة الحرب الأميركية ضد الصدريين في سنتي 2007، و2008.
وقال مسؤول رفيع في جهاز المخابرات العراقي، لوكالة إنتر برس سيرفس، إنّ زعيم التيار الصدري وافق على تبادل الآراء مع المالكي، مباشرة، ودون الإعلان عن ذلك، لكي يستطيع رئيس الوزراء، استغلالها في عملية الطلب من الرئيس أوباما إبقاء قواته الأميركية في العراق، لما بعد السنة الحالية، بذريعة أن المالكي يُهاجم سياسياً، وأن حكومته مهدّدة.
وبحسب غاريث بورتر، فقد حافظ الزعيم الشيعي على أن يكون تياره "تهديداً طويل الأمد"، لاستنفاد حصول الحضور الأميركي على أي دعم حكومي عراقي. لكنّ الصدر -عندما سئل عن نياته مباشرة من قبل المالكي- وافق على أن لا يكون هناك تكرار لسحب وزرائه الصدريين من حكومة المالكي، كما حدث سنة 2006، بشأن القضية نفسها، طبقاً لمعلومات استقيت من رسالة مسؤول في المخابرات العراقية، أكد فيها قوله: "إنّ ما تم جزء من المناورات السياسية بين الطرفين".
و"الموقف الغامض" للصدر من وجود القوات الأميركية في العراق، يُفهم من قبل مكتب الاتصال الدولي "الذي أشير إليه"، على أنه مرتبط بدور الصدر في كونه "صانع شخصيات سياسية" في حكومة المالكي، فضلاً على حاجته للحفاظ على دعم الفقراء والمحرومين الشيعة الذين يمثلون قاعدة سلطته السياسية في البلد.
وأضاف: المسؤول في حديثه لوكالة إنتر برس سيرفس قوله: "إن عليه استرضاء دائرتين انتخابيتين مختلفتين". هذا يعني اتخاذ موقف متشدّد من وجود قوات الولايات المتحدة في بلاده، وهي مسألة مطلوبة بالنسبة للدوائر الانتخابية الشيعية، لكنّ عليه في الوقت نفسه، استيعاب مؤشرات "خط الاتصالات الخاصة" بينه وبين المالكي.
وكان الصدر قد عرض موقفاً لا هوادة فيه، تجاه مكوث القوات الأميركية في الأسابيع الأخيرة. وكان لواء اليوم الموعود –الذي شكلّه الصدر في سنة 2008، لقتال القوات الأميركية- قد هاجم القواعد الأميركية، وقوافل قواتها في حزيران. وأصدر اللواء بياناً في 28 حزيران، زاعماً مسؤوليته عن 10 قذائف هاون، وهجمات بصواريخ الكاتيوشا ضد القواعد والقوافل الأميركية في أنحاء مختلفة من البلد. وقال إن الهجمات قد قتلت وجرحت عدداً من الجنود الأميركان.
وقتلت الهجمات التي نفذتها الميليشيات الشيعية 15 من الجنود الأميركان في حزيران، وهو أعلى معدل شهري للجنود الذين قتلوا في المعارك منذ حزيران سنة 2008. ويرى مسؤولون أميركان في بغداد، أن لواء اليوم الموعود، أحد ثلاث مجموعات من الميليشيات الشيعية، تموّلها إيران وتسلحها، وتنشط بشكل خاص لقتل الجنود الأميركان.
وفي نهاية الأسبوع الماضي، قال الصدر في بيان نشره موقع على الإنترنت، لا شيء يجعله ينأى بنفسه عن عمليات لواء اليوم الموعود ضد القوات الأميركية، أو التخلي عن مسؤوليتها عن قتل جنود القوات الأميركية. وبدلاً من ذلك أعلن أن اللواء المذكور سوف يتولى "مهمة مقاومة" قوات الاحتلال، إذا لم ترحل جميعها مع حلول 31 كانون الأول من السنة الحالية، وهو الموعد الأخير طبقاً للاتفاقية الأمنية التي وقعها رئيس وزراء العراق، نوري المالكي، والرئيس الأميركي جورج دبليو بوش في تشرين الثاني سنة 2008.
لكنّ مكتب الاتصال الدولي ، كان قد أخبر المسؤولين في البيت الأبيض، والبنتاغون "وزارة الدفاع الأميركية" أنه من أجل تجنب استعداء واشنطن، أمر الصدر لواء اليوم الموعود بالحد من هجماته على "الأهداف الصعبة"، أي المنشآت والمركبات المدرعة، بغية التقليل من احتمال وقوع خسائر كبيرة في صفوف الجنود الأميركان، طبقاً لما قاله المسؤول الرفيع في الاستخبارات العراقية.
ورفض مكتب الاتصال الدولي ما ورد في بيان صادر عن لواء اليوم الموعود، زعم فيه أنه قتل وجرح جنوداً أميركيين، باعتبارها معلومات صادرة من فصائل متشددة داخل التيار الصدري وثيق الصلة بإيران التي كانت تأمل "استخدام قوة الصدر" في المفاوضات بشأن وجود القوات الأميركية في العراق.
وأشار مسؤولون في مكتب الاتصال الدولي إلى ان إجراءات الصدر دليل على أنه قد أجرى تعديلات مهمة على سياسته، للسماح للمفاوضات، كي تمضي قدماً. وثمة بيان للصدر - نشر مؤخراً في إطار تبادل وجهات النظر مع المالكي- قد ذكر أن لواء اليوم الموعود، قد أعطي مهمة مقاومة الاحتلال الأميركي، إذا لم يسحب قواته من العراق.
وفي هذا الصدد قال النائب الصدري، مشرق ناجي: "إن لواء اليوم الموعود، ينفذ مهمات المقاومة في الحاضر والمستقبل". وأضاف: "في حال عدم انسحاب الأميركيين". ويبدو أن هذه "الرسالة" تتناقض مع بيان لواء اليوم الموعود في 28 حزيران، الذي ورد فيه أن الهجمات سوف تستمر.
وبيان الصدر أيضاً، سحبَ التهديد الذي وجّهه في نيسان لـ"استئناف أنشطة جيش المهدي"، إذا لم تنسحب قوات الولايات المتحدة بحلول نهاية العام. وكان يُنظر إلى تنشيط أو تفعيل جيش المهدي كجزء من "التهديد الضمني"، لإسقاط الحكومة بشأن قضية مكوث القوات الأجنبية في البلد. لكن المسؤولين الأميركان "لا يشترون" فكرة أن الصدر يمارس "لعبة مشتركة". وسُئلوا ما إذا كان أحد المشتغلين بالسياسة العراقية يعتقد أن الصدر قد أعطى مؤشراً بأنه لن يسمح ضمنياً للمفاوضات العراقية-الأميركية أن تمضي قـُدُماً، فردّ أحد هؤلاء المسؤولين، قائلاً: "أعتقد ذلك".
ومن جانب آخر، فإنّ الميجر جنرال، جيفري بوكانن، المتحدث الرسمي باسم القوات الأميركية في العراق، نفى بشدة – ردّاً على استفسار بالبريد الالكتروني وجهته وكالة انتر برس سيرفس- أن يكون الصدر قد قيّد لواء اليوم الموعود فيما يتعلق بالقوات الأميركية. وقال بوكانن: "الشهر الماضي، ادعى لواء اليوم الموعود، مسؤوليته عن 52 هجوماً ضد القوات الأميركية". وأضاف ان الادعاء أن اللواء المذكور لم يتسبب بأية إصابات في صفوف القوات الأميركية، وأن الصدر لن يعرقل المفاوضات بشأن الاتفاقية "لا يحمل في نظرنا أية مصداقية على الإطلاق".
ويحاول المسؤولون المدنيون الأميركان العاملون في العراق إلقاء نظرة أكثر دقة على آراء الصدر، لكنهم ليسوا مقتنعين حتى الآن، أنه سيرضخ للوجود الأميركي لما بعد سنة 2011. ويقول هؤلاء المسؤولون: "ما يقوم به الصدر مازال غير واضح". ويضيف مسؤول أميركي، كان قد تابع هذه القضية من كثب: "لا يبدو أن الصدر له تفضيلات مستقرة بهذا الشأن". وتابع يقول: "إنه متأكد بنسب 99 بالمئة"، أن لواء اليوم الموعود، قد تسبب ببعض الإصابات في أوساط جنود القوات الأميركية. ويعترف –من جانب آخر- أن معظم هؤلاء القتلى قد يأتي من مجموعتين صغيرتين من الميليشيات الشيعية، لكنّ ذلك لا يعد استجابة مباشر لأوامر من الصدر.
والطلب الملح للولايات المتحدة، هو أنْ يتخلى الصدر عن كتائب اليوم الموعود تماماً، وهو طلب قد لا يستطيع تلبيته من دون المخاطرة بفقدان قاعدته السياسية الشيعية. وإذا ما تم الاتفاق في الوقت المناسب، بشأن مكوث القوات الأميركية بعد هذا العام، فإن الصدر، لابد أن يتخذ إجراءات ردع، فهو في الأقل سيهاجم المنشآت العسكرية الأميركية، طبقاً لما قاله مسؤول في مكتب الاتصال الدولي.
وإذا استمر التوتر بين الجيش الأميركي والصدر بالارتفاع، فإن زعيم التيار الصدري قد يعكس المسار، ويسقط سرّية "اللعبة الداخلية" التي يُقال إنه اعتمدها، أو تبنّاها. ولعله من المفارقة أن تعجز الولايات المتحدة، أو لا تكون راغبة بممارسة "لعبة مزدوجة" مع الصدر بشأن وجود القوات الأميركية في العراق. ومثل هذه النتيجة تجعل نظام إيران، قادراً على إحباط الجهود الأميركية بمنع تصعيد نفوذها في العراق، مقابل التراجع السريع للنفوذ الأميركي.
(انتهى التقرير )

وهنا لدي تعليقين بخصوص ما ورد في التقرير :
1. انظروا الى مدى الرعب وهاجس الخوف الذي يشكله السيد القائد واللواء المجاهد عند قادة المحتل وخبرائه ولاحظوا مدى الارتباك العارم في السير لانجاز ما يخططون له .
2. لاحظوا الاساليب المفلسة للتأثير على الرأي العام عندما يربطون التيار الصدري باتفاقات مزعومة وبمفاوضات موهومة لا توجد الا في امانيهم وفي خيالهم المريض ، فهم يفسرون بعض فترات التهدئة التي تفرضها المصلحة العامة على انها متفق عليها ما بين قادة التيار وقادتهم وهذا لعمري افلاس كبير منهم لا ينطبق عليهم الا الوصف الشعبي الدارج (يتمنون ) مثل هكذا مفاوضات ، وهم بامانيهم التي لن تتحقق تلك يهياون الارضية نفسيا لجمهور التيار لفكرة القبول بهم ومن ثم جر القيادة الصدرية الى القبول باعتبار تحصيل قبول الشارع الصدري ، وهذا لعمري وهم سخيف منهم ، يجعلنا نضحك بصوت عال من تدني مستوى تفكيرهم وانعدام وسائل مواجهتهم حتى لجأوا الى الخزعبلات كهذا التقرير ..
تأملوا اخوتي واود ان اعرف رأيكم ..
خادم النرجس متواجد حالياً رد مع اقتباس








التوقيع :
[flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/04/15/0835434b62.swf]WIDTH=594 HEIGHT=400[/flash]

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 03:05 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام