ألم الإمام الحُجة رُّوحِي له الفداء

[جُ ـود آلعبآس]

بِسمِ اللهِ الرَّحَمْنِ الرَّحِيّمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّد وَ عَجَل فَرَجَهُم ,,

" وعجل لوليك النصر والظفر والعافية ، وأجعلنا من أنصاره ، وأعوانه والمبادرين إليه طائعين غير مُكرهين " ،،،

ألم الجرائم التي ترتكب في حق الأمة الإسلامية ، يشاهدها بعينه يومياً و غصصها يتحملها يوماً بعد يوم.
ألم أخر ألم الغيبة ، الغيبة تعني عدم القدرة على نشر العلوم و المعارف كما يريد الإمام عليه السلام
وإذا تريد تعذب عالم تمنعه عن الكلام ، العالم ألمه في أن لا يقدر على نشر علمه ، ونشر معارف ،
لذلك كان ألم أمير المؤمنين 25 سنة في داره هذا أكبر ألم له أن يمنع عن نشر معالمه ومعارفه .

إذن الإمام المنتظر يتحمل آلام ثلاثة :
1/ ألم الغيبة، بعدم القدرة على نشر العلم و المعرفة كما يريده الإمام.
2/ ألم الجرائم التي ترتكب في حق الأمة الإسلامية.
3/ ألم المعاصي التي يرتكبها بعض شيعته فيراهم بعينه فيتألم لأجلهم .

هذه الآلام الثلاثة امتحان للإمام ، يعيش عمر طويل ، يتحمل فيه هذه الآلام الثلاثة
لماذا؟ هذه الآلام لن تذهب سدا ، هذا الامتحان لن يذهب سدا .

إذن بقاء الإمام هذا العمر الطويل متحمل لهذه الآلام الشديدة له هدف ، والهدف
أن يتكامل في المقام الروحي و الغرض من هذا التكامل الروحي ، أن يعوضه الله
تبارك وتعالى ، ويجازيه على صبره و على ألمه و تحمله بأن يجعل الدولة الخاتمة
على يده ، وأن تكون بهجة الدين و المؤمنين تحت لوائه عجل الله تعالى فرجه الشريف.

إذن البقاء هذا العمر الطويل ليس دخيلاً في الإمامة ، وليس دخيلاً في اللياقة
و الجاهزية للدور، هو دخيل في العوض ، أي أنه امتحانا عوض عليه و جوزي عليه
بهذا الدور العظيم وبهذه الدولة الخاتمة ، بأن تكون بهجة الدين و فرحة لمؤمنين على يده.

مُستفاد من محاضرة سماحة السيد منير الخباز

[عاشقه الدعاء]

اللهم عجل في فرج إمامنا

مشكووووووره خيتي ع الطرح ارآئع
بالتوفيق

[جُ ـود آلعبآس]

آلعفُووو ،،
شآكرهْ لكِ توآجدكِ عزيزتيِ ،،
وفقنآ الله وإيآكم بحق الحجهْ .

[قطيفيه ونعمين]

اللهم عجل لوليك الفرج ~

يعطيك الف عافيه خيتوووو ،، وجزآك الله خير .

[متيمة ابو الحسنين ع]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
احسنتي عزيزتي الله يجعله في ميزان اعمالكم بحق محمد واله ووفقكم لنصرة ومن انصاره بحقهم ياكريم
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت ع متيمة ابو الحسنين ع

[جُ ـود آلعبآس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطيفيه ونعمين

اللهم عجل لوليك الفرج ~

يعطيك الف عافيه خيتوووو ،، وجزآك الله خير .

آللهم عجل لإمآمنآ الفرج ، وعآفكِ المولى من كُل سوءً .

[جُ ـود آلعبآس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متيمة ابو الحسنين ع

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
احسنتي عزيزتي الله يجعله في ميزان اعمالكم بحق محمد واله ووفقكم لنصرة ومن انصاره بحقهم ياكريم
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت ع متيمة ابو الحسنين ع

جميعآً آن شآء الله ، وبوركتيِ على المرور آوخيتيِ .

جُ ـوؤد

[دمعة الحجه]

ان غيبة الإمام الحجه علي السلام ألم له
فهو يريد ان يأخذ بثار ضلع امه الزهراء ويأخذ كذلك بثار نحر الحسين
وان لفرج الامام هو فرجنا

سلمتي من كل ششر غاليتي

[عاشقة مولاي علي]

شكرا على هذا الطرح القيم بارك الله هذه الجهوود

[جُ ـود آلعبآس]

أن غيبة الإمام الحجه علي السلام ألم له
فهو يريد ان يأخذ بثار ضلع امه الزهراء ويأخذ كذلك بثار نحر الحسين

وان لفرج الامام هو فرجنا

سلمتي من كل ششر غاليتي

الإمآم المهدي عليه السـلآم ، يبكيِ ويتبين ذلك في قصة المرأه العَجــوؤز ،
التيِ تشرفت برأيته عليهَ السلآم في المنآم ، و من المعروف آن الشيطآن ،
لا يتمثل فيِ صورة آهل البيت عليهم السلامَ ، فهذه المرأه العجوزَ حظيـت ،

بروؤيته في مسجد جمكرآن ، فيِ أحد الغرف الوآسعه ، فأخذت هذه المرأه ،

بإلقآء التحيه والسلآم ، وحمدت الله أن جعلهآ من القآصدين لهُ عليه ســلام

الله ، فأخذ الإمآم يبكيِ وقآل ، هؤلاء النآس لم يقصدونيِ ، إنمآ قــــصدوؤنـي

لحآجتهم الشخصيه ، من شفآء مريض ، وتفريج كُرب .
ومن ثم قصد إلى رجلً نآحية المسجد ، فمـآ أن رأه حتى رمـى بنفِسهِ عليه
وقبل يد الإمآم عليه السلام ، وقآل لهُ فدآك آبي وآمي كآد قلبي يُقلع للقآئـك
فسأله الإمآم عن سر محبتهُ ، فأشتد بكآئه ، فسأله الإمآم ، ماذا آردت غـيـر
الوصـــآل ، فقآل بمآ معنآه ،
إن لحظة من لقائك لا استبدلها بشيء سوى الله تعالى ,
وما قيمة النفس لكي افديها تحت قدم الرفيق .
فرحل الإمآم عنه واتجهه للمرأه العجوز وقآل ، لآيوجد مثل هذا الرجُــل إلآ

القليل ، ممن يحبوني ويقصدونيِ لي آنآ ، ويؤمنون بوجوديِ .



حقيقه هذه التفاصيل التي آتذكرهآ من آرآد القصه ، فليبحــــث عنهـآآآ فـــيِ الإنترنت .

إذآ الإمآم الحجه يتألم لعدم انتظآرنآ له وانتظآرنآ لفرجهِ عليه السلآم .

سلمتيِ على المرور غآليتيِ .