7169 - أخبرنا : قتيبة بن سعيد ، وهشام بن عمار قالا : ، حدثنا : حاتم ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : أمر معاوية سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ ، قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم. سمعت رسول الله (ص) : يقول له ، وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ؟ ، فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبوة بعدي ؟ وسمعته يقول : في يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ، ودفع الراية إليه ، ولما نزلت ، زاد هشام : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، دعا رسول الله (ص) علياًً ، وفاطمة ، وحسناًً ، وحسيناًًً ، فقال : اللهم ، يعني هؤلاء أهلي.
مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة الأحزاب - رقم الحديث : ( 3558 )
3517 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : العباس بن محمد الدوري ، ثنا : عثمان بن عمر ، ثنا : عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ، ثنا : شريك بن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن أم سلمة (ر) : أنها قالت : في بيتي نزلت هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت قالت : فأرسل رسول الله (ص) إلى علي وفاطمة والحسن والحسين (ر) أجمعين فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، قالت أم سلمة : يا رسول الله ما أنا من أهل البيت ، قال : إنك أهلي خير وهؤلاء أهل بيتي اللهم أهلي أحق ، هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه.
الذهبي- ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 381 )
4154 - عبادة ، أبو يحيى ، كان قتادة يرميه بالكذب ، قاله أبو عاصم ، عن عبادة أبى يحيى ، سمعت أبا داود يحدث عن أبى الحمراء : حفظت من رسول الله (ص) سبعة أشهر أو ثمانية أشهر ، يأتي باب فاطمة فيقول : الصلاة ، يرحمكم الله ، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال العقيلى : أبو داود هو نفيع بن الحارث.
مسند أحمد- باقي المسند السابق - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2903 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبد الله ، حدثنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : أبو عوانة ، حدثنا : أبو بلج ، حدثنا : عمرو بن ميمون قال :.... قال : وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ....
البيهقي - الإعتقاد - باب القول في أهل بيت النبي(ص)
303 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي من أصل كتابه قالا ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : الحسن بن مكرم ، ثنا : عثمان بن عمر ، ثنا : عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ، عن شريك بن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن أم سلمة ، قالت : في بيتي أنزلت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، قالت : فأرسل رسول الله (ص) إلى فاطمة وعلي والحسن والحسين ، فقال : هؤلاء أهلي ، قالت : فقلت : يا رسول الله أما أنا من أهل البيت ؟ ، قال : بلى إن شاء الله ، قال أبو عبد الله ، هذا حديث صحيح سنده ثقات رواته ، قال الشيخ : وهذا يؤكد ما ذكرنا من دخول آله وأزواجه في أهل بيته وعلينا محبة جميعهم وموالاتهم في الدين.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 343 )
- وقال أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم : ، ثنا : أحمد بن حازم ، أنبئنا : عبد الله بن موسى ، والفضل بن دكين ، عن يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي داود القاص ، عن أبي الحمراء ، قال : رابطت المدينة سبعة أشهر كيوم ، فكان النبي (ص) : يأتي باب علي وفاطمة كل غداة ، فيقول : الصلاة الصلاة : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 374 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وأخذ رسول الله ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين ، فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
الاية مخصوصه فقط لمحمد وعلي وفاطمه والحسن والحسين