|
|
05-09-2010, 11:35 AM
|
رقم المشاركة : 1 |
|
بداية...نهايتي
ســـ أكسر قلمَي و أكمم فمَي و أغلقه بالشمع الأحمَرْ الصرخةُ باتت ممنوعَةْ و الكلمةُ ليست مسموعَةْ [ مــدخل ] الكلامُ / لا ياُتيً من فـــراغُ ولكن ؟ ربما " الفراغُ " احيانا هـوً الذيً يصنعُ " الكـلامً " كلماتُ سابقهً اجددها هناً _____________ الصداقهً.. شخصُ ادركً معناهاً الجميلً وانها من " اثمنً كنوزً الحياهً " ربما حطمها " بعضُ المنافقونً " ولكنهاُ تبقى مفهومُ السعادهً واعظمً علاقهُ تجمعُ " بينً شخصينًُ " / الحب .. شخصُ صادقً وجد صعوبهُ في مايكنهُ من " احاسيسً جميلهً " حيثُ وجد معنىُ حياتهً عشقُ لذته وعشقُ " جرحهً " لولاه لا طعمُ " للحياهُ " عفـوأ ؟ " نهايتهمً غيرُ معـروفهً ! " ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الخيانهً .. شخصُ ذاقُ المها وقسوتهاً لكنُ " تعلمً كيفُ يحاربها " اعتبرها من اصعبُ التجاربُ التي "عشتها " / الغـدر.. شخصُ انغرستُ بظهرهً " سكينً " غير قاتلهً ولكـنً " المً دائمُ " نصيحهً ؟ " التفتً خلفكً دائما ! " ________ الجهل .. شخصُ ذو تفكير " واحدً " يرى الناسً " بالاخلاقً متشابهينً " لا يتعضُ بنصيحهً او بـ احدً ولا يعترف بـ انه " على خطأ " / الفشلً .. شخصُ بدأ حياتهً من " القمهُ " يبنيُ للماضيً وينسىً " المستقبلً " نقطهُ ؟ " مالهمً حلُ " ____________ [ وقفـــــــــــــــهـ ] <<< للقلـمِ .! حـِبـْراً لم يجفــْ لا معنى للنـدم على إحتراقْ شمعـة أصبح المصير يقترب من النهايـة . . يزداد نبض الخوف فيها أملاً رافضاً اليأس لحناً في تحدٍ مثير لعنـاد الحـظ ْ . . حين شروق شمس يوم جديد..!! تُخلق الكلمات لذاتــْ الخدين الوردية مُـرسلة من رفـاتــْ عاشقْ لذكرى خلدتها أيام الصبى مهاجراً ..! يحمل معه بقايـا ورقْ يتعثر في بِـمِحبرهـْ وتـُرسم الحـُروف أمامـه ..! عالَمْ لَيْسَ عالَمي .. وَ تَجَمْهَرَتْ حُروفْ الصَّمْتُ بِعالَمي وَ هَمَساتْ السّْكونْ أصْبَحَتْ تَعْشَقُني وَ تَزَيَنْتُ بِثَوْب الْجُمودْ .. إخْتَرْتَهُ لِيُغَيْر تَضاريسَ حَياتي أصْبَحًتُ أخْطو بِالْقرْب مِنَ الْمَجْهول دونَ تَوَقْف أسْبَحْ بَيْنَ أمْواجَهُ الْقاسِيَه مُؤْلِمَه .. قاسِيَه وَ لكِن إعْتَدْتُ عَلى الأَلَمْ ,، تَحْتَ سِتارْ اْلَلْيَل ..... وَ بِالْقُرْبَ مِنْ نورْ خافِتْ أَحاطَني اْلهُدووءْ وَ الْوَحْدَه تَخْنُقُني أَحْكي لِوِحْدَتي فَلا مُجيبْ كَمْ اَحْتاجْ لِإجاباتْ لِتَساؤُلاتي فَلا مُجيبْ ..... لَحَظاتْ مَرََرتُ بِها أَشْعُر بِقَسْوَتُكِ أَيَتُها اْلوِحْدَه وَ كَأَنَها تَتَسَلى بِحَديثي وَ تَسْتَمْتِعْ بِفَيَضان الدُّموعْ ,، مَقْطوعَتي الْمُفَضَله ..... وَ عَلى أَوْتارْ الْحِزْنُ عَزَفْتُ مَقْطوعَتي لِتُبْهِرْ الْجَميع بِقُوَةِ أَلحْانِها ,، حَقيقَه غائِبَه ..... عِشْتُ حَياتي مِنْذُ بِدايَتُها وَ أَنا انْتَظِرْ تِلْكَ الْحَقيقَة الْتي سَتَنْتَشِلُني مِنْ بَيْنَ أَحْزاني وَ سَأَغْفو لِيُوْقِضُني رَنينَ أَجْراسَها مُعْلِنَه إِقْتِرابُها ,، [ The end ] رُغْمَ كُلْ شَيْء لا يَرَوْنَ سِوى إِبْتِسامَه لا تُفارِقُني كَثيرْ مَن يَتَفاءَل بِوُجودَها إلا أنا .. أَعْلَم ما تُخْفي تِلْكَ الْإبْتِسامَه |
|
|
|
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
 |
العرض الشجري