العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ منتديات الاسرة والمجتمع ][¤©§][§©¤ > منتدى الحياة الزوجية
 
 

منتدى الحياة الزوجية [القسم للمتزوجين فقط] طريقة التعامل بين الزوجين؛ نصائح للحياة الزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-17-2010, 02:25 PM   رقم المشاركة : 1
تربة كربلاء
( عضو جديد )
الملف الشخصي




الحالة
تربة كربلاء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي شيئ عن الرجال ...شيئ للرجال


شيئ عن الرجال ...شيئ للرجال

هي معلومة، لو عرفها الرجل عن نفسه، لعرف نفسه والمراة. هي معلومة، لو عرفتها المرأة عن الرجل، لعرفته وعرفت كيف تتعامل معه.
فالحياة.. كل الحياة، تصحُّ وتخرب بسبب معلومة.

* في الشارع، وبين السيارات، وُجِد علمياً أنّ الرجال يملكون حسّاً بالمسافات أفضل من حس النساء. لكن كذلك، وبالخبرة والعلم، أصبح مُؤكَّداً أنَّ المراة تملك حساً بخطر الشارع أكثر من الرجل. لذا، فإنّ حكاية مَن أفضل ممَّن غير مُجدية، لأنَّ كلاًّ من السائق والجالسة إلى جانبه مهم للآخر.
* هناك حقيقة مُؤكَّدة، وهي أنَّ المرأة، أكثر من الرجل، تلعَب أدواراً عدَّة في الحياة. فالمرأة قد تكون في الوقت ذاته: ربَّة بيت، أمّاً، موظفة، ناشطة اجتماعية.. إلخ. ولا يعني ذلك بالضرورة أن تكون ناجحة ورائعة في كل شيء. فقد تفشَل في دور وتنجح في آخر. لكن هناك واقعاً مُؤكَّداً، وهو أنَّ المرأة إذا شعرت بأنها محبوبة ومُقدَّرة من زوجها، أدَّت كل أدوارها بإجادة.

* هناك أمرٌ على الرجل أن يَعيه، وهو أنه إذا تَعامَل مع المرأة كما يُعامل السيجارة التي في جيبه: يسحبها، يشفطها، يطفئها، فإنه بهذا السُّلوك تكون مُتعته معها مؤقتة، بل قد تكون المرأة مثل السيجارة: مميتة، وتقتله.

* للرجل أقول: حين تتحدث المرأة التي تخصك، حين تُوصل إليك رسالة تؤلمها، لا تسد أذنيك، لا تقفل قلبك، لا تعتبرها ثرثارة "تعيد وتزيد". فالمرأة حين توضح وتوضح، فهي إما تريد إقناعك بأنها تحبُّك، أو تريد تبرير أمر، لأنها تحبُّك، أو أنَّ لديها مُعضلَة ما وتريدك أن تفهمها.
* مشية الرجل مع المرأة تقول الكثير عنه وعنها، وعن شكل العلاقة التي تربطهما. فإن جعلها تمشي وراءه، فهو إمّا متجاهل بلا إحساس، أو قائد يريد مَن يتبعه، أو رجل لا يُراعي حرمته. وإن جعلها تمشي وهو وراءها، فهو إما مهووس بالحماية، أو رجل يريد مَن يقوده. ولكن إن مشَى جنباً إلى جنب معها، فهو رجل حضارة، يريدها له صديقة وزوجة ورفيقة درب.

* الرجل عاش ويعيش، وسوف يعيش، بروح التعب والكَد. ولأجل ذلك هو عصبي ومُعانٍ. لكن معادلة الراحة سهلة. ولأجل السعادة التي يحتاج إليها، هو في حاجة إلى أن يضيف إلى حياته فيتامين المتعة. فهو في حاجة إلى أن يتمتع بشغله، يتمتع باللعب مع أولاد، يُضفي بعض المتعة على مكان عمله.. موسيقى وزرع، والأهم أن يخلق حالة مرح ومُتعة مع أهم مخلوق موجود في حياته، وهو زوجته.
* علمياً، وُجد أنَّ الرجل يفقد خلايا مخّه ثلاث مرات، أسرع من فقدان المرأة خلايا مخها. ولأجل ذلك هو يخرف قبلها، وينسى عيد ميلادها. وما على المرأة سوى تفهُّم ذلك.

مقال للأستاذة فوزية الدريع









رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 06:59 PM   رقم المشاركة : 2
ام جواد
( عضومـاسي متألق )

 
الصورة الرمزية ام جواد
الملف الشخصي




الحالة
ام جواد غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: شيئ عن الرجال ...شيئ للرجال

يسلمو على الموضوع






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 08:27 PM   رقم المشاركة : 3
محبة الاطهار
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية محبة الاطهار
الملف الشخصي




الحالة
محبة الاطهار غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: شيئ عن الرجال ...شيئ للرجال

كل آلشكرلك يآقلبي عآلموضوع آلرآآآئعه
آلله يعطيك آلف عآآآفيه






تحيآآآآتي






التوقيع :
صبـــــرا ياشعب البحرين أن الفرج قريب
الغـــــوث يامهدي

رد مع اقتباس
قديم 03-21-2010, 01:33 AM   رقم المشاركة : 4
سحر النجوم
( عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية سحر النجوم
الملف الشخصي





الحالة
سحر النجوم غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: شيئ عن الرجال ...شيئ للرجال

يسلمووو حياااتي على المووضوع الحلووو
يعطيك ربي الف الف الف عافيه
ننتظر جديدكـ
مع تحياتي
(سحر النجوم)






التوقيع :
[flash=http://www.knoon.com/rwasn//upload/aln3esa-1290756946.swf]width=500 height=300[/flash]

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:17 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام