|
|
 |
 |
 |
|||||||||
|
|||||||||||
 |
 |
 |
|||||||||
| منتدى الصحة والطب الطب النبوي؛ طب أهل البيت عليهم السلام؛ وجميع ما يخص عالم الطب والصحة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-02-2012, 09:02 AM
|
رقم المشاركة : 1 |
الأغذية المفيدة والمضرة لعملية الهضم
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف يا كريم ،، السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى ساقي عطاشى كربلاء وعلى الحوراء زينب وعلى الارواح التي حلت بفنائك سيدي يا حسين هيهات منّا الذلة لبيك يا حسين لبيك يا حسين يـــــــالــــثــــارات الـحــســــيـــــن الأغذية المفيدة والمضرة لعملية الهضم عليك بتناول الطعام السهل الهضم من الناحية النظرية، يجب أن تكون المعدة قادرة على هضم أي نوع من الطعام. لكن التغييرات التي حدثت مع التطور الصناعي في تصنيع المواد الغذائية وطريقة طهيها (كالطعام المقلي مثلاً) ناهيك عن تغير نمط الحياة كل ذلك أدى إلى عدم قدرة المعدة على التفاعل بشكل جيد دائما مع كل شيء نأكله. لذا فمن الافضل تجنب بعض أنواع الطعام – مثل اللحوم الدهنية – لتجنب حدوث تلبك معوي. ولكن، لحسن الحظ، أنه يوجد أيضاً الأطعمة التي يمكن أن تسهل عملية الهضم. إليك قائمة بكل ماهو جيد وماهو سيء عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على عملية الهضم سلسة ومريحة. الأغذية المضرة الطعام كثيف الدهون والطعام المقلي كليهما ضار بالمعدة .. مما يؤدي إلى زيادة الأحماض في المعدة مما يؤدي لحرقة المعدة. تقول الباحثة جيسيكا أندرسون، وهي باحثة في مرض السكري بالتعاون مع مركز تكساس للعلوم الصحية ومركز التربية والتعليم بكوستال بيند ،فيكور بوسكريستي: “إن الجسم يمكنه معالجة الكثير في وقت واحد”. الأغذية كثيفة الدهون يمكن أن تؤدي أيضاً إلى اصفرار لون البراز، وهي ظاهرة تسمى الإسهال الدهني، بما يعني وجود الدهون الزائدة بشكل أساسي في البراز. كما تقول جيسيكا: هناك الكثير من الناس الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي في حاجة إلى الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالدهون، بما في ذلك الزبدة والقشدة لأنها يمكن أن تسبب مشاكل في الجهاز الهضمي. الفلفل الحار هذا النوع من الطعام يؤدي إلى تهيج المريء ويؤدي إلى ألم الحرقة. يقول أ.د تيمكاشلاند ،أخصائي أمراض المعدة والأمعاء في المركز الطبي بجامعة نبراسكا،في أوماها ” وهذا يمكن أن يكون مشكلة خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي،أو أولئك الذين يعانون بالفعل من حرقة مزمنة “. الألبان نحتاج الكالسيوم في نظامنا الغذائي، وأسهل وسيلة للحصول عليه هو من منتجات الألبان مثل الحليب والجبن ، ولكن بالنسبة لمن لا يتحمل اللاكتوز، فتناول منتجات الألبان يمكن أن تسبب الإسهال، والغازات، وانتفاخ البطن وتشنجات المعدة. عدم تحمل اللاكتوز، هي مشكلة شائعة، وتحدث عندما لا يفرز الجسم اللاكتاز بما فيه الكفاية، وهو الإنزيم الذي يمتص اللاكتوز (السكر الموجود في الحليب). يمكن لمرض الاضطرابات الهضمية، ومرض كرون، والعلاج الكيميائي أن تتسبب في تلف الأمعاء، وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى عدم تحمل المعدة لللاكتوز. إذا كان جسمك لا يتحمل اللاكتوز ، فعليك تجنب منتجات الألبان. التوت فاكهة مفيدة لصحتك، ولكن بذوره الصغيرة يمكن أن تكون مشكلة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من انسدادات أو الجيوب التي تنمو في الأمعاء (عادة في الأمعاء الغليظة) لأنها ستؤدي إلى حدوث التهابات أو اصابات في الأمعاء. يقول د. كاشلاند نظرياً فهذه البذور ستعيق هذه الجيوب وتشكل خطراً للعدوى”. ويقول: “لم يثبت ذلك في أي دراسة عملية ولكنه ثبت نظرياً”. إذا وجدت أن بذور التوت ،أو بذور عباد الشمس أو اليقطين (قرع العسل) تؤدي لتهيج أمعاءك ،فعليك تجنبها. الشوكولاته اقترحت دراسة أجريت عام 2005 أن الشوكولاته قد تسبب المشاكل لمن يعاني من أعراض القولون العصبي أو الإمساك المزمن. تقول أندرسون لكن الشوكولاته نفسها قد لاتكون ضارة. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الحساسية من الحليب، يمكن أن يضرهم الحليب الموجود في الشوكولاته. والشوكولاته تحتوي على الكافيين، والذي قد يزيد من تشنجات الامعاء، والانتفاخ، والاسهال. القهوة والشاي والمشروبات الغازية تقول أندرسون: القهوة والشاي والمشروبات الغازية، تؤدي لاسترخاء العضلة المريئية العاصرة، والتي تمنع وصول حمض المعدة إلى المريء ، كما أنها تعمل كمدرات للبول، ويمكن أن تؤدي إلى الإسهال، وتشنج الامعاء.. المشروبات التي تحتوي على الكافيين ستكون مشكلة، وخاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مرض الجزر المريئي المعدي. تقول أندرسون: إذا كنت تعاني من الحرقة أو مرض الجزر المريئي المعدي، يجب عليك تجنب الشاي بالنعناع، مع أنه قد يؤدي إلى تهدئة المعدة الذرة الذرة الغنية بالألياف مفيدة للصحة ، لكنها تحتوي أيضا على السليلوز، وهو نوع من الألياف التي لا تُهضم بسهولة لأن أجسامنا تفتقر إلى الانزيم الذي يقوم بذلك. تقول أندرسون: أجدادنا الأوائل ربما كانت لديهم القدرة على ذلك لأن أسنانهم كانت أكبر وأقوى ، إذا أمكنك مضغ الذرة لفترة أطول قبل بلعها ،فيمكنك هضمها جيداً. لكن بلعها دون مضغها جيداً سيؤدي إلى عسر الهضم، والغازات وآلام في البطن. الأغذية المفيدة زبادي كما نعلم فهناك بكتيريا في الأمعاء والتي تساعد على هضم الطعام، الزبادي أيضاً يحتوي على بعض أنواع من هذه البكتيريا الصحية. (على الرغم من أن ليست كل أنواع الزبادي تحتوي عليها ، لذا عليك بفحص الملصق الموجود على علبة الزبادي للتأكد من وجود كلمة “بكتيريا حية ونشيطة”). يقول د. كاشلاند: ”الزبادي يحتوي على البكتيريا الصحية ،والتي تغذي الفلورا الطبيعية في الجهاز الهضمي ،لذلك فهو مفيد”. الكيمتشي الكيمتشي هو الطعام المفضل للكوريين ، يتكون عادة من الملفوف والفجل والبصل، أو جنباً إلى جنب مع الكثير من التوابل. المكون الرئيسي هو عادة الملفوف، والذي يشجع على نمو البكتيريا الصحية في القولون. تقول أندرسون: الملفوف هو نوع من الألياف التي لا تُهضم، لذلك فهو يساعد في التخلص من النفايات، والحفاظ على التبرز بشكل طبيعي. مخلل الملفوف هو جيد للأسباب نفسها. هذا الطبق يمكن أن يكون حاراً – لوجود التوابل – ،لذا قد لا يكون خياراً جيداً إذا كانت الأطعمة الغنية بالتوابل تثير مشاكل في جهازك الهضمي. اللحوم قليلة الدهون والأسماك إذا كنت تريد تناول اللحوم، يمكنك تناول الأسماك والدجاج، وغيرها من اللحوم قليلة الدهن. تقول أندرسون: “اللحوم الحمراء عادة ما تكون مليئة بالدهون “. “إن جسمك يمكنه التعامل بسهولة مع اللحوم الخالية من الدهن والسمك والدجاج، أفضل من قطعة اللحم الدهنية”. كما أن اللحوم الخالية من الدهن والسمك ليس لها أي علاقة بزيادة خطر الاصابة بسرطان القولون مثل اللحوم عالية الدهون. الحبوب الكاملة الحبوب الكاملة، مثل خبز القمح الكامل والشوفان، والأرز البني، هي مصدر جيد للألياف، مما يساعد على الهضم. تقول أندرسون “اذا كان هناك شيء يفتقر إليه الأمريكان ،فهو تناول الألياف “. تضيف: ” نحن بحاجة إلى 20 إلى 30 غراماً في اليوم، ويمكن الاكتفاء بـ 12 غراماً “. الألياف يمكن أن تساعدك على الشعور بالشبع كما أنها تقلل من الكولسترول في الدم ،ولكنها يمكن أن تسبب الانتفاخ والغازات ،وغيرها من المشاكل للذين يأكلون بسرعة وبكميات،لذا من الأفضل أن تتناولها ببطئ. ولكن حبوب القمح يجب تجنبها لأولئك الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو التعصب الغلوتيني. الموز الموز يساعد الامعاء على العمل بشكل طبيعي، لاسيما إذا كنت تعاني من الإسهال. تقول أندرسون: “الموز يعمل على استعادة الجسم للشوارد والبوتاسيوم التي قد تكون فقدت بسبب الإسهال. هذه الفاكهة لديها أيضا الكثير من الألياف للمساعدة على الهضم. ” موزة يومياً هي أفضل نصيحة “. الزنجبيل لقد اُستخدم منذ آلاف السنين باعتباره وسيلة آمنة لتخفيف الغثيان والتقيؤ، والدوار، وغثيان الصباح، والغازات ، وفقدان الشهية، والمغص. ولكن من الأفضل تناوله باعتدال. حيث أن تناول جرعات عالية من الزنجبيل تأتي بنتائج عكسية، فتناول أكثرمن 2 إلى 4 غرامات في اليوم الواحد يمكن أن يسبب الحرقة. أخــتكــــم / الهــاشمــــــــية لا تنسونا من دعواتكم في ظهر الغيب |
|
|
|
|
|
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
 |
العرض العادي
