أسخف الاختراعات على مر التاريخ

[اريج الورد]

أسخف الاختراعات على مر التاريخ

تجد مؤسسات تسجيل الاختراعات أفكاراً جيدة، لكن ليس كل ما يلمع ذهباً، إليكم عدداً من أسوأ مقترحات للاختراعات على مر التاريخ:


ابتكر أحد المخترعين هذا الجهاز، للتمكن من التنفس خلال وقوع حريق، وذلك من خلال وصل أنبوب للتنفس من خلال الهواء الموجود داخل المرحاض.

مصيدة الفئران هذه، صممت عام 1882، لتوصل بمسدس وتقتل ما يمكنها إمساكه، وأكد المخترع أنه سيكون جهازاً جيداً للحماية من اللصوص.

بفضل هذا الاختراع المزود بقطعة من الفحم، الذي قدم عام 2001، يمكن للناس إطلاق الغازات براحة في الأماكن العامة.

صمم هذا الاختراع عام 1888 بدمية في المقدمة، تصدر صوتاً لكي تبتعد الماشية عن طريق سكك حديد القطارات.

صمم هذا الاختراع عام 1999 لوضع خوذة على الرأس موصولة بطعام للطيور، حتى لا تفوتكم المشاهدة.

صممت عدد من الأجهزة المغناطيسية لإزالة الطلاء، وإبعاد كل من يمكنه أن يرسم بفن الغرافيتي، الرسام رأى هذا الفن تخريباً للمتع النظرية للإنسان.

يمكن لهذا التصميم المقدم عام 1987، أن ينقذ حياة الأشخاص، لكن شكله جعله بهذه القائمة إذ تنفخ سترة هوائية عند سقوط الراكب عن دراجته النارية.

اقترح هذا الاختراع عام 2006 وذلك لتجميع الغازات الصادرة من بطون الأبقار، واستعمالها في المواد الغذائية، أو حتى في مواد التجميل.

وإن لم تنفع الأبقار يمكن اللجوء إلى وضع كلاب أو حيوانات أخرى في أقفاص لتوليد الطاقة، ومن الغريب أن هذا الاختراع الذي قدم عام 1875 لقى ترحيباً واسعاً من جمعيات الرفق بالحيوان.

اقترح هذا الاختراع عام 1965 استعمال قوة الطرد المركزية من خلال ربط المرأة الحامل بطاولة تدور بسرعة، لمساعدتها في عملية الولادة، ويمكن لشبكة أن تلتقط المولود وأن توقف عمل الجهاز.

لمحبي الدراجات الهوائية يمكن من خلال هذا الاختراع المقدم عام 1905 أن تظلوا في درجاتكم، حتى لو انقلبتم رأساً على عقب.