العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات الإداريه ][¤©§][§©¤ > أرشيف أبو الفضل العباس (ع)
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-25-2010, 07:16 AM   رقم المشاركة : 1
لحظه صمت
( عضوة مميزة )

 
الصورة الرمزية لحظه صمت
الملف الشخصي




الحالة
لحظه صمت غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Thumbs up إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام)في غيبته الكبرى

كما أشرنا في مقدمة الحديث فإن سيرة الإمام المهدي ـ عجل الله فرجه ـ وتحركاته في غيبته الكبرى تتمحور حول هدف التمهيد لظهوره والمساهمة في ازالة العلل الموجبة لغيبته، وعليه يمكننا القول بأنّه يعمل في سبيل ترشيد الأمة واستجماعها لخبرات أجيالها المتعاقبة; وفي سبيل إيصال الحق الى الجميع ودعم وتأييد العاملين من أجل نشر الإسلام النقي وحفظه، وهو يرعى عملية التمييز والتمحيص الإعدادي لجيل الظهور، ويكشف فشل المدارس الأخرى وعجزها عن تحقيق السعادة المنشودة للبشرية، ويساهم في حفظ روح الرفض للظلم ويحبط المساعي لقتلها. إنه (عليه السلام) يقوم بكل ذلك ولكن بأساليب خفية غير ظاهرة قد يتضح الكثير منها عند ظهوره كما يتضح دوره(عليه السلام) في الكثير من الحوادث الواقعة التي تصب في صالح تحقق الأهداف المتقدمة والتي لم تُعرف أسباب وقوعها أو أنّ ما عُرض من الأسباب لم يكن كافياً في تفسيرها.

رعايته للكيان الإسلامي

يقول الإمام المهدي(عليه السلام) في رسالته الاُولى للشيخ المفيد: «... فإنّا نحيط علماً بأنبائكم ولا يعزب عنّا شيء من أخباركم، ومعرفتنا بالذل الذي أصابكم مُذ جنح كثير منكم الى ما كان السلف الصالح عنه شاسعاً ونبذوا العهد المأخوذ وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون.إنّا غير مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء وأصطلمكم الأعداء»[1].
إن الإمام يتابع أوضاع المؤمنين ويحيط علماً بالتطورات التي تحصل لهم ومحاولات الاستئصال والإبادة التي يتعرّضون لها ويتخذ الإجراءات اللازمة لدفع الأخطار عنهم بمختلف أشكالها، وهذه الرعاية هي أحد العوامل الأساسية التي تفسر حفظ أتباع مذهب أهل البيت(عليهم السلام) واستمرار وجودهم وتناميه على مدى الأجيال على الرغم من شدة الحملات التصفوية التي عرضوا لها والإرهاب الفكري الحاد الذي مورس ضدهم لقرون طويلة. فهذه التصفيات الجسدية والمحاربة الفكرية الواسعة التي شهدها التأريخ الإسلامي كانت قادرة ولا شك على إنهاء وجودهم جسدياً وفكرياً لولا الرعاية المهدوية.

حفظ الاسلام الصحيح وتسديد العمل الاجتهادي

إنّ الإمام المهدي (عليه السلام) يقوم أيضاً في غيبته الكبرى بحفظ الإسلام النقي الذي يحمله مذهب أهل البيت(عليهم السلام). وهذه المهمة من المهام الرئيسة للإمامة، ومن مظاهر قيامه(عليه السلام) بها في غيبته تسديد العمل الاجتهادي للعلماء والفقهاء ومنع إجماعهم على باطل بطريقة أو باُخرى: «لأن هذه الآثار والنصوص في الأحكام موجودة مع مَن لا يستحيل منه الغلط والنسيان، ومسموعة بنقل من يجوز عليه الترك والكتمان. وإذا جاز ذلك عليهم لم يؤمن وقوعه منهم إلاّ بوجود معصوم يكون من ورائهم، شاهد لأحوالهم، عالم بأخبارهم، إن غلطوا هداههم، أو نسوا ذكّرهم أو كتموا، علم الحق من دونهم.
وإمام الزمان(عليه السلام) وإن كان مستتراً عنهم بحيث لا يعرفون شخصه، فهو موجود بينهم، يشاهد أحوالهم ويعلم أخبارهم، فلو انصرفوا عن النقل، أو ضلّوا عن الحق لما وسعته التقية ولأظهره الله سبحانه ومنع منه الى أن يبين الحق وتثبت الحجة على الخلق»[2].
والمقصود من الظهور هنا ليس الظهور العام بل المحدود لبعض العلماء وبالمقدار اللازم لتبيان الحق، وهذه من القضايا التي بحثها العلماء في باب الإجماع، فمثلاً يقول العلاّمة السيد محمد المجاهد في كتابه مفاتيح الأصول: «... البناء على قاعدة اللطف التي لأجلها وجب على الله نصب الإمام فإنها تقضي ردهم لو اتفقوا على الباطل فإنه من أعظم الألطاف، فإن امتنع حصوله بالطرق الظاهرة فبالأسباب ]الخفية[ ... إن وجود الإمام(عليه السلام) في زمن الغيبة لطف قطعاً; فيثبت فيه كل ما أمكن; لوجود المقتضي وانتفاء المانع. وإن هذا اللطف قد ثبت وجوبه قبل الغيبة فيبقى بعده بمقتضى الأصل ]إضافة الى[ أن النقل المتواتر قد دل على بقائه.
وقد ورد ذلك عن النبي(صلى الله عليه وآله) والأئمة(عليهم السلام) بألفاظ ومعان متقاربة، فعن النبي(صلى الله عليه وآله): «إنّ لكل بدعة يُكاذب بها الإيمان ولياً من أهل بيتي موكلاً يذب عنه ويعلن الحق ويرد كيد الكائدين»، وعنه(صلى الله عليه وآله) وعن أهل البيت «أن فيهم في كل خلف عدولاً ينفون عن الدين تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين».
وفي المستفيض عنهم(عليهم السلام) «إن الارض لا تخلو إلاّ وفيها عالم اذا زاد المؤمنون شيئاً ردهم الى الحق وإن نقصوا شيئاً تمم ذلك ولولا ذلك لالتبس عليهم أمرهم ولم يفرقوا بين الحق والباطل».
وعن أمير المؤمنين(عليه السلام) في عدة طرق: «اللَّهُمَّ إنك لا تخلي الارض من قائم بحجة إما ظاهر مشهور أو خائف مغمور لئلا تبطل حججك وبيناتك..»، وفي بعضها: «لابد لأرضك من حجة لك على خلقك يهديهم الى دينك ويعلمهم علمك لئلا تبطل حجتك ولئلا يضل تُبّع أوليائك بعد إذ هديتهم به، إما ظاهر ليس بالمطاع أو مكتتم أو مترقب إن غاب عن الناس شخصه في حال هدايتهم فإنّ علمه وآدابه في قلوب المؤمنين مثبتة فيهم، بها عاملون».
وفي تفسير قوله تعالى: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد)]ورد [في عدّة روايات: «أن المنذر رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وفي كل زمان إمام منا يهديهم الى ماجاء به النبي(صلى الله عليه وآله)»، وفي بعضها ]عن أئمة أهل البيت(عليهم السلام) في الآية[: «والله ماذهبت منا ومازالت فينا الى الساعة».
وعن أبي عبد الله ] الامام الصادق(عليه السلام) [قال: «ولم تخل الارض مُنذ خلقها الله تعالى من حجة له فيها ظاهر مشهور أو غائب مستور ولن تخلو الى أن تقوم الساعة ولولا ذلك لم يعبد الله، قيل: كيف ينتفع الناس بالغائب المستور؟! قال(عليه السلام): كما ينتفعون بالشمس إذا سترها سحاب».
وعن الحجة القائم(عليه السلام) قال: «وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأنظار السحاب، وإني لأمان أهل الارض كما أن النجوم أمان أهل السماء».
والاخبار في هذا المعنى أكثر من أن تُحصى، ومقتضاها تحقق الرد عن الباطل والهداية الى الحق; من الإمام في زمن الغيبة والمراد حصولها بالاسباب الخفية كما يشعر به حديث السحاب ]الانتفاع بالإمام كالانتفاع بالشمس إذا غيبها السحاب[ دون الظاهرة فانها منتفية بالضرورة، ولا ينافي ذلك تضمن بعضها الاعلان بالحق فانه من باب الاسناد الى السبب...»[3].

تسديد الفقهاء في عصر الغيبة

وكما أشرنا عند الحديث عن نظام «السفارة والنيابة الخاصة» في الغيبة الصغرى، فإن هذا النظام كان تمهيداً لإرجاع الأمة في الغيبة الكبرى الى الفقهاء العدول كممثلين له(عليه السلام) ينوبون عنهم كقيادة ظاهرة أمر بالرجوع إليها في توقيعه الصادر الى إسحاق بن يعقوب: «وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة حديثنا، فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم».
وقد أشار الأئمة(عليهم السلام) من قبل الى هذا الدور المهم للعلماء في عصر الغيبة الكبرى، فمثلاً روي عن الامام علي الهادي(عليه السلام) أنه قال: «لولا مَن يبقى بعد غيبة قائمكم عليه الصلاة والسلام من العلماء الداعين إليه والدالين عليه والذابين عن دينه بحجج الله، والمنقذين لضعفاء عباد الله من شباك إبليس ومَردته، ومِن فخاخ النواصب; لما بقي أحد إلاّ ارتدّ عن دينه. ولكنهم الذين يمسكون أزمة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها، أولئك هم الأفضلون عند الله»[4].

والمستفاد من قوله(عليه السلام) «فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم» أن الفقهاء العدول يمثلون في الواقع واسطة بين الاُمة والإمام ـ عجل الله فرجه ـ الأمر الذي يعني أن يحظى بعضهم ـ وخاصةً الذين يحظون بمكانة خاصة في توجيه الاُمة ودور خاص فكري أو سياسي في قيادتها ـ بتسديد من قبل الإمام ـ عجل الله فرجه ـ بصورة مباشرة أو غير مباشرة وبالخصوص في التحركات ذات التأثير على مسيرة الأمة وحركة الإسلام، فهو يتدخل بما يجعل هذه التحركات في صالح الأمة أو بما يدفع عنها الاخطار الشديدة الماحقة، وقد نقلت الكثير من الروايات الكاشفة عن بعض هذه التدخلات والتي لم تنقل أو لم تدون أكثر بكثير. وقسم منها يكون التدخل من قبل الإمام بصورة مباشرة وقسم آخر يكون بصورة غير مباشرة عبر أحد أوليائه[5].<![endif]> [1] الاحتجاج: 1/323 وعنه في معادن الحكمة: 2/ 303.
[2] كنز الفوائد للعلامة الكراجكي: 2/ 219.
[3] مفاتيح الأصول: 496 ـ 497، باب الاجماع.
[4] الاحتجاج: 2/260 .
[5] جمع الشيخ كريمي الجهرمي مجموعة من هذه الروايات في كتاب ترجمه للعربية تحت عنوان: «رعاية الامام المهدي للمراجع والعلماء الاعلام» منشورات دار ياسين البيروتية والكتاب مطبوع بالفارسية في قم.




أصحاب الإمام(عليه السلام) في غيبته الكبرى

يُستفاد من عدد من الأحاديث الشريفة أن للامام المهدي ـ عجل الله فرجه ـ جماعة من الأولياء المخلصين يلتقون به باستمرار في غيبته الكبرى ومن أهل كل عصر، وتصرح بعض الأحاديث الشريفة بأن عددهم ثلاثين شخصاً، فقد روى الشيخ الكليني في الكافي والشيخ الطوسي في الغيبة بأسانيدهما عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: «لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة ولابد له في غيبته من عزلة ونعم المنزل طيبة وما بثلاثين من وحشة»[1]، وروى الكليني بسنده عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: «للقائم غيبتان إحداهما قصيرة والاُخرى طويلة، الغيبة الأولى لا يعلم بمكانه إلاّ خاصة شيعته والأخرى لا يعلم بمكانه فيها إلاّ خاصة مواليه»[2]، وتصرح بعض الأحاديث الشريفة بأن الخضر(عليه السلام) من مرافقيه في غيبته[3]. ولعله(عليه السلام) يستعين بهؤلاء الأولياء ـ ذوي المراتب العالية في الاخلاص ـ في القيام بما تقدم من مهام حفظ المؤمنين ورعايتهم وتسديد العلماء ودفع الأخطار عن الوجود الإيماني وتسيير حركة الأحداث ـ حتى خارج الكيان الإسلامي بما يخدم مهمة التمهيد لظهوره وإعداد العوامل اللازمة له.

الالتقاء بالمؤمنين في غيبته الكبرى

إنّ سيرة الإمام في غيبته الكبرى تفصح بأن لقاءاته فيها لا تنحصر في هذا العدد المحدود من الأولياء المخلصين في كل عصر بل تشمل غيرهم ـ ولو بصورة غير مستمرة ـ فالأخبار الخاصة الدالة على مشاهدته في الغيبة الكبرى كثيرة وعددها يفوق حد التواتر، بحيث نعلم لدى مراجعتها واستقرائها، عدم الكذب والخطأ فيها في الجملة[4]، فقد نقل الميرزا النوري مائة منها في النجم الثاقب وفي المصادر الأخرى ما يزيد على ذلك بكثير، اضافة الى أن من المؤكد أن هناك مقابلات غير مروية ولا مسجلة في المصادر وإن كانت متناقلة عبر الثقات وأن المهدي ـ عجل الله فرجه ـ يتصل بعدد من المؤمنين في أنحاء العالم في كل جيل مع حرصهم على عدم التفوه بذلك وكتمه الى الأبد، بل يمكن القول بأن المقابلات غير المروية أكثر بكثير من المقابلات المروية.
وتشمل هذه المقابلات قضاء حوائج المؤمنين ـ كما كانت سيرة آبائه الأئمة(عليهم السلام) بمختلف أقسامها المادية والمعنوية، كما تشتمل على توجيه، الوصايا التربوية وتوضيح غوامض المعارف الإلهية أو التنبيه الى الأحكام الشرعية الصحيحة وغير ذلك من مهام الإمام في كل عصر.

ترسيخ الايمان بوجوده

وتحققت من هذه اللقاءات إضافة لذلك ثمار مهمة تتمحور حول ترسيخ الإيمان بوجوده(عليه السلام) وإزالة التشكيكات المثارة تجاه ذلك في كل عصر بما يعزز مسيرة المؤمنين في التمهيد لظهوره(عليه السلام)، خاصةً وأن معظم هذه المقابلات تقترن عادة بصدور مالا يمكن صدوره عن غير الإمام(عليه السلام) من ايضاحات علمية دقيقة أو كرامات إعجازية تقطع أي مجال للشك في هويته ـ عجل الله فرجه ـ وهي في معظم الأحوال تكون بمبادرة من الإمام نفسه وبصورة لا يتوقعها الفائز بلقياه(عليه السلام)، وبعد مدة ـ قد تطول أحياناً ـ من صدق المؤمن في طلب مقابلته والإخلاص لله في القيام بالأعمال الصالحة بهدف الفوز بذلك، كما أنها عادة ما تكون بالمقدار اللازم لقضاء حاجة المؤمن الطالب لها أو تحقيق الإمام للغاية المرجوة منها وغالباً ما ينتبه المؤمن الى أنّ من التقاه هو الإمام المهدي(عليه السلام) بعد انتهاء المقابلة، وكل ذلك حفظاً لمبدأ الاستتار في هذه الفترة.

حضور موسم الحج

وتصرح الأحاديث الشريفة بأن من سيرته(عليه السلام) في غيبته حضور موسم الحج في كل عام، وواضح مافي حضور هذا الموسم السنوي المهم من فرصة مناسبة للالتقاء بالمؤمنين من أنحاء أقطار العالم وإيصال التوجيهات إليهم ولو من دون التعريف بنفسه بصراحة والتعرف على أحوالهم عن قرب دون الحاجة الى أساليب إعجازية.

إنّ الأحاديث الشريفة التي تذكر حضوره(عليه السلام) هذا الاجتماع الإسلامي السنوي العام، ذكرت أنه(عليه السلام): «يشهد الموسم فيراهم ولا يرونه»[5]، ويبدو أن المقصود هو الرؤية مع تحديد هويته(عليه السلام)، بمعنى أن يعرفوه أنه هو المهدي، إذْ توجد عدة روايات اُخرى تصرح برؤيته في هذا الموسم وبعضها يصرح بعدم معرفة المشاهدين لهويته على نحو التحديد واقتصار معرفتهم بأنّه من ذرية رسول الله(صلى الله عليه وآله)[6].<![endif]> [1] الكافي: 1/ 340، غيبة النعماني: 188، تقريب المعارف للحلبي: 190.
[2] الكافي: 1/ 340، غيبة النعماني: 170، تقريب المعارف: 190.
[3] كمال الدين: 390 وعنه في اثبات الهداة: 3/ 480.
[4] راجع تاريخ الغيبة الصغرى: 640 وما بعدها وتاريخ الغيبة الكبرى: 107 وقد ناقش السيد الصدر في هذين الكتابين قضية الالتقاء بالامام في الغيبة الكبرى وعدم تعارضها مع امر الامام المهدي ـ عجل الله فرجه ـ في توقيعه للشيخ السمري بتكذيب من ادعى المشاهدة في الغيبة الكبرى، كما ناقشها الميرزا النوري في الباب السابع من كتاب النجم الثاقب والعلامة المجلسي في بحار الأنوار وغيرهم كثير واثبتوا جواز الالتقاء بالامام في الغيبة الكبرى.
[5] الكافي: 1/ 337، 239، غيبة النعماني: 175.
[6] راجع مثلاً الرواية التي ينقلها الشيخ الصدوق في كمال الدين: 444.










رد مع اقتباس
قديم 04-25-2010, 09:37 AM   رقم المشاركة : 2
متيمة ابو الحسنين ع
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية متيمة ابو الحسنين ع
الملف الشخصي




الحالة
متيمة ابو الحسنين ع غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
بارك الله بيكي اختي الغاليه لما سطرت يمناكي جلعها ربي في ميزان اعمالكم بحق محمد واله وجعلكي ربي من انصارهم بحقهم ياكريم
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت ع متيمة ابو الحسنين ع






التوقيع :
لا ولا نتعب لون نغضب نشب النار فينا من زينب جمر يلهب يريد الثار لا ولا نخضع ولا نركع للاستكبار فينا يتفرع دماً المصرع يظل تذكار احنا الخليج ماننسى جرحك ياحسين كل مايهيج يصرخ جرحنا ومايلين

رد مع اقتباس
قديم 04-26-2010, 12:57 AM   رقم المشاركة : 3
لحظه صمت
( عضوة مميزة )

 
الصورة الرمزية لحظه صمت
الملف الشخصي




الحالة
لحظه صمت غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

ثبتك الله على موالاته ومحبته

شكررا للمرور






رد مع اقتباس
قديم 05-17-2010, 11:21 AM   رقم المشاركة : 4
ثآر الله
(عضو مميز)
 
الصورة الرمزية ثآر الله
الملف الشخصي




الحالة
ثآر الله غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت وبورك مسعاك وسلمت يمينك
اشكرك لتواصلك في نشر المساهمات القيمة والمواضيع المفيدة واتمنى لك النجاح
في كل المجالات ويسعدني ان اكحل ناظري بفراءة كل ماتطرح في منتديات راعي الغيرة والحمية ابي الفضل العباس عليه السلام فهي من اجلكم ومنكم واليكم
داعياً الله جل وعلا ان يرعاك ويسدد على طريق السؤدد خطاك وان لايحرمنا من مواضيعك الشيقة
وكلي شغف لأنتظارها ... دعواتي محفوفة ببركة الصلاة
على محمد وال محمد
ثار الله






التوقيع :
[flash=http://www.gmrup.com/d2/up13149154021.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]

رد مع اقتباس
قديم 05-21-2010, 05:20 AM   رقم المشاركة : 5
لحظه صمت
( عضوة مميزة )

 
الصورة الرمزية لحظه صمت
الملف الشخصي




الحالة
لحظه صمت غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

جعلك الله من الموالين لصاحب الزمان

يسلم لي مروورك






رد مع اقتباس
قديم 05-21-2010, 07:58 AM   رقم المشاركة : 6
عاشقه المنتظرّ
يافرج الله

 
الصورة الرمزية عاشقه المنتظرّ
الملف الشخصي





الحالة
عاشقه المنتظرّ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لكي ... لكي مني أجمل تحية .
جعلنا واياكم من انصار الحجة






التوقيع :
[flash1=http://dc16.arabsh.com/i/02308/cxr7i8ab8ris.swf]WIDTH=450 HEIGHT=338[/flash1]

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 06:24 AM   رقم المشاركة : 7
لحظه صمت
( عضوة مميزة )

 
الصورة الرمزية لحظه صمت
الملف الشخصي




الحالة
لحظه صمت غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: إنجازات الإمام المهدي(عليه السلام) في غيبته الكبرى <<لك يامنتظر الامام(عج)

جعلنا الله واياكِ من انصاره المستشهدين بين يديه

بارك الله فيك لمرورك الرائع






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:34 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام