العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ منتديات الاسرة والمجتمع ][¤©§][§©¤ > منتدى الحياة الزوجية
 
 

منتدى الحياة الزوجية [القسم للمتزوجين فقط] طريقة التعامل بين الزوجين؛ نصائح للحياة الزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-17-2015, 05:43 PM   رقم المشاركة : 1
عباس محمد س
زائر
الملف الشخصي





 

افتراضي اسبــــــــــــاب فشــــل الحيـــاة الزوجيــــة

اسبــــــــــــاب فشــــل الحيـــاة الزوجيــــة :
الحياة الزوجية يفترض فيها أنها أبدية, وأبدية هنا لا تعنى استمرارهافقط في حياة الزوجين بل تعنى أيضا امتدادها في الحياة الآخرة بشكل أكثر روعةوإمتاعا في حالة كونهما زوجين وفيين مخلصين صالحين. وأبدية العلاقة الزوجية ضرورةلإشباع حاجات الطرفين من السكن والمودة والرحمة وما يتفرع عنها من حب ورعايةواحتواء وارتواء, وضرورة أيضا لنمو الأبناء في جو أسرى دافئ ومستقر ومطمئن, خاصةوأن طفولة الإنسان هي أطول طفولة بين المخلوقات, ولذلك تحتاج لمحضن أسرى مناسب يمنحالأبناء ما يحتاجونه من مأكل ومشرب ومأوى وأمان وحب وتقدير ورعاية لكي يحققواالغاية العظمى التي خلقوا من أجلها.

ولكن للأسف يحدث في بعض الأحيان خلل فيمنظومة الحياة الزوجية يكون سببه مشكلة في أحد الزوجين أو كليهما أو مشكلة فيتوافقهما أو مشكلة في طبيعة العلاقة بينهما.

ولكي نتجنب فشل الحياة الزوجيةما استطعنا تعالوا نستعرض أهم أسباب ذلك الفشل من خلال أرشيف العيادة النفسية, وصفحات الحياة اليومية:

*
أسباب شخصية:1- اضطراب شخصية أحد الزوجين أوكليهما: وفيما يلي نستعرض بعض سمات الشخصيات الأقرب للفشل في الحياة الزوجية, وهذهالسمات والأنماط الشخصية قد توجد في الزوج أو الزوجة على حد سواء, وننبه القارئأننا سنستخدم صيغة المذكر في أغلب الأحوال ( باستثناء الشخصية الهستيرية التي يغلبوجودها في النساء ) لسهولة التناول ولكن ما سنقوله ينطبق على الرجل أو المرأة علىحد سواء:
-
الشخصية البارانوية ( الشكّاك, الغيور, المستبد, المتعالي )

-
الشخصية النرجسية ( المتمركز حول ذاته, الأناني, المعجباني, الطاووس, المتفرد, الساعي إلى النجومية والنجاح والتألق وحده على حساب الآخرين, الذي يستخدم الآخرينلتحقيق نجاحه حتى إذا استنفذوا أغراضهم ألقاهم على قارعة الطريق وبحث عن غيرهم )

-
الشخصية السيكوباتية ( الكذّاب, المحتال, المخادع, الساحر, معسولالكلام, الذي لا يلتزم بعهد ولا يفي بوعد, ويبحث دائما عن متعته الشخصية على حسابالآخرين, ولا يلتزم بقانون, ولا يحترم العرف, ولا يشعر بالذنب, ولا يتعلم من خبراتهالسابقة فيقع في الخطأ مرات ومرات )

-
الشخصية الهستيرية ( الدرامية, الاستعراضية, الزائفة, الخادعة والمخدوع, السطحية, المغوية, التي تعد ولا تفي وتغوىولا تشبع, الجذابة, المهتمة بمظهرها أكثر من جوهرها, الخاوية من الداخل رغم مظهرهاالخارجي البرّاق الأخّاذ, التي تجيد تمثيل العواطف رغم برودها العاطفي, وتجيدالإغواء الجنسي رغم برودها الجنسي, ولا تستطيع تحمل مسئولية زوج أو أبناء, هي للعرضفقط وليست للحياة, كل همها جذب اهتمام الجميع لها )

-
الشخصية الو سواسية ( المدقق, الحريص بشدة على النظام, العنيد, البطيء, البخيل في المال والمشاعر, المهتمبالشكل والنظام الخارجي على حساب المعنى والروح )

-
الشخصية الحدية ( شديدالتقلب في أرائه وعلاقاته ومشاعره, سريع الثورة, كثير الاندفاع, غير المستقر فيدراسته أو عمله أو علاقاته, يميل إلى إيذاء نفسه, ويميل إلى الاكتئاب والغضب, ومعرضللدخول في الإدمان, ومعرض لمحاولات الانتحار)

-
الشخصية الاعتمادية السلبية (الضعيف, السلبي, الاعتمادي, المتطفل, أينما توجهه لا يأتي بخير)

-
الشخصيةالاكتئابية (الحزين, المهموم, المنهزم, اليائس, قليل الحيلة, المتشائم, النكد, المنسحب, المنطوي)

2-
عدم التوافق (رغم سواء الطرفين): قد يكون كلا منالزوجين سويا في حد ذاته, ولكنه في هذه العلاقة الثنائية يبدو سيئا , وكأن هذهالعلاقة وهذه الظروف تخرج منه أسوأ ما فيه .

3-
القصور في فهم النفس البشريةبما تحويه من جوانب مختلفة إيجابية وسلبية: فهناك بعض الناس لديهم بعض التصوراتالمسبقة وغير الواقعية لشريك الحياة, وعندما لا يحقق الشريك هذه التوقعات نجدهم فيحالة سخط وتبرم , فهم لا يستطيعون قبول الشريك كما هو ويحبونه كما هو, وإنمايريدونه وفقا لمواصفات وضعوها له, فإن لم يحققها سخطوا عليه وعلى الحياة, وهؤلاءيفشلون في رؤية إيجابيات الشريك لأنهم مشغولون بسلبياته ونقائصه .

4-
القصورفي فهم احتياجات الطرف الآخر بشكل خاص: فالمرأة لها احتياجات خاصة في الحبوالاحتواء والرعاية لا يوفيها الرجل أو لا ينتبه إليها (رغم حسن نواياه أحيانا), والرجل له مطالب من الاحترام والتقدير والسكن والرعاية لا توفيها المرأة أو لاتنتبه إليها (رغم حسن النوايا غالبا) .

5-
عدم القدرة على التعايش مع آخر : فهناك أفراد أدمنوا العيش وحدهم, وهم لا يتحملون وجود آخر في حياتهم, فهم يعشقونالوحدة , ويفضلون حريتهم الشخصية على أي شيء, ويعتبرون وجود آخر قيد على حريتهموحياتهم, لذلك يفشلون في حياتهم الزوجية ويهربون منها في أقرب فرصة متاحة .

6-
العناد : قد يكون أحد الزوجين أو كليهما عنيدا , ومن هنا يصعب تجاوز أيموقف أو أي أزمة لأن الطرف العنيد يستمتع ببقاء الصراع واحتدامه بلا نهاية , وهذايجهد الطرف الآخر ويجعل حياته جحيما .

7-
العدوان : سواء كان لفظيا ( السب , الانتقاد الدائم , السخرية اللاذعة ), أو جسدي (الضرب), وهذا العدوان ينزع الحبوالاحترام من العلاقة الزوجية ويجعله أقرب لعلاقة سيد ظالم بجارية مظلومة .

والأسباب الشخصية لفشل العلاقة الزوجية تزيد بشكل خاص في هذه الأيام نظرالما يرتديه الناس من أقنعة تخفى حقيقتهم, ونظرا لعدم أو ضعف معرفة الطرفين ببعضهماقبل الزواج , وصعوبة المعرفة عن طريق سؤال الأقارب أو الجيران حيث ضعفت العلاقاتبين الناس ولم يعد لديهم تلك المعرفة الكافية ببعضهم .

*
أسباب عاطفية : - غياب الحب : فالحب هو شهادة الضمان لاستمرار الحياة الزوجية , وهذه الشهادة تحتاجلأن تكتب وتؤكد كل يوم بكل اللغات المتاحة (لفظية وغير لفظية) والتي تصل إلى الطرفالآخر فتسعده وتشعره بالأمان والرغبة في الاستمرار اللانهائي .
-
الغيرةالشديدة: فعلى الرغم من أن الغيرة السوية المعقولة دليل حب ورسالة حرص وتنبيه رقيقللطرف الآخر, إلا أن الغيرة الشديدة المرضية هي بمثابة سم زعاف ينتشر في جسد الحياةالزوجية فيقضى عليها لأنها تحول الحياة الزوجية إلى نكد وعذاب لا يحتمله الطرفالآخر فيضطر للهروب.
-
الشك: وهو مرحلة أخطر من الغيرة لأنه اتهام للطرف الآخرينتظر إقامة الدليل لإذلاله أو إهانته أو إنهاء العلاقة به.
-
الرغبة في التملك: وهى تدفع الطرف المتملك إلى خنق الطرف الآخر حيث يحوطه من كل جانب ويشل حركته , ويمنعه من التواصل مع غيره مهما كانت الأسباب .



*
أسباب عائلية :
1-
التدخل المفرط من إحدى أو كلا العائلتين:
ذلك التدخل الذي ينتهك صفةالخصوصية والثنائية فيالعلاقة الزوجية , ويسممها بمشاعر وأفكار واتجاهات متضاربةبعضها حسن النية وبعضها سيء النية .
2-
تأخر الفطام العائلي لأحد الطرفين: وهذايجعل الزوج أو الزوجة شديد الارتباط والاعتماد على أسرة المنشأ , وكأن الحبل السريبينه وبينهم لم ينقطع , وعلامة ذلك عدم قدرة هذا الطرف الذي لم يفطم على الابتعادولو قليلا عن أسرة المنشأ فهو يريد أن يقضى كل وقته أو معظمه لديهم, ويأتي ذلك علىحساب شريك الحياة الذي يجد نفسه وحيدا
3-
وجود حالات طلاق في العائلة: فهذا يسهلاتخاذ قرار الطلاق, ويجعل الهجر سهلا, ويؤكد أن الحياة بدون شريكممكنة.


*
أسباب دينية :1- عدم فهم وإدراك قداسة العلاقة الزوجية: تلكالعلاقة التي يرعاها الله ويحوطها بسياج من القداسة ويجعلها أصل الحياة ويصفهابصفات خاصة مثل: " وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا " ... " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةورحمة “.... " هنّ لباس لكم وأنتم لباس لهن “.
2-
غياب مفاهيم السكن والمودةوالرحمة من الحياة الزوجية: السكن بمعنى الطمأنينة والاستقرار, والمودة جامعة لكلمعاني الحب والرعاية والحنان ( خاصة في حالة الرضا ), والرحمة جامعة لكل معانيالتسامح والغفران ونسيان الإساءة والتغاضي عن الزلات ( وخاصة في حالة الغضب )
3-
عدم وضوح دور الرجل والمرأة وواجباتها في العلاقة الزوجية
4-
سوء استغلال مفهومالقوامة: فبعض الرجال يراها تحكما واستعبادا وانتقاصا من حرية المرأة وانتهاكالكرامتها, في حين أن القوامة في مفهومها الصحيح هي قيادة حكيمة ورعايةمسئولة.
5-
غياب مفهومي الصبر والرضا: فلا يوجد شريك يحقق لنا كل توقعاتنا, لذلكيصبح صبرنا على الأخطاء والزلات ورضانا بما يمنحه لنا الشريك قدر استطاعته منضرورات استمرار الحياة الزوجية السعيدة.
6-
عدم القدرة على التسامح: فلا يوجدإنسان ( أو إنسانة ) بلا زلات أو أخطاء, وبالتالي فلا بد من وجود آلية مثل التسامحلكي تستمر الحياة.
7-
النشوز: وهو استعلاء طرف على آخر وتمرده عليه وعصيانه له, ولا يوجد إنسان سوى يحب من يستعلى أو يتمرد عليه أو يعصيه احتقارا أواستهزاءا.


*
أسباب اجتماعية :- ضغوط العمل والحياة عموما : وهى تجعل كلاالطرفين أو أحدهما شديد الحساسية وقابل للانفجار, فالمرأة تعمل كموظفة ثم تعودللقيام بواجبات رعاية الأسرة ومساعدة الأبناء في واجباتهم الدراسية, والرجل يعمل فيأكثر من وظيفة ولساعات طويلة ليلا ونهارا ليغطى احتياجات الأسرة
-
تهديد التفوقالذكوري: فالمرأة التي تحاول الاستعلاء على زوجها بمالها أو منصبها أو حسبها, إنماتهدد عقيدة التميز الذكورى لدى زوجها, وتنزع منه قيمة يعتز بها, وتفجر لديه مشاعرالانتقام والعدوان بلا مبرر.


*
أسباب اقتصادية :
-
الضغوط الماديةالخانقة: والتي تجعل الحياة الزوجية عبارة عن حلقات من الشقاء والمعاناة يصعب معهاالإحساس بالمشاعر الرقيقة.
-
الفقر الشديد أو الغنى الفاحش: فكلاهما يؤديان إلىحالة من عدم التوازن النفسي لدى أحد الطرفين أو كليهما خاصة في حالة عدم النضج وعدمالقدرة على التواؤم مع النقص الشديد أو الزيادة الشديدة في المال.


*
فشلأو اضطراب العلاقة الجنسية :

وهذا هو السبب الخفي ( والأهم في نفس الوقت ) لفشل كثير من العلاقات الزوجية, ونادرا ما يتطوع الزوجان بالحديث عنه رغم أهميته, وإنما يأتيان للعيادة الزوجية أو لمحاضر الصلح العائلي أو لمحكمة الأسرة بأسبابفرعية هامشية, ولكن السبب الأصلي للشقاق يكون كامنا في العلاقة الخاصة بينهما, وقدوجدت بعض الدراسات أن هذا السبب يكمن وراء 70-90% من حالات الطلاق, ومع هذا فهو سببصامت لا يبوح به الكثيرون, ومن هنا نستطيع أن نقول دون مبالغة أن نجاح الحياةالزوجية يبدأ من الفراش, وأن فشلها يبدأ أيضا من الفراش .


العلاماتالمبكرة للفشل :1- الإحساس السلبي بالآخر, وذلك يبدو في صورة عدم الارتياح فيوجوده, وتمنى البعد عنه قدر الإمكان
2-
المشاحنات والخلافات المتكررة أوالمستمرة, واختلافات وجهات النظر حول كل شيء, وكأن كل منهما يسير دائما عكس اتجاهالآخر
3-
فقد أو جفاف الإحساس بالآخر, فكأنه غير موجود, حيث أصبحت المستقبلاتالنفسية ترفض وتنكر وجوده.

الارتباطات الشرطية وأثرها :
نمو ارتباطاتشرطية سالبة تجعل وجود الطرفين معاً وجوداً مؤلماًَ أو على الأقل غير مريح. وهذايحدث نتيجة الاختلافات والخلافات العميقة بينهما ونتيجة الصراعات المستمرةوالمؤلمة, والتي تجعل ظهور أي طرف أمام الآخر محفزا لظهور مشاعر الغضب والكرهوالاحتقار والاشمئزاز, مع ما يصاحب ذلك من آلام جسما نية, أو رغبة في القيء أو صداعأو دوار.


محاولات الإنقاذ المبكر :
1-
محاولات يقوم بها الطرفان : حينيستشعران زحف المشاعر السلبية على حياتهما يجلسان سويا ليتدبرا أسباب ذلك دون أنيلقى أحدهما المسئولية على الآخر . وهذا الحل ينجح في حالة نضج الطرفين نضجا كافيا, وهو بمثابة مراجعة ذاتية للعلاقة الزوجية وإعادتها إلى مسارها الصحيح دون تدخلأطراف خارجية.
-
دخول طرف ثالث: من أحد الأسرتين أو كليهما، استشارة زواجية،علاج زواجي أو عائلي. ودخول الطرف الثالث يصبح ضروريا في حالة إصرار أو عناد أحدالطرفين أو كليهما, وفى حالة تفاقم المشكلة بما يستدعى جهودا خارجية لاستعادةالتناغم في الحياة الزوجية بعد إحداث تغييرات في مواقف الطرفين من خلال إقناع أوضغط أو ضمانات خارجية تضمن عدم انتهاك طرف لحقوق الآخر.
2-
تعلم مهارات حلالصراع: فالحياة عموما لا تخلو من أوجه خلاف, وحين نفشل في تجاوز الخلافات تتحول معالوقت إلى صراعات, ولهذا نحتاج أن نتعلم مهارات أساسية في كيفية حل الصراع حين ينشأحتى لا يهدد حياتنا واستقرارنا, وهذه المهارات تتعلم من خلال قراءات ودورات متخصصةومبسطة.
3-
تكوين ارتباطات شرطية جديدة بهدف تحسين العلاقة بين الزوجين: مثل : تغييرات في البيئة المحيطة بهما كأن ينتقلا من مكان لآخر أكثر راحة وبعيدا عنتدخلات العائلة الأكبر – تخفيف الضغوط المادية أو الاجتماعية أو ضغوط العمل – رحلاتزوجية تسمح لهما بقضاء أوقات سعيدة كالتي اعتاداها وسعدا بها في فترة الخطوبة .
4-
العلاقة الثلاثية ( الله – الزوج – الزوجة )، تخفف من حدة الصراع وتهيئالنفس للتسامح
5-
ترشيد لغة الخلاف في حالة حتميته واستمراره: وذلك بتجنباستخدام العبارات الجارحة أو التهديد أو كشف الأسرار الزوجية.
6-
تجنب استخدامالأبناء كأدوات في الصراع للي الذراع أو الضغط على الطرف الآخر.
7-
التنبهللتدخلات العائلية المتحيزة أو ذات المصلحة ( الشعورية أو غير الشعورية ) فيالانفصال
8-
إعادة الرؤية والاكتشاف للطرف الآخر بعيدا عن الأحكام المسبقةوالاتهامات سابقة التجهيز .
9-
الكف عن الانتقاد أو اللوم المتبادل, فهما يقتلانأي عاطفة جميلة.
10-
العلاقة بالحواس الخمس, وذلك بتنشيط كل وسائل ومستوياتالإمتاع والاستمتاع بين الزوجين بحيث لا نترك حاسة إلا وتأخذ حقها لدى الطرفين حباوفرحا وطربا.
11-
العلاقة بكل اللغات الممكن, من الكلمة الطيبة إلى الغزلالرقيق, إلى النظرة المحبة الودودة إلى اللمسة الرقيقة, إلى الحضن الدافئ, إلىالعلاقة المشبعة, إلى نظرة الشكر والامتنان, إلى الهدية المعبرة, إلى النواياوالأمنيات البريئةوالجميلة.






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 05:58 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام