العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ منبر الصوتيات والمرئيات ][¤©§][§©¤ > منتدى القرآن الكريم والأدعية والزيارات
 
 

منتدى القرآن الكريم والأدعية والزيارات يتضمن جميع أجزاء القرآن الكريم والأدعية والزيارات الصوتية والمرئية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-19-2012, 11:38 PM   رقم المشاركة : 11
أم الحسن و الشهيد
(كُلّما قلّبني الهم ُ سأشكو .. يا علي ♥ !)

 
الصورة الرمزية أم الحسن و الشهيد
الملف الشخصي





الحالة
أم الحسن و الشهيد غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: متجدد : أهل البيت عليهم السلام في القرآن الكريم

أخرج علامة (الحنفية ) الحافظ عبيدالله المعروف بالحاكم الحكاني ( بسنده المذكور ) عن ابن عباس قال :

مما نزل من القرآن خاصة في رسول الله وعلى أهل بيته من سورة البقرة .

" وبشر الذين آمنوا " سورة البقرة آية 37

(أقول) الاختصاص هنا معناه اكمل الافراد ، او أول الافراد ، ولاينافي ذلك عموم الآية لسائر المؤمنين .

---
شواهد التنزيل ج 1 ص 74



للامآنة منقول






التوقيع :


) -: بسْ تشوف الدنـيآ سودةَ وقلبك بهم مبتلي
إِتجهْ صوبْ النجف وإصرّخ دخيلكَ يآآآآآآآآآآ علـي ♥

مسكين اللي ما عنده أمير . .
مثل " أميري "
بس ينذكر أسمه
كل الهموم تهاب الأسم وتروح . .

... " ﯾا علي ♥

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2012, 03:30 PM   رقم المشاركة : 12
الكوثـر
(لبيك يَ ثآر الله)
 
الصورة الرمزية الكوثـر
الملف الشخصي





الحالة
الكوثـر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: متجدد : أهل البيت عليهم السلام في القرآن الكريم


☀اللعن -١ ☀

⚡يعتقد بعض المسلمين ان اللعن شعار الشيعة وهم يعملون هذا الشئ لحقدهم على الصحابة كما يدعون ولكن بالعكس الشيعة يحترمون الصحابه الاخيار لذلك يجب ان نفهم لماذا الشيعة تلعن الظالمين وهل هي موجوده بالشرع او نسيج من خيال الشيعة .


معني اللعن هو : الدعاء على شخص أو اشخاص أن يبعدهم الله تعالى ويطردهم عن رحمته.


وهو جائز وثابت في الشريعة الاسلامية . والدليل على جوازه من القرآن الكريم آيات كثيرة , منها :

(1) قوله تعالى: (( إنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافرينَ وَأَعَدَّ لَهمْ سَعيرًا )) (الاحزاب: 64).
(2) قوله تعالى: (( إنَّ الَّذينَ يؤْذونَ اللَّهَ وَرَسولَه لَعَنَهم اللَّه في الدّنْيَا وَالْآخرَة وَأَعَدَّ لَهمْ عَذَابًا مّهينًا )) (الاحزاب:57).
(3) قوله تعالى: ((...أَلاَ لَعْنَة اللّه عَلَى الظَّالمينَ )) (هود:18).
(4) قوله تعالى: ((...لَّعْنَة اللّه عَلَى الْكَاذبينَ )) (آل عمران:61).
(5) قوله تعالى: ((...أولَـئكَ يَلعَنهم اللّه وَيَلْعَنهم اللَّاعنونَ )) (البقرة:159).

ومن السنة الشريفة روايات كثيرة، منها:
(1) قوله (ص): (( لعنة الله على الراشي والمرتشي )) (مجمع الفائدة 12/49).
(2) قوله (ص): (( من أحدث في المدينة حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله )) (كتاب الأربعين للقمي الشيرازي 583).
(3) قوله (ص): (( إذا ظهرت البدع في أمتي فليظهر العالم علمه , فمن لم يفعل فعليه لعنة الله )) (الفصول المهمة في أصول الأئمة 1/522).
(4) قوله (ص): (( جهزوا جيش أسامة , لعن الله من تخلف عنه )) (الملل والنحل 1/23).

بالاضافة إلى هذا الدليل النقلي فقد قام الدليل على العقلي على جواز اللعن. فالعقل يحكم بصحة وجواز دعاء المظلوم على الظالم ـ بإبعاده عن رحمة الله ـ والغاصب والخائن والقاتل والكاذب وغيرهم. خصوصاً لمن يظلم آل البيت (عليهم السلام) ويغصب حقهم ويقتل شيعتهم ويخون في أمانة رسول الله (ص).

واللعن غير الشتم او السب, فلا نخلط بينهما, إذ اللعن حقيقة ثابتة في القرآن والسنة, لأن اللعن هو الدعاء على أشخاص أن يطردهم الله من رحمته, بينما السب والشتم قد نهى عنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام.

فإذا عرفنا هذا, علينا أن نعرف حقيقة اللعن أولاً ثم نبحث عن مَن يستحق لهذا اللعن. فليس من أخلاقنا في مذهب أهل البيت سب أحد حتى لو كان كافراً، وليس من الواجب على الإنسان اللعن فمن حقه ان لا يلعن أحداً ولا يحاسب على ذلك⚡

يتبع..~






التوقيع :
وَكُل عاشقٌ سالكاً سبيلهُ ..
وأنا الذي لا سبيل ألي غيرُڪ يا حُسين

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2012, 03:31 PM   رقم المشاركة : 13
الكوثـر
(لبيك يَ ثآر الله)
 
الصورة الرمزية الكوثـر
الملف الشخصي





الحالة
الكوثـر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: متجدد : أهل البيت عليهم السلام في القرآن الكريم

⚡نحن الشيعة لا نعمل شيئا ولا نفعله إلا على طبق ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة الشريفة.

فنحن لا نلعن أحداً من الصحابة كما يتهموننا بعض المنافقين ألا من لعنه الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز أو لعنه الرسول العظيم (ص) وأهل بيته الميامين (عليهم السلام) في السنّة الشريفة الا اذا كانوا هم ايضا منافقين ويدافعون عن اجدادهم الذين لعنهم ا
لله في محكم كتابه فهذا شئ يجب ان يوضحونه لنا.

فقد لعن الله سبحانه وتعالى المنافقين والمنافقات في كتابه الكريم بقوله: (( وَيعَذّبَ المنَافقينَ وَالمنَافقَات وَالمشركينَ وَالمشركَات الظَّانّينَ باللَّه ظَنَّ السَّوء عَلَيهم دَائرَة السَّوء وَغَضبَ اللَّه عَلَيهم وَلَعَنَهم وَأَعَدَّ لَهم جَهَنَّمَ وَسَاءت مَصيرًا )) (الفتح:6).

وعليه حقّ لنا أن نلعن كلّ من ثبت بالأدلّة القطعيّة نفاقه وفسقه.
كما لعن سبحانه وتعالى أيضاً الذين في قلوبهم مرض بقوله: (( أولَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهم وَأَعمَى أَبصَارَهم )) (محمّد:23).
ولعن أيضاً الظالمين بقوله: ((... أَلاَ لَعنَة اللّه عَلَى الظَّالمينَ )) (هود:18).

فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (عليهم السلام) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام).

ولعن أيضاً كلّ من آذى رسول الله (ص) بقوله: (( إنَّ الَّذينَ يؤذونَ اللَّهَ وَرَسولَه لَعَنَهم اللَّه في الدّنيَا وَالآخرَة وَأَعَدَّ لَهم عَذَابًا مّهينًا )) (الأحزاب:57).

ولا شكّ ولا ريب أنّ المتخلّف عن جيش أسامة متخلّف عن طاعة رسول الله, والتخلّف عن طاعة رسول الله يوجب أذى رسول الله, وأذيّة رسول الله توجب اللعنة بصريح الآية.

ومن المجمع والمسلّم عليه بين الكلّ أنّ بعض الصحابة قد تخلّف عن جيش أسامة فاستحقّ اللعنة.

كما لا شكّ ولا ريب أنّ أذيّة فاطمة الزهراء (عليها السلام) توجب أذيّة رسول الله لقوله (ص)( فاطمة بضعة منّي يؤذيني من آذاها ويغضبني من أغضبها )) (صحيح مسلم: 2 / 376 ).وقد نقل ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة 1 / 14), والمنّاوي في (الجامع الصغير 2 / 122), أنّ فاطمة ماتت وهي غضبى على قوم فنحن غضاب لغضبها.

هذا كلّه بالنسبة إلى من لعنهم المولى عزّ وجل في كتابه الكريم, وهناك أصناف أخر لعنهم في كتابه فراجعوا.

وأمّا بالنسبة إلى من لعنهم رسول الله (ص) فقد لعن كلّ من تخلّف عن جيش أسامة, (راجعوا الملل والنحل للشهرستاني 1 / 23, وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6 / 52, وكتاب السقيفة للجوهري).

ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص): (( اللهم العن القائد والسائق والراكب )) فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق, (راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر, والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 ).

كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان, (راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 ). ولعن (ص) عمرو بن العاص بقوله( اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر, فاهجه والعنه عدد ما هجاني )) (كنز العمّال 13/ 548 ).

كما أنّه (ص) لعن آخرين, ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص).

ثمّ على فرض عدم جواز لعن بعض الصحابة, فلماذا بعض الصحابة والتابعين لعنوا بعض أكابر الصحابة ؟!! من قبيل معاوية ابن أبي سفيان, فإنّه لعن أمير المؤمنين (ع) مدّة أربعين سنة من على المنابر، مع أنّ النبي (ص) قال في علي(ع): (( من سبّ علياً فقد سبّني )) (أخرجه الحاكم وصححه, مستدرك الحاكم: 3/130ح 4615 و 4616 ). وقال (ص) أيضاً( من سبّ علياً فقد سبّني, ومن سبّني فقد سبّ الله, ومن سبّ الله أكبّه الله على منخريه في النار )) (فرائد السمطين, للجويني الشافعي: 1/ 301 ). وقال (ص) أيضاً( من أحبّ علياً فقد أحبّني, ومن أبغض علياً فقد أبغضني, ومن آذى علياً فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله )) (الاستيعاب: 3/37 بهامش الإصابة / دار أحياء التراث).

كما بالغ مروان بن الحكم في سبّ الإمام علي (ع) ولعنه, وإنتقاصه حتّى إمتنع الإمام الحسن (ع) عن الحضور في الجامع النبوي. ( تطهير الجنان واللسان لأبي حجر الهيثمي: 142 ).

ويقول ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق المحرقة ص 85 ): (أمّا الرافضة والشيعة ونحوهما إخوان الشياطين وأعداء الدين - الى أن يقول -: فعليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين).

ويفسّر معني الرافضي في (ص 9 من الصواعق المحرقة): ( إنّ الرافضي من يقدم علياً على أبي بكر وعمر ).

فإذاً يكون سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد وبنو هاشم حتّى النبي (ص) كلّهم من الرافضة, فهؤلاء يسبّونهم ويلعنونهم الى يومنا هذا !!

فحينئذ طعنهم على الشيعة بأنّها تسبّ بعض الصحابة ليس إلا تضليلا إعلاميّاً ضدّهم, وللشيعة على لعن بعض الصحابة برهان قاطع كما ذكرنا⚡

أنشر على حب محمد وآل محمد






التوقيع :
وَكُل عاشقٌ سالكاً سبيلهُ ..
وأنا الذي لا سبيل ألي غيرُڪ يا حُسين

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:38 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام