العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات العامة ][¤©§][§©¤ > المنتدى العام
 
 

المنتدى العام من كل بحرٍ قطرة ومن كل بستان زهرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-12-2014, 01:00 PM   رقم المشاركة : 1
مرضية12
( عضو جديد )
الملف الشخصي




الحالة
مرضية12 غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي ولادة ميمونة.. شدّت دفائن الألباب


بقلم فضيلة المحروس 12/5/2014
ولادة ميمونة.. شدّت دفائن الألباب
جعل الله تعالى لولادة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام في جوف الكعبة المشرفة في يوم الجمعة في الثالث عشر من شهر الله الأصب رجب بعد عام الفيل بثلاثين سنة - خصوصية واعجاز وعناية وتمييز، واحاطة شملها بعدة كرامات إلهية لم يختص بها أحد من قبله ولا من بعده ،.تبجيلا واكراماً لهذا الإمام الذي أثار دفائن العقول والقلوب.
ولا يبعد الشيخ النوري المتوفي 1320هـ ولادة الإمام عليه السلام بالكعبة كونها من ضروريات مذهب آل البيت عليهم السلام إذ قال: إنّ هذه الفضيلة الباهرة جاءت في أخبار غير محصورة ومنصوص بها في كلمات العلماء وفي ضمن الخطب والأشعار في جميع الأعصار وهي من خصائص الإمام عليّ عليه السلام لم يشاركه فيها نبي أو وصي، ولا يبعد كونها من ضروريات مذهب الإمامية، ولم تزل الشيعة تفتخر بها[1]
وذكر السيد نعمة الله الجزائري المتوفى سنة 1112هـ أنّ الإمام عليّ عليه السلام أخبر صعصعة بن صوحان بولادته في الكعبة المشرفة[2]
كما ذكر الشيخ الصدوق ت381هـ ولادة الإمام في الكعبة في ثلاث من مؤلفاته حيث قال: (حدثنا عليّ بن أَحْمَد بن محمّد الدقاق(رحمه الله)، قال: حدثنا محمّد بن جعفر الأسدي، قال: حدثني موسى بن عمران النخعي، عن الحسين بن يزيد، عن محمّد بن سنان، عن المفضل بن عمر عن ثابت بن دينار، عن سعيد بن جبير، قال: قال يزيد بن قعنب: كنت جالساً مع العباس بن عبد المطلب وفريق من عبد العزى بإزاء البيت الحرام إذ أقبلت فاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين(عليه السلام) وكانت حاملة به تسعة أشهر، وقد أخذها الطلق فقالت: ربي إنيّ مؤمنة بك وبما جاء من عندك من رسل وكتب، وإنيّ مصدقة بكلام جدي إبراهيم الخليل(عليه السلام)، وأنه بنى البيت العتيق، فبِحق الّذي بنى هذا البيت وبِحق المولود الّذي في بطني لمّا يسرت عليّ ولادتي.
قال يزيد بن قعنب: فرأينا البيت وقد انفتح عن ظهره، ودخلت فاطمة وغابت عن أبصارنا والتزق الحائط، فرمنا أن يفتح لنا قفل الباب، فلم ينفتح فعلمنا أن ذلك أمراً من الله تعالى، ثمّ خرجت بعد الرابع وبيدها أمير المؤمنين(عليه السلام) ، ثمّ قالت: إنّي فضلت على من تقدّمني من النساء، لأنّ آسية بنت مزاحم عبدت الله سراً في موضع لا يحب أن يعبد الله فيه إلاّ اضطراراً، وأنّ مريم بنت عمران هزت النخلة اليابسة بيدها حتّى أكلت منها رطباً جنياً، وإنيّ دخلت بيت الله الحرام وأكلت من ثمار الجنة وأرزاقها، فلمّا أردت أن أخرج هتف بي هاتف يا فاطمة سمّيه عليّاً فهو عليّ والله العلي الأعلى يقول: إنيّ شققت اسمه من اسمي وأدبته بأدبي ووقفته على غامض علمي وهو الّذي يكسر الأصنام في بيتي وهو الّذي يؤذن فوق ظهر بيتي ويقدسني ويمجدني فطوبى لمن أحبّه وأطاعه وويل لمن عصاه وابغضه)[3]
اجتهد معاوية مؤسس الحزب الأموي ومعاونو بلاطه لمدة ثمانين عاما على تعميم سياسة الحقد والحسد والضغينة في نفوس الناس اتجاه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وسعى بشتى الطرق والأساليب الى دفن ومحو جميع فضائله ومناقبه الشريفة ، التي تشير في عمقها و دلالالتها إلى سمو وعظمة وحقيقة هذا الإمام المبارك. ومنها ولادته في الكعبة، فكتب إلى عماله في جميع الآفاق:
برئت الذمة ممن روى شيئاً في فضل أبى تراب وأهل بيته ،وإذا جاءكم كتابي هذا فادعوا الناس إلى الرواية في فضائل الصحابة والخلفاء الأولين ، ولا تتركوا خبراً يرويه احد من المسلمين في أبى تراب ، إلا وتأتوني بمناقض له في الصحابة ، فإن هذا أحب إلي وأقر لعيني ، وأدحض لحجة أبي تراب وشيعته .
و بأحاديث مختلقة وملفقة لا اثر لها في السنة اجتهد معاوية بن أبي سفيان لعنهما الله على نفي كل فضيلة ومنقبة خاصة بعلي عليه السلام ، فزعم من خلال رجال بلاطه من الرواة مرةً ان لا فضيلة لولادته الميمونة في جوف الكعبة المشرفة لاحتضانها اصنام هبل ومناة والعزى ، ومرة اخرى زعموا ان المولود فيها هو الصحابي؟ حكيم بن حزام وليس سيد الأوصياء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ..وفيهم من ادعى بكفر أبويه السيد ابو طالب وزوجته الهاشمية السيدة فاطمة بنت اسد صلوات الله عليهما وانهما قد ماتا وهما كافران والعياذ بالله .
والرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله يجيبنا هنا وبضرس قاطع لماذا اجتهدوا ولا زالوا على نفي وانكار هذه الولادة الميمونة في جوف الكعبة المشرفة ، يروى ان سلمان والمقداد بن الأسود الكندي وعمار ين ياسر العنسي وأبو ذر الغفاري وحذيفة بن اليمان وأبو الهيثم بن التيهان وخزيمة بن ثابت ذو الشهادتين وأبو الطفيل عامر بن واثلة - رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ؟؟- [أنهم] (دخلوا على النبي صلى الله عليه وآله فجلسوا بين يديه والحزن ظاهر في وجوههم، فقالوا:
فديناك يا رسول الله بأموالنا وأولادنا وأنفسنا وبآبائنا وبالأمهات إنا نسمع في أخيك علي بن أبي طالب ما يحزننا، أتأذن لنا في الرد عليهم؟
فقال - صلى الله عليه وآله -: وما عساهم أن يقولوا في أخي؟ فقالوا: يا رسول الله يقولون: أي فضل لعلي في سبقه (إلى) الاسلام؟ وإنما أدركه طفلا، ونحو ذلك، وهذا (مما) يحزننا. فقال النبي - صلى الله عليه وآله -: هذا يحزنكم؟
قالوا: نعم. يا رسول الله.
فقال: بالله عليكم هل علمتم في الكتب المتقدمة ان إبراهيم الخليل - عليه السلام - هرب به أبوه (وهو حمل في بطن أمه مخافة عليه من النمرود بن كنعان - لعنه الله - لأنه كان يشق بطون الحوامل، ويقتل الأولاد، فجاءت به أمه) فوضعته بين أثلال بشاطئ نهر يتدفق يقال له خوران بين غروب الشمس إلى (إقبال) الليل، فلما وضعته واستقر على وجه الأرض قام من تحتها يمسح وجهه ورأسه ويكثر من الشهادة بالوحدانية، ثم أخذ ثوبا فاتشح به وأمه ترى ما يصنع وقد ذعرت منه ذعرا شديدا، فهرول من يدها مادا عينيه إلى السماء وكان منه (انه عندما نظر الكواكب سبح الله وقدسه، وقال: سبحان الملك القدوس) فقال الله تعالى فيه: (وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السماوات والأرض) إلى آخر قصته.
وعلمتم أن موسى بن عمران كان قريبا من فرعون، وكان فرعون في طلبه يبقر بطون الحوامل من أجله، فلما ولدته أمه فزعت عليه فأخذته من تحتها، وطرحته في التابوت، وكان يقول لها: يا أماه ألقيني في اليم. فقالت له - وهي مذعورة من كلامه -: إني أخاف عليك الغرق.
فقال لها: لا تخافي ولا تحزني إن الله رادني عليك، ثم ألقته في اليم كما ذكر لها، ثم بقي في اليم لا يطعم طعاما، ولا يشرب شرابا معصوما مدة إلى أن رد إلى أمه، وقيل: (إنه) بقي سبعين يوما، فأخبر الله عنه (إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله) إلى آخر قصته.
وعيسى بن مريم - عليه السلام - إذ كلم أمه عند ولادته وقصته مشهورة
(فناداها من تحتها أن لا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا) الآية (والسلام علي يوم ولدت ويوم ابعث حيا)
وقد علمتم (جميعا) أني أفضل الأنبياء، وقد خلقت أنا وعلي من نور واحد، وان نورنا كان يسمع تسبيحه من أصلاب آبائنا، وبطون أمهاتنا في كل عصر وزمان إلى عبد المطلب [فكان نورنا يظهر في آبائنا فلما وصل إلى عبد المطلب] انقسم النور نصفين: نصف إلى عبد الله، ونصف إلى أبي طالب عمي، وانهما كانا (إذا) جلسا في ملا من الناس يتلألأ نورنا في وجوههما من دونهم، حتى أن السباع والهوام كانا يسلمان عليهما لأجل نورنا حتى خرجنا إلى دار الدنيا، وقد نزل علي جبرئيل عند ولادة ابن عمي علي وقال: يا محمد ربك يقرئك السلام، ويقول لك: الآن ظهرت نبوتك، وإعلان وحيك، وكشف رسالتك، إذ أيدك [الله] بأخيك ووزيرك وخليفتك من بعدك، والذي أشدد به أزرك، واعلن به ذكرك، علي أخيك وابن عمك فقم إليه واستقبله بيدك اليمني فإنه من أصحاب اليمين وشيعته الغر المحجلين.
قال: فقمت فوجدت أمي بعد أمي بين النساء والقوابل من حولها وإذا بسجاف وقد ضربه جبرئيل بيني وبين النساء فإذا هي قد وضعته فاستقبلته.
قال: ففعلت ما أمرني به جبرئيل، ومددت يدي اليمني نحو أمه، فإذا بعلي قد أقبل على يدي واضعا يده اليمني في اذنه يؤذن ويقيم بالحنفية، ويشهد بالوحدانية لله، ولي بالرسالة، ثم أنثني إلي وقال: السلام عليك يا رسول الله، [فقلت له:] اقرأ يا أخي، فوالدي نفسي بيده قد ابتدئ بالصحف التي أنزلها الله على آدم، وأقام بها ابنه (شيث) ، فتلاها من أولها إلى آخرها، حتى لو حضر آدم لأقر له أنه أحفظ لها منه، ثم تلا صحف نوح، ثم صحف إبراهيم، ثم قرأ التوراة حتى لو حضر موسى لشهد له أنه أحفظ لها منه، ثم قرأ إنجيل (عيسى) حتى لو حضر [عيسى] لأقر له أنه أحفظ لها منه، ثم قرأ القران الذي أنزل [الله] علي من أوله إلى آخره. ثم خاطبني وخاطبته بما تخاطب [به] الأنبياء، ثم عاد إلى (حال) طفوليته، وهكذا أحد عشر إماما من نسله يفعل في ولادته مثل ما فعل الأنبياء، فما يحزنكم وما عليكم من قول أهل الشرك، فيا لله هل تعلمون أني أفضل الأنبياء، وأن وصيي أفضل الوصيين، وأن أبي آدم لما رأى اسمي واسم أخي مكتوبا وفاطمة والحسن والحسين - عليهم السلام - مكتوبين على ساق العرش بالنور، فقال: إلهي هل خلقت خلقا قبلي هو عليك أكرم مني؟
فقال:] قال [الله] : يا آدم لولا هذه الأسماء لما خلقت سماء مبنية، ولا أرضا مدحية، ولا ملكا مقربا، ولا نبيا مرسلا، ولولاهم ما خلقتك، فقال:
إلهي وسيدي فبحقهم عليك ألا غفرت لي خطيئتي، ونحن كنا الكلمات التي تلقاها آدم من ربه، فقال: ابشر يا آدم فإن هذه الأسماء من ولدك وذريتك، [فعند ذلك] حمد الله آدم وافتخر على الملائكة، (فإذا كان هذا فضلنا عند الله تعالى) لأنه لا يعطي نبيا شيئا من الفضل إلا أعطاه لنا.
فقام سلمان وأبو ذر ومن معهم وهم يقولون: نحن الفائزون فقال - صلى الله عليه وآله -: أنتم الفائزون، ولكم خلقت الجنة، ولأعدائكم خلقت النار. وروى هذا الحديث الشيخ الطوسي في كتاب مصباح الأنوار في مناقب الأئمة الأطهار ببعض التغيير.
وفي روايته في ميلاد موسى - عليه السلام - قال: وروى أن المدة كانت سبعين، وروى سنة، وفيه ميلاد أمير المؤمنين - عليه السلام - ثم قرأ القرآن من أوله إلى آخره فوجدته يحفظه كحفظي له من قبل أن يسمع مني حرفا ولا آية. - قال الشيخ محمد بن علي بن شهرآشوب في مناقبه: أجمعت الشيعة على أنه - عليه السلام - ولد في الكعبة. قلت: وروته العامة في كتبهم، ولم نذكر ذلك من طرقهم إرادة الاختصار. )[4]
وشاء الله بمرور الأيام والسنين لمثل تلك السياسات الرعناء ان تفشل و يذهب بريحها هباءً منثورا فلم تبقى لها باقية تذكر بينما بقيت ذكرى فضائل أمير المؤمنين علي عليه السلام إلى يومنا هذا يصدح بها على منابر وأعلام المحبين والمناوئين سواء من شيعة واحناف ومالكية وشافعية، محدثون ومفسرون ومؤرخون، أشاعرة ومعتزلة.
ففضائله عليه السلام أكثر من أن تحصى، ومناقبه أبعد من أن تتناهى، وكيف تعد مناقب رجل قال فيه الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله " لو أن الغياض أقلام، والبحار [5] مداد، والجن حساب، والانس كتاب لما أحصوا فضائل علي بن أبي طالب[6]
وقال فيه يوم برز لعمرو بن عبدود العامري: برز الإيمان كله إلى الشرك كله، وقال فيه بعد ما قتله: ضربة علي لعمرو يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين...
وذكر أن هارون الرشيد الخليفة العباسي لعنه الله كان يستقصى اثر الرواة في يوم عرفة لمعرفة المزيد من فضائل علي بن ابي طالب عليه السلام كما ما ذكره صاحب ثاقب المناقب : عن محمد ابن عمر الواقدي قال: كان هارون الرشيد يقعد للعلماء في يوم عرفة، فقعد ذات يوم وحضره الشافعي، وكان هاشميا يقعد إلى جنبه، وحضر محمد ابن الحسن وأبو يوسف فقعدا بين يديه، وغص المجلس بأهله فيهم سبعون رجلا من أهل العلم كل منهم يصلح أن يكون إمام صقع من الأصقاع.
قال الواقدي: فدخلت في آخر الناس، فقال الرشيد: لم تأخرت؟ فقلت: ما كان لإضاعة حق ولكني شغلت بشغل عاقني عما أحببت
قال: فقربني حتى أجلسني بين يديه وقد خاض الناس في كل فن من العلم.
فقال الرشيد للشافعي: يا بن عمي كم تروي في فضائل علي بن أبي طالب؟
فقال: أربعمائة حديث وأكثر، فقال له: قل ولا تخف، قال: تبلغ خمسمائة وتزيد.
ثم قال لمحمد بن الحسن: كم تروي يا كوفي من فضائله؟ قال: ألف حديث أو أكثر.
فأقبل على أبي يوسف فقال: كم تروي أنت يا كوفي من فضائله؟ أخبرني ولا تخش، قال: يا أمير المؤمنين لولا الخوف لكانت روايتنا في فضائله أكثر من أن تحصى، قال: مما تخاف؟ قال: منك ومن عمالك وأصحابك، قال: أنت آمن، فتكلم وأخبرني: كم فضيلة تروي فيه؟ قال: خمسة عشر ألف خبر مسند، وخمسة عشر ألف حديث مرسل[7].

[1]- اللؤلؤ والمرجان 163. نقلاُ من: الأردوبادي: عليّ وليد الكعبة 33. المسعودي: الأسرار العلوية 62.

[2]- الأنوار النعمانية 1/ 370. القزويني: الإمام عليّ(عليه السلام) 263.الجلالي: وليد الكعبة 163

[3]- الأمالي: 116. علل الشرائع 1/ 135. معاني الأخبار 62

[4]- مدينة المعاجزج1 / 45- 56 - للسيد هاشم البحراني

[5]-كذا في مائة منقبة، وفي الأصل والبحار: البحر.

[6]- رواه ابن شاذان في مائة منقبة: ١٧٥ منقبة ٩٩، والخزاعي في أربعينه: ٣٤ ح ٣٨، والكراجكي في الكنز: ١ / ٢٨٠، والخوارزمي في المناقب: ٢، والگنجي في كفاية الطالب: ٢٥١، والحمويني في فرائد السمطين: ١ / ١٦، والعسقلاني في لسان الميزان: ٥ / ٦٢، والذهبي في ميزان الاعتدال: ٣ / 467 باسنادهم عن ابن شاذان.

[7]- مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ١ –ص29








رد مع اقتباس
قديم 05-14-2014, 02:07 AM   رقم المشاركة : 2
نوزا
( عضو جديد )
الملف الشخصي




الحالة
نوزا غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: ولادة ميمونة.. شدّت دفائن الألباب

ميلادك يانجمة الأفلاك
ضوى الدنيا بوجودك
وفرحتنا سوى
ونهتف ياعلي لولاك هذا الفلك مادار






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 05:41 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام