العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات الإداريه ][¤©§][§©¤ > أرشيف أبو الفضل العباس (ع)
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-03-2009, 08:56 PM   رقم المشاركة : 1
عاشقة الفالي
( عضو جديد )
 
الصورة الرمزية عاشقة الفالي
الملف الشخصي




الحالة
عاشقة الفالي غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي !! مـــــ وفاة حسن العسكري عليه السلام ــــأجورين !!

بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم


هنا يمكنكم تقديم التعازي لأهل البيت الأطهار ..
و إلى الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آل وصحبه وسلم ..
وإلى الأمام المهدي عجل الله له الفرج .. وإلى الجميع المسلمين في المشرق ومغرب العالم ..


..:: الإمام حسن العسكري عليه السلام ::..


لمحات.. مِن حياةِ الإمام العسكري عليه السّلام


الإمام حسن العسكري بن عليّ الهادي بن محمّد الجواد بن عليٍّ الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمّد الباقر بن عليّ السجّاد بن الحسين السبط الشهيد بن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليهم ، هو الإمام الحادي عشر من أئمة أهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام، ولد سنة 232 الهجرية في المدينة المنورة.


أمّه: سوسن وقيل حديثة.
كنيته: أبو محمَّد.
ومن ألقابه: العسكري، الهادي، الزكي، التقيّ، الخالص، وكان يُعرف بابن الرضا كما هو الحال مع أبيه وجدّه.
توفي أبوه الإمام الهادي عليه السلام مسموما بامر المعتمد العباسي لعنة الله عليه في سنة 254 هجرية، فقام بالإمامة وهو في الثانية والعشرين من عمره.
كانت فترة إمامته معاصرة لخلافة المعتز لسنة واحدة، وللمهتدي العباسي لسنة أخرى، وللمعتمد العباسي لأربع سنوات.
كانت سياسة العباسيين بشكل عام، سياسة متعسفة تجاه الأئمة عليهم السلام، ولهذا كان الإمام العسكري عليه السلام تحت الرقابة في سامراء كما كان شأن أبيه من قبل، وكان لا بُدَّ له أن يحضر عند الخليفة يومي الاثنين والخميس.
وخلال الفترة التي فرضوا فيها الحصار على الأئمة عليهم السلام ووضعوهم قيد الإقامة الجبرية في سامراء كان الشيعة وعلماؤهم يعتمدون في فقههم على المرويات والمدونات التي كانت بين أيدي المحدثين والعلماء الذين تخرجوا من مدرسة الإمامين الباقر والصادق عليهم السلام وما اتصل إليهم من أصحاب الإمامين الكاظم وولده الرضا عليهم السلام .
وكانت حلقات التدريس والمذاكرة تُعقد في الكوفة وبغداد والحجاز واشتهرت مدينة قم في تلك الفترة من تاريخها في ذلك.
ظهرت الشيعة على شكل قوّة كبيرة، انتشرت في كلّ بلد حتّى في العاصمة, واجتمعت على الإمام أبي محمَّد عليه السلام وتدفقت الأموال عليه من مختلف المناطق بواسطة وكلائه المنتشرين هنا وهناك، وتزامن ذلك مع انتفاضات العلويين ضدّ الحكم القائم يوم ذاك في أكثر من مكان، ما أقضى مضاجع الحكام وجسّد لهم الأخطار التي تكمن في بقاء الإمام العسكري عليه السلام حراً طليقاً هو وشيعته، ما دفع بالسلطة الحاكمة لأن تفرض عليه الإقامة الجبرية، وشددوا الحصار على شيعته المنتشرين في أنحاء البلاد، حتى قتلوا أعداداً كبيرة منهم.
شهادة الامام عليه السلام :

وبعد أن أدّى الإمام العسكري عليه السلام مسؤليته بشكل كامل تجاه دينه وأمّة جده صلى الله ‏عليه وآله وولده عليه السلام نعى نفسه قبل سنة ستين ومئتين، وأخذ يهدّئ روع والدته قائلاً لها: ‏لا بد من وقوع أمر الله لا تجزعي..، ونزلت الكارثة كما قال، والتحق بالرفيق الأعلى بعد أن ‏اعتلّ عليه السلام في أوّل يوم من شهر ربيع الأول من ذلك العام. ولم تزل العلة تزيد فيه ‏والمرض يثقل عليه حتى استشهد في الثامن من ذلك الشهر، وروي أيضاً أنه قد سُم واغتيل من ‏قبل السلطة حيث دس السم له المعتمد العباسي لعنة الله عليه الذي كان قد أزعجه تعظيم الأمة للإمام العسكري عليه السلام ‏وتقديمهم له على جميع الهاشميين من علويين وعباسيين فأجمع رأيه على الفتك به.‏
ولم يخلف غير ولده أبي القاسم محمد (الحجة)عجل الله تعالى فرجه الشريف وكان عمره عند وفاة أبيه خمس سنين وقد آتاه ‏الله الحكمة وفصل الخطاب.‏
ودفن الإمام الحسن العسكري عليه السلام إلى جانب أبيه الإمام الهادي عليه السلام في سامراء، وقد ذكر أغلب المؤرخين أنّ سنة وفاته كانت 260هـ وأشاروا إلى مكان دفنه. دون ‏إيضاح لسبب وفاته .


الموضوع اجتهاد شخصي تعزية الى صاحب العصر والزمان
والائمة الاطهار والرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم
وعلماء ومراجع الامة الاسلامية

ماجورين ونسالكم الدعاء

تحياتي

عاشقة الفالي






التوقيع :
قلت أناعاشقة الفالي
(( أقصد عاشقه لعلمه وجرئته في دفاعه عن أهل البيت عليهم السلام ومظلوميتهم ))
الله يخليه ويخلي جميع علمائنا ومراجعنا الشيعة
ولا يغيب صوت الحق أبداً يارب

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2009, 08:57 PM   رقم المشاركة : 2
عاشقة الفالي
( عضو جديد )
 
الصورة الرمزية عاشقة الفالي
الملف الشخصي




الحالة
عاشقة الفالي غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي كرامات الإمام الحسن العسكري عليه السلام

كرامات الإمام الحسن العسكري عليه السلام

يتميّز الأئمة عليهم السلام بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم - مثل الأنبياء - معاجزٌ وكرامَاتٌ تؤيِّد ارتباطهم بالله تعالى ، وكونَهم أئمة .

وللإمام العسكري عليه السلام معاجزٌ وكراماتٌ كثيرةٌ ، سجَّلَتْها كتبُ التاريخ ، ونذكر هنا بعضاً منها :

1 - عن أبي هاشم الجعفري قال : لما مضى أبو الحسن عليه السلام صاحب العسكر ، اشتغل أبو محمّد ابنه بغسله وشأنه ، وأسرع بعض الخدم إلى أشياء احتملوها من ثياب ودراهم وغيرها .
فلمّا فرغ أبو محمّد عليه السلام من شأنه ، صار إلى مجلسه فجلس ، ثمّ دعا أولئك الخدم ، فقال لهم : ( إن صدّقتموني عمّا أحدثكم فيه ، فأنتم آمنون من عقوبتي ، وإن أصررتم على الجحود دللت على كل ما أخذه كل واحد منكم ، وعاقبتكم عند ذلك بما تستحقونه منّي ) .
ثمّ قال : ( أنت يا فلان ، أخذت كذا وكذا ، أكذلك هو ؟ ) قال : نعم يا ابن رسول الله ، قال : ( فردّه ) .
ثمّ قال : ( وأنت يا فلانة أخذت كذا وكذا ، أكذلك هو ؟ ) قالت : نعم ، قال : ( فردّيه ) .
فذكر لكل واحد منهم ما أخذه وصار إليه حتّى ردّوا جميع ما أخذوه .

2 - قال أبو هاشم الجعفري : إنّ أبا محمّد عليه السلام ركب يوماً إلى الصحراء فركبت معه ، فبينا نسير وهو قدّامي وأنا خلفه ، إذ عرض لي فكر في دين كان عليّ قد حان أجله ، فجعلت أفكر من أي وجه قضاؤه .
فالتفت إلي فقال : ( يا أبا هاشم الله يقضيه ) ، ثمّ انحنى على قربوس سرجه ، فخطّ بسوطه خطّة في الأرض ، وقال : ( انزل فخذ واكتم ) .
فنزلت فإذا سبيكة ذهب ، قال : فوضعتها في خفي وسرنا ، فعرض لي الفكر ، فقلت : إنّ كان فيها تمام الدين وإلاّ فإنّي أرضي صاحبه بها ، ويجب أن ننظر الآن في وجه نفقة الشتاء ، وما نحتاج إليه فيه من كسوة وغيرها .
فالتفت إليّ ثمّ انحنى ثانية ، وخطّ بسوطه خطّة في الأرض مثل الأولى ، ثمّ قال : ( انزل فخذ واكتم ) .
قال : فنزلت ، وإذا سبيكة فضّة فجعلتها في خفي الآخر ، وسرنا يسيراً ، ثمّ انصرف إلى منزله وانصرفت إلى منزلي ، فجلست فحسبت ذلك الدين وعرفت مبلغه ، ثمّ وزنت سبيكة الذهب فخرجت بقسط ذلك الدين ما زادت ولا نقصت ، ثمّ نظرت فيما نحتاج إليه لشتوتي من كل وجه ، فعرفت مبلغه الذي لم يكن بد منه على الاقتصاد ، بلا تقتير ولا إسراف ، ثمّ وزنت سبيكة الفضة ، فخرجت على ما قدرته ما زادت ولا نقصت .

3 - روي عن علي بن زيد بن علي بن الحسين بن زيد بن علي عليه السلام ، قال : صحبت أبا محمّد عليه السلام من دار العامّة إلى منزله ، فلمّا صار إلى الدار وأردت الانصراف ، قال : ( أمهل ) ، فدخل ثمّ أذن لي .
فدخلت فأعطاني مائة دينار ، وقال : ( صيّرها في ثمن جارية ، فإنّ جاريتك فلانة ماتت ) ، وكنت خرجت من منزلي وعهدي بها أنشط ما كانت ، فمضيت فإذا الغلام قال : ماتت جاريتك فلانة الساعة .
قلت : ما حالها ؟ قال : شربت ماء ، فشرقت فماتت .

4 - قال أبو هاشم الجعفري : كنت محبوساً مع أبي محمّد عليه السلام في حبس المهتدي بن الواثق ، فقال لي : ( إنّ هذا الطاغي أراد أن يتعبث بالله في هذه الليلة ، وقد بتر الله عمره ، وساء رزقه ) .
فلمّا أصبحنا شغب الأتراك على المهتدي فقتلوه ، وولي المعتمد مكانه ، وسلّمنا الله .

5 - قال الحسن بن ظريف : اختلج في صدري مسألتان أردت الكتابة بهما إلى أبي محمّد عليه السلام ، فكتبت أسأله عن القائم عجل الله تعال فرجه بم يقضي ؟ وأين مجلسه ؟ وكنت أردت أن أسأله عن شيء لحمى الربع ، فأغفلت ذكر الحمى .
فجاء الجواب : ( سألت عن القائم إذا قام ، يقضي بين الناس بعلمه كقضاء داود ، ولا يسأل البينة ، وكنت أردت أن تسأل لحمى الربع فأنسيت ، فاكتب في ورقة وعلّقه على المحموم : يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبراهِيمَ ) ، فكتبته وعلّقته على المحموم فبرأ .

6 - قال علي بن زيد بن علي بن الحسين بن زيد بن علي عليه السلام : كان لي فرس كنت به معجباً ، أكثر ذكره في المجالس ، فدخلت على أبي محمّد عليه السلام يوماً ، فقال : ( ما فعل فرسك ؟ ) قلت : هو ذا على بابك الآن .
فقال : ( استبدل به قبل المساء إن قدرت على مشتر لا تؤخّر ذلك ) ، ودخل داخل فانقطع الكلام ، فقمت مفكّراً ومضيت إلى منزلي ، فأخبرت أخي بذلك ، فقال : ما أدري ما أقول في هذا ، وشححت به ، ونفست على الناس به ، فلمّا صلّيت العتمة جاءني السائس .
فقال : نفق فرسك الساعة فاغتممت ، وعلمت أنّه عنى هذا بذلك القول .
فدخلت على أبي محمّد عليه السلام من بعد ، وأنا أقول في نفسي ليته أخلف عليّ دابة ، فقال قبل أن أتحدّث بشيء : ( نعم ، نخلف عليك ، يا غلام أعطه برذوني الكميت ) ، ثمّ قال لي : ( هذا خير من فرسك ، وأوطأ وأطول عمراً ) .

7 - روي عن أبي حمزة نصير الخادم قال : سمعت أبا محمّد ( عليه السلام ) غير مرّة يكلّم غلمانه وغيرهم بلغاتهم ، وفيهم روم وترك وصقالبة ، فتعجّبت من ذلك ، وقلت : هذا ولد هنا ، ولم يظهر لأحد حتّى مضى أبو الحسن ، ولا رآه أحد ، فكيف هذا ؟ أحدث بهذا نفسي .
فأقبل عليّ فقال : ( إنّ الله بيّن حجّته من بين سائر خلقه ، وأعطاه معرفة كل شيء ، فهو يعرف اللغات والأسباب والحوادث ، ولولا ذلك لم يكن بين الحجّة والمحجوج فرق ) .

8 - قال ابن الفرات : كان لي على ابن عم عشرة آلاف درهم ، فكتبت إلى أبي محمّد عليه السلام أسأله الدعاء لذلك ، فكتب إليّ أنّه راد عليك مالك ، وهو ميّت بعد جمعة ، قال : فردّ عليّ ابن عمّي مالي ، فقلت له : ما بدا لك في ردّه وقد منعتنيه ؟
قال : رأيت أبا محمّد ( عليه السلام ) في النوم ، فقال : ( إنّ أجلك قد دنا ، فردّ على ابن عمّك ماله ) .

9 - قال علي بن الحسن بن سابور : قحط الناس بسر من ‏رأى في زمن الحسن الأخير عليه السلام ، فأمر المعتمد بن المتوكّل الحاجب وأهل المملكة أن يخرجوا إلى الاستسقاء .
فخرجوا ثلاثة أيّام متوالية إلى المصلّى يستسقون ويدعون ، فما سقوا ، فخرج الجاثليق في اليوم الرابع إلى الصحراء ومعه النصارى والرهبان ، وكان فيهم راهب ، فلمّا مد يده هطلت السماء بالمطر .
وخرج في اليوم الثاني ، فهطلت السماء بالمطر ، فشكّ أكثر الناس ، وتعجّبوا وصبّوا إلى النصرانية ، فبعث الخليفة إلى الحسن عليه السلام ، وكان محبوساً فاستخرجه من حبسه ، وقال : ألحق أمّة جدّك فقد هلكت .
فقال له : ( إنّي خارج في الغد ، ومزيل الشك إن شاء الله ) .
فخرج الجاثليق في اليوم الثالث والرهبان معه ، وخرج الحسن عليه السلام في نفر من أصحابه ، فلمّا بصر بالراهب ، وقد مدّ يده ، أمر بعض مماليكه أن يقبض على يده اليمنى ، ويأخذ ما بين إصبعيه ففعل ، وأخذ من بين سبابته والوسطى عظماً أسود ، فأخذ الحسن عليه السلام بيده ، ثمّ قال له : ( استسق الآن ) ، فاستسقى وكانت السماء متغيّمة فتقشّعت ، وطلعت الشمس بيضاء ، فقال الخليفة : ما هذا العظم يا أبا محمّد ؟
فقال عليه السلام : ( هذا رجل مر بقبر نبي من أنبياء الله ، فوقع في يده هذا العظم ، وما كشف عن عظم نبي إلاّ هطلت السماء بالمطر ) .
الكرامة العاشرة :

قال محمّد بن عبد الله : وقع أبو محمّد عليه السلام ـ وهو صغير ـ في بئر الماء ، وأبو الحسن عليه السلام في الصلاة ، والنسوان يصرخن ، فلمّا سلّم قال : ( لا بأس ) ، فرأوه وقد ارتفع الماء إلى رأس البئر ، وأبو محمّد على رأس الماء يلعب بالماء .






التوقيع :
قلت أناعاشقة الفالي
(( أقصد عاشقه لعلمه وجرئته في دفاعه عن أهل البيت عليهم السلام ومظلوميتهم ))
الله يخليه ويخلي جميع علمائنا ومراجعنا الشيعة
ولا يغيب صوت الحق أبداً يارب

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2009, 10:57 PM   رقم المشاركة : 3
كبش الكتيبه
(▪ ღﻣﻧﻳﺗﻲ ﺭﺿٱ ﺮﺑﻲღ ▪ )

 
الصورة الرمزية كبش الكتيبه
الملف الشخصي





الحالة
كبش الكتيبه غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرفع أحر التعازي إلى مقام سيدنا ومولانا صاحب الزمان (عجل الله فرجه)
وإلى الأمة الإسلاميه جمعا بهذا المصاب الجلل

مشكورة أختي المواليه
رزقك الله شفاعة سيدنا ومولانا العسكري عليه السلام

أختك كبش الكتيبه






التوقيع :
(اللهم عجل لوليكـ الفرج)
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا أبو الفضل العباس
[flash=http://flash02.arabsh.com/uploads/flash/2012/03/28/0934404c66.swf]WIDTH=450 HEIGHT=260[/flash]
الــــــــــــــــــــــــــــــــودااااااااع

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2009, 11:01 PM   رقم المشاركة : 4
فاقدة غالي
( عضو جديد )
 
الصورة الرمزية فاقدة غالي
الملف الشخصي




الحالة
فاقدة غالي غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي

بقلب الاه والونه
أقدم التعازي الى صاحب العصر والزمان(ع)
والى الراجع العظام
والى جميع الأمة بوفاة الأمام العسكري(ع)






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:19 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام