|
|||||||||||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-01-2010, 04:22 PM | رقم المشاركة : 1 |
الزلزال الشيعي : إثبات عصمة أهل البيت (ع) بالقرآن و الصحيح ، أين أنتم من كتاب الله و السنة
القرآن يشهد بعصمة أهل البيت (ع) أهل البيت (ع) هم : علي و فاطمة و الحسن و الحسين ( عليهم السلام ) صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل أهل بيت النبي (ص) - رقم الحديث : ( 4450 ) - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير واللفظ لأبي بكر قالا : ، حدثنا : محمد بن بشر ، عن زكرياء ، عن مصعب بن شيبة ، عن صفية بنت شيبة قالت : قالت عائشة : خرج النبي (ص) غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا. مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة الأحزاب - رقم الحديث : ( 3559 ) 3518 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ العباس بن الوليد بن مزيد ، أخبرني : أبي ، قال : سمعت الأوزاعي ، يقول : ، حدثني : أبو عمار ، قال : ، حدثني : واثلة بن الأسقع (ر) ، قال : جئت أريد علياً (ر) ، فلم أجده ، فقالت فاطمة (ر) : إنطلق إلى رسول الله (ص) يدعوه فأجلس فجاء مع رسول الله (ص) فدخل ودخلت معهما ، قال : فدعا رسول الله (ص) حسناً وحسيناً فأجلس كل واحد منهما على فخذه وأدنى فاطمة من حجره وزوجها ، ثم لف عليهم ثوبه وأنا شاهد فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهل بيتي هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه الخلاصة : ذكرنا حديثان صحيحان لا يشك بهما يصرحان بلسان عربي أن أهل البيت (ع) هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و آية التطهير نزلت بهم فقط بعد أن اثبتنا أن أهل البيت (ع) هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين ( عليهم السلام ) نذكر معنى الرجس : - إبن جرير الطبري - جامع البيان - سورة الأحزاب : 26139 - ذكر من قال ذلك : ، حدثنا : بشر ، قال : ، ثنا : يزيد ، قال : ، ثنا : سعيد ، عن قتادة ، قوله : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فهم أهل بيت طهرهم الله من السوء ، وخصهم برحمة منه. - الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 278 ) : ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، والمراد بالرجس الإثم والذنب المدنسان للأعراض الحاصل ، أن بسبب ترك ما أمر الله به وفعل ما نهى عنه فيدخل تحت ذلك كل ما ليس فيه لله رضا. الخلاصة : الرجس هو السوء و الإثم و الذنب فإذهابه يعني إذهاب السوء و الذنب و من لا يسئ و لا يذنب يكون معصوماً . و الآية تقول انما يريد الله فهذا دليل على أن العصمة ربانية . النتيجة : علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) معصومون |
|
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|