العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات الإداريه ][¤©§][§©¤ > أرشيف أبو الفضل العباس (ع)
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-12-2009, 08:20 PM   رقم المشاركة : 1
أبو حيدر
يا منصور أمت.


 
الصورة الرمزية أبو حيدر
الملف الشخصي





الحالة
أبو حيدر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

2 سؤال يحتاج إلى جواب من أهل السنة.؟!!


بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلِّ على محمد وآل محمد


صحيح البخاري – كتاب الجهاد والسير – باب هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=0

1 - حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ الأَحْوَلِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ قَالَ يَوْمُ الْخَمِيسِ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الْحَصْبَاءَ فَقَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَقَالَ: ‏"‏ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْتَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا‏"‏‏.‏ فَتَنَازَعُوا وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ فَقَالُوا هَجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‏.‏قَالَ ‏"‏دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ‏"‏‏. ‏وَأَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ ‏"‏ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏‏.‏وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ‏.‏ وَقَالَ يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ سَأَلْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ‏.‏ فَقَالَ مَكَّةُ وَالْمَدِينَةُ وَالْيَمَامَةُ وَالْيَمَنُ‏.‏ وَقَالَ يَعْقُوبُ وَالْعَرْجُ أَوَّلُ تِهَامَةَ‏.


صحيح البخاري – كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة – باب كراهية الخلاف

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6818&doc=0

2- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا هِشَامٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ لَمَّا حُضِرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ـ قَالَ وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ـ قَالَ: "هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ‏"‏‏.‏ قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ‏.‏ وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ‏.‏ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ‏"‏ قُومُوا عَنِّي ‏"‏‏.‏ قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ‏.


صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب مرض النبي (ص) ووفاته

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4079&doc=0

3 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ‏"‏‏.‏ فَقَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ‏.‏ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ‏.‏ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ قُومُوا ‏"‏‏.‏ قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ لاِخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ‏.

الأسئلة:

1 – في الحديث الأول (عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ قَالَ يَوْمُ الْخَمِيسِ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الْحَصْبَاءَ).
ما هو السبب الحقيقي في بكاء ابن عباس (رض)؟

2 – (فَقَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَقَالَ: ‏"‏ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْتَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا‏"‏‏.‏)
عندما يقول لك رسول الله (ص) سأكتب لك كتابًا ما إن أخذت به لن تضل بعده أبدًا.
-ألن تهرع وتأتي بأفضل ما لديك لكتابة هذا الكتاب الهادي من الضلالة؟
-هل ستكتفي بذلك أم ستعتني بهذا الكتاب أشد اعتناء وستورثه أبناءك جيل بعد جيل؟
-أعتقد لو عندك ذرة ايمان ستفعل ذلك وخاصةً أنك ترى اختلاف الناس في زماننا هذا. أليس كذلك؟!


3 – (فَتَنَازَعُوا وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ فَقَالُوا هَجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‏.‏)
ألا تعتقد أن هذه مصيبة كبرى وكارثة عظمى ورزية وأي رزية فعلا؟
كأني بك تصرخ ما دهاكم؟ لو كنت مكانكم لأعطيته يدي ليحفر هذا الكتاب عليها وأنتم تقولون هجر رسول الله (ص)؟! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.


4 – (وَأَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ ...وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ‏.‏)!!!
انظر العناية بالسنة النبوية الشريفة.. ونسيت الثالثة!!! ما تعليقك؟!


5 – في الحديث الثاني تم استبدال (فَقَالُوا هَجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‏.) بـ (قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ‏.‏)
رسول الله (ص) يقول (أكتب لكم كتاب لن تضلوا بعده أبدًا)، وعمر يقول (حسبنا كتاب الله) ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
اذهب للسؤال رقم 2.


6 - في الحديث الثاني (وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ‏.‏ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ).
حزبان مختلفان:
الحزب الأول يرغب في الأمن من الضلالة.
والحزب الثاني "حزب عمر" يرغب في ماذا؟!


7 – في الحديث الثاني والثالث (فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ‏.)
أنا أوافقك يا ابن عباس، ماذا عنك أخي الكريم؟


8- في الحديث الثاني (قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللهِ‏.‏)
وفي الثالث (فَقَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللهِ‏.)
بم تسمي محو اسم (عمر) ووضع (بعضهم) مكانه؟
تدليس أم شيء آخر؟

</I>






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 05-13-2009, 09:55 AM   رقم المشاركة : 2
الباحثة عن الحق
(مستبصرة)
 
الصورة الرمزية الباحثة عن الحق
الملف الشخصي





الحالة
الباحثة عن الحق غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي السلام عليكم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتي في الله احببت فقط ان انقل لكم اراء اهل السنة فيما يروونه في هذه الحادثة المثبتة في الكتب الصحيحة وذلك للتعرف على راي الطرف الاخر فقط

يقول المازري عن هذهالحادثة (( إنما جاز للصحابة الاختلاف في هذا الكتاب مع صريح أمره لهمبذلك لأن الأوامر قد يقارنها ما ينقلها من الوجوب، فكأنه ظهرت منه قرينةدلت على أن الأمر ليس على التحتم بل على الاختيار فاختلف اجتهادهم، وصممعمر على الامتناع لما قام عنده من القرائن بأنه صلى الله عليه وسلم قالذلك عن غير قصد جازم، وعزمه صلى الله عليه وسلم كان إما بالوحي وإمابالاجتهاد وكذلك تركه إن كان بالوحي فبالوحي وإلا فبالاجتهادأيضاً....))(9)

وقال الإمام البيهقي في أواخر كتابه دلائل النبوة (( إنماقصد عمر التخفيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين غلبه الوجع ولو كانمراده صلى الله عليه وسلم أن يكتب ما لايستغنون عنه لم يتركه لاختلافهمولا لغيره لقوله تعالى { بلغ ما أنزل إليك } كما لم يترك تبليغ غير ذلكلمخالفة من خالفه ومعاداة من عاداه وكما أمر في ذلك الحال بإخراج اليهودمن جزيرة العرب وغير ذلك مما ذكره في الحديث ))(10)

ويقول الإمام القرطبي (( ائتوني أمر، وكان حق المأمور أن يبادر للإمتثال لكن ظهر لعمر رضي اللهعنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب، وأنه من باب الإرشاد للأصلح فكرهوا أنيكلفوه من ذلك مايشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { تبياناً لكل شيء } ولهذا قال عمر: حسبنا كتاب الله، وظهر لطائفة أخرى أن الأولى أن يكتب لما فيه من زيادةالإيضاح، ودلّ أمره لهم بالقيام على أن أمره الأول كان على الاختيار،ولهذا عاش صلى الله عليه وسلم بعد ذلك أياماً ولم يعاود أمرهم بذلك ولوكان واجباً لم يتركه لاختلافهم لأنه لم يترك التبليغ لمخالفة من خالف، وقدكان الصحابة يراجعونه في بعض الأمور مالم يجزم بالأمر فإذا عزم امتثلوا

))(11) وقـال الخطابي (( لم يتوهم عمر الغلط فيما كان النبي صلى الله عليهوسلم يريد كتابته، بل امتناعه محمول على أنه لما رأى ما هو فيه من الكربوحضور الموت خشي أن يجد المنافقون سبيلاً إلى الطعن فيما يكتبه وإلى حملهعلى تلك الحـالة التي جرت العـادة فيها بوقوع بعض مايـخالف الاتفاق فكانذلك سبب توقف عمر، لا أنه تعمد مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم ولا جوازالغلط عليه حاشا وكلا ))(12)

ويقول النووي في شرحه لمسلم (( أما كلام عمررضي الله عنه فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائلفقه عمر وفضائلهودقيق نظره، لأنه خشي أن يكتب صلى الله عليه وسلم أموراً ربما عجزوا عنهاواستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لامحالة للاجتهاد فيها فقال عمر: حسبنا كتاب اللـه لقوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن اللـه تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة علىالأمـة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان عمر أفقه منابن عباس وموافقيه ))(13)

هذا علي بن أبيطالب يمدح عمر بن الخطاب ويشهد بعدالته واستقـامته وذلك من كتاب الإماميةالحجة ( نهج البلاغة ) الذي جمعـه (الشريف الرَّضى ) حيث يقول فيجزء من خطبته (( ووليهم والٍ فأقام واستقام حتى ضرب الدين بجرانه ))(17) ويقول ابن أبي الحديد الشيعي شارح نهج البلاغة ((...هذا الوالي هو عمر بنالخطاب ))(18)






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 07:20 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام