العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنتديات العامة ][¤©§][§©¤ > منتدى الحوار والنقاشات الجادة
 
 

منتدى الحوار والنقاشات الجادة نقاشات جدية و عقلانية في المواضيع الإجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-21-2013, 02:59 AM   رقم المشاركة : 1
بضعة فاطمة الكبرى
(عضوة ماسية متألقه)

 
الصورة الرمزية بضعة فاطمة الكبرى
الملف الشخصي




الحالة
بضعة فاطمة الكبرى غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Hewar الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

بسم الله مدبر الامور .. ومدير الافلاك


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطآهرين الآشراف وعجل فرجهم


أوقات يحصل لبس واختلاط بإمور ومواقف معينه


تحصل من خلال حديثنا مع بعض الشخصيات من الاخوة والاخوات

في المنتديات


الفكر هنا ,,,يأتي بسوء الظن ... من خلال التصرفات التي يقوم بها الشخص

والقلب يأتي بشعور مرتاح بطمأنيية لهذا الشخص

هل علي ان لا اجتر وراء مايسوء الظن بهم..؟

ياترى كيف تفرقون يااخوتي واخواتي

بين

سوء ظن ووو ..الاحساس القلبي اتجاه تصرف (( ما ))؟؟

احساس شاعره..شدو






التوقيع :
( من تواضع لله رفعه ) أيها الإنسان لا تفضل نفسك على أخيك ، الله أعلم بسرائر النفوس ، قد يكون لأخيك عمل خير واحد يعادل جميع أعمال حياتك مهما كانت خيّرة .

رد مع اقتباس
قديم 10-21-2013, 07:24 AM   رقم المشاركة : 2
الامبراطوره ملاك
فإنكم وسيلتي إلى الله


 
الصورة الرمزية الامبراطوره ملاك
الملف الشخصي





الحالة
الامبراطوره ملاك غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ياكريم


لي عوده ان شاء الله بعد ان اقراء ماهو الفرق بينهم والتعليق على مايدور في بعض المنتديات من بعض الاخوه والاخوات وان كان في حدود الادب والاخلاق


تحياتي اسالكم الدعاء






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-22-2013, 09:56 AM   رقم المشاركة : 3
نعل الزهراء
(عضو مميز)

 
الصورة الرمزية نعل الزهراء
الملف الشخصي




الحالة
نعل الزهراء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بضعة فاطمة الكبرى مشاهدة المشاركة
بسم الله مدبر الامور .. ومدير الافلاك


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطآهرين الآشراف وعجل فرجهم


أوقات يحصل لبس واختلاط بإمور ومواقف معينه


تحصل من خلال حديثنا مع بعض الشخصيات من الاخوة والاخوات

في المنتديات


الفكر هنا ,,,يأتي بسوء الظن ... من خلال التصرفات التي يقوم بها الشخص

والقلب يأتي بشعور مرتاح بطمأنيية لهذا الشخص

هل علي ان لا اجتر وراء مايسوء الظن بهم..؟

ياترى كيف تفرقون يااخوتي واخواتي

بين

سوء ظن ووو ..الاحساس القلبي اتجاه تصرف (( ما ))؟؟

احساس شاعره..شدو


السلام عليكم

ابارك للعلوية الماجدة بضعة فاطمة الكبرى صلوات الله عليها هذا الاسم المبارك الجديد ارجو ان تشملها رعاية وعناية امها الزهراء في حياتها وشفاعتها في الاخرة .

الفكر وسوء الظن وطمأنينة القلب .

سوء الظن:


سوء الظن من الاخلاق المذمومة والمحرمة

يقول الشهيد الثاني قدس سره الشريف

كما يحرم سوء القول على الانسان في المؤمن كذلك يحرم عليه سوء الظن و أن يحدث نفسه بذلك،و المراد من سوء الظن المحرم عقد القلب و حكمه عليه بالسوء من غير يقين، فأما الخواطر و حديث النفس فهو معفو عنه كما أن الشك أيضا معفو عنه، قال الله تعالى:" اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ" فليس لك أن تعتقد في غيرك سوءا إلا إذا انكشف لك بعيان لا يحتمل التأويل، و ما لم تعلمه ثم وقع في قلبك فالشيطان يلقيه، فينبغي أن تكذبه فإنه أفسق الفساق، و قد قال الله تعالى:" يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ" فلا يجوز تصديق إبليس، و من هنا جاء في الشرع أن من علمت في فيه رائحة الخمر لا يجوز أن تحكم عليه بشربها و لا يحده عليه لإمكان

أن يكون تمضمض به و مجه، أو حمل عليه قهرا و ذلك أمر ممكن، فلا يجوز إساءة الظن بالمسلم، و قد قال صلى الله عليه و آله و سلم: إن الله تعالى حرم من المسلم دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء، فلا يستباح ظن السوء إلا بما يستباح به الدم أو المال، و هو بعين مشاهدة أو ببينة عادلة، فأما إذا لم يكن ذلك و خطر ذلك سوء الظن فينبغي أن تدفعه عن نفسك و تقرر عليها أن حاله عندك مستور كما كان، فإن ما رأيته فيه يحتمل الخير و الشر.
فإن قلت: فبما ذا يعرف عقد سوء الظن و الشكوك تختلج و النفس تحدث؟
فأقول: أمارة عقد سوء الظن أن تتغير القلب معه عما كان فينفر عنه نفورا لم يعهده و يستثقله و يفتر عن مراعاته و تفقده و إكرامه و الاهتمام بسببه، فهذه أمارات عقد الظن و تحقيقه،فإن قلت: فبما ذا يعرف عقد سوء الظن و الشكوك تختلج و النفس تحدث؟
فأقول: أمارة عقد سوء الظن أن تتغير القلب معه عما كان فينفر عنه نفورا لم يعهده و يستثقله و يفتر عن مراعاته و تفقده و إكرامه و الاهتمام بسببه، فهذه أمارات عقد الظن و تحقيقه، و قد قال عليه السلام: ثلاث في المؤمن لا يستحسن و له منهن مخرج فمخرجه من سوء الظن أن لا يحققه أي لا يحقق في نفسه بعقد و لا فعل لا في القلب و لا في الجوارح، أما في القلب فبتغيره إلى النفرة و الكراهة، و في الجوارح بالعمل بموجبه و الشيطان قد يقرر على القلب بأدنى مخيلة مساءة الناس، و يلقى إليه أن هذا من فطنتك و سرعة تنبهك و ذكائك، و أن المؤمن ينظر بنور الله و هو على التحقيق ناظر بغرور الشيطان و ظلمته.
فأما إذا أخبرك به عدل فمال ظنك إلى تصديقه كنت معذورا لأنك لو كذبته لكنت جافيا على هذا العدل إذ ظننت به الكذب، و ذلك أيضا من سوء الظن، فلا ينبغي أن تحسن الظن بالواحد و تسي ء بالآخر، نعم ينبغي أن تبحث هل بينهما عداوة و محاسدة و مقت فيتطرق التهمة بسببه؟ و قد رد الشرع شهادة العدو على عدوه للتهمة، فلك عند ذلك أن تتوقف في إخباره و إن كان عدلا و لا تصدقه و لا تكذبه و لكن تقول المستور حاله كان في ستر الله عني، و كان أمره محجوبا و قد بقي كما كان لم ينكشف لي شي ء من أمره.

و من ثمرات سوء الظن التجسس فإن القلب لا يقنع بالظن و بطلب التحقيق فيشتغل بالتجسس و هو أيضا منهي عنه، قال الله:" وَ لا تَجَسَّسُوا" فالغيبة و سوء الظن و التجسس منهي عنها في آية واحدة، و معنى التجسس أنه لا تترك عباد الله تحت ستر الله فتتوصل إلى الاطلاع و هتك الستر حتى ينكشف لك ما لو كان مستورا عنك لكان أسلم لقلبك و دينك،

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول،

سيدتي بضعة فاطمة ساكمل انشاء الله تعالى انتظرونا بالتوفيق ان شاء الله تعالى






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-22-2013, 12:03 PM   رقم المشاركة : 4
نعل الزهراء
(عضو مميز)

 
الصورة الرمزية نعل الزهراء
الملف الشخصي




الحالة
نعل الزهراء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

من كذب ســـوء الظن بأخيه كان ذا عقد صحيح وقلب مســـتريح






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2013, 01:49 AM   رقم المشاركة : 5
بضعة فاطمة الكبرى
(عضوة ماسية متألقه)

 
الصورة الرمزية بضعة فاطمة الكبرى
الملف الشخصي




الحالة
بضعة فاطمة الكبرى غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامبراطوره ملاك مشاهدة المشاركة
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ياكريم


لي عوده ان شاء الله بعد ان اقراء ماهو الفرق بينهم والتعليق على مايدور في بعض المنتديات من بعض الاخوه والاخوات وان كان في حدود الادب والاخلاق


تحياتي اسالكم الدعاء
ننتظر عودتكِ اختي الكريمه ..

لنستفيد بما تجودي به






التوقيع :
( من تواضع لله رفعه ) أيها الإنسان لا تفضل نفسك على أخيك ، الله أعلم بسرائر النفوس ، قد يكون لأخيك عمل خير واحد يعادل جميع أعمال حياتك مهما كانت خيّرة .

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2013, 02:11 AM   رقم المشاركة : 6
بضعة فاطمة الكبرى
(عضوة ماسية متألقه)

 
الصورة الرمزية بضعة فاطمة الكبرى
الملف الشخصي




الحالة
بضعة فاطمة الكبرى غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعل الزهراء مشاهدة المشاركة


السلام عليكم

ابارك للعلوية الماجدة بضعة فاطمة الكبرى صلوات الله عليها هذا الاسم المبارك الجديد ارجو ان تشملها رعاية وعناية امها الزهراء في حياتها وشفاعتها في الاخرة .

الفكر وسوء الظن وطمأنينة القلب .

سوء الظن:


سوء الظن من الاخلاق المذمومة والمحرمة

يقول الشهيد الثاني قدس سره الشريف

كما يحرم سوء القول على الانسان في المؤمن كذلك يحرم عليه سوء الظن و أن يحدث نفسه بذلك،و المراد من سوء الظن المحرم عقد القلب و حكمه عليه بالسوء من غير يقين، فأما الخواطر و حديث النفس فهو معفو عنه كما أن الشك أيضا معفو عنه، قال الله تعالى:" اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ" فليس لك أن تعتقد في غيرك سوءا إلا إذا انكشف لك بعيان لا يحتمل التأويل، و ما لم تعلمه ثم وقع في قلبك فالشيطان يلقيه، فينبغي أن تكذبه فإنه أفسق الفساق، و قد قال الله تعالى:" يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ" فلا يجوز تصديق إبليس، و من هنا جاء في الشرع أن من علمت في فيه رائحة الخمر لا يجوز أن تحكم عليه بشربها و لا يحده عليه لإمكان

أن يكون تمضمض به و مجه، أو حمل عليه قهرا و ذلك أمر ممكن، فلا يجوز إساءة الظن بالمسلم، و قد قال صلى الله عليه و آله و سلم: إن الله تعالى حرم من المسلم دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء، فلا يستباح ظن السوء إلا بما يستباح به الدم أو المال، و هو بعين مشاهدة أو ببينة عادلة، فأما إذا لم يكن ذلك و خطر ذلك سوء الظن فينبغي أن تدفعه عن نفسك و تقرر عليها أن حاله عندك مستور كما كان، فإن ما رأيته فيه يحتمل الخير و الشر.
فإن قلت: فبما ذا يعرف عقد سوء الظن و الشكوك تختلج و النفس تحدث؟
فأقول: أمارة عقد سوء الظن أن تتغير القلب معه عما كان فينفر عنه نفورا لم يعهده و يستثقله و يفتر عن مراعاته و تفقده و إكرامه و الاهتمام بسببه، فهذه أمارات عقد الظن و تحقيقه،فإن قلت: فبما ذا يعرف عقد سوء الظن و الشكوك تختلج و النفس تحدث؟
فأقول: أمارة عقد سوء الظن أن تتغير القلب معه عما كان فينفر عنه نفورا لم يعهده و يستثقله و يفتر عن مراعاته و تفقده و إكرامه و الاهتمام بسببه، فهذه أمارات عقد الظن و تحقيقه، و قد قال عليه السلام: ثلاث في المؤمن لا يستحسن و له منهن مخرج فمخرجه من سوء الظن أن لا يحققه أي لا يحقق في نفسه بعقد و لا فعل لا في القلب و لا في الجوارح، أما في القلب فبتغيره إلى النفرة و الكراهة، و في الجوارح بالعمل بموجبه و الشيطان قد يقرر على القلب بأدنى مخيلة مساءة الناس، و يلقى إليه أن هذا من فطنتك و سرعة تنبهك و ذكائك، و أن المؤمن ينظر بنور الله و هو على التحقيق ناظر بغرور الشيطان و ظلمته.
فأما إذا أخبرك به عدل فمال ظنك إلى تصديقه كنت معذورا لأنك لو كذبته لكنت جافيا على هذا العدل إذ ظننت به الكذب، و ذلك أيضا من سوء الظن، فلا ينبغي أن تحسن الظن بالواحد و تسي ء بالآخر، نعم ينبغي أن تبحث هل بينهما عداوة و محاسدة و مقت فيتطرق التهمة بسببه؟ و قد رد الشرع شهادة العدو على عدوه للتهمة، فلك عند ذلك أن تتوقف في إخباره و إن كان عدلا و لا تصدقه و لا تكذبه و لكن تقول المستور حاله كان في ستر الله عني، و كان أمره محجوبا و قد بقي كما كان لم ينكشف لي شي ء من أمره.

و من ثمرات سوء الظن التجسس فإن القلب لا يقنع بالظن و بطلب التحقيق فيشتغل بالتجسس و هو أيضا منهي عنه، قال الله:" وَ لا تَجَسَّسُوا" فالغيبة و سوء الظن و التجسس منهي عنها في آية واحدة، و معنى التجسس أنه لا تترك عباد الله تحت ستر الله فتتوصل إلى الاطلاع و هتك الستر حتى ينكشف لك ما لو كان مستورا عنك لكان أسلم لقلبك و دينك،

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول،

سيدتي بضعة فاطمة ساكمل انشاء الله تعالى انتظرونا بالتوفيق ان شاء الله تعالى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا كثيرا الفاضل الكريم ..نعل الزهراء

واثابكم الله في مساعيكم ورعاكم

في فحوى تعقيبك ..سوء الظن محرم كالغيبه والحسد

زادك الله علماً وفقها ودراية

سؤء الظن على حسب فهمي لا يأتي الا بعد تفكير

اما احساسي القلبي .. لايحتاج الا تفكير مجرد شعور بطمأنيه

طيب .. لماذا أجد من بعض المتديين كثيري الظن والشك بالأخرين ؟؟

على الرغم من اطلاعهم الواسع وتوجيه النصح لمن يحيطون بهم

الا انهم يقعون في هذاالمأزق .!؟






التوقيع :
( من تواضع لله رفعه ) أيها الإنسان لا تفضل نفسك على أخيك ، الله أعلم بسرائر النفوس ، قد يكون لأخيك عمل خير واحد يعادل جميع أعمال حياتك مهما كانت خيّرة .

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2013, 04:25 PM   رقم المشاركة : 7
السوسن
(مراقبة عامة)


 
الصورة الرمزية السوسن
الملف الشخصي





الحالة
السوسن غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
الاخت الغاليه صاحبه الموضوع
وفقك الله
وصلتني دعوتك لي بالمشاركه في الموضوع
انا لا اناقش في الاداب والسبب
لعلي اقول قولا ولا افعله !
فلو تكلمت في التقوى علي ان اكون متقيه لله حقا
ماذا لو تكلمت في المروه ولم تكن لدي !
اختي الغاليه
ماذا لو كتبت كلاما عن سوء الظن ثم اساءت الظن باحدهم
والامام علي عليه السلام يقول (لعن الله الامرين بالمعروف التاركين له والناهين عن المنكر العاملين به )

شكرا لك
واسال الله لنا ولكم العافيه والعاقبه الحسنه



فقط ملاحظه ارجو تقبلها
قال الامام الصادق عليه السلام من بدا بكلام قبل سلام فلا تجيبوه
ارجو ان تكتبي السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في بدايه موضوعك .






رد مع اقتباس
قديم 11-19-2013, 06:47 PM   رقم المشاركة : 8
الامبراطوره ملاك
فإنكم وسيلتي إلى الله


 
الصورة الرمزية الامبراطوره ملاك
الملف الشخصي





الحالة
الامبراطوره ملاك غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ياكريم

سوء الظن هذا موضوع جدا خطير وكبير في المجتمع لكن القليل من يعرف هذا الشي
فكل شخص يجب عليه الانتاه لتصرفاته وكلامه فنحن في مكان مقدس نحن في رحب اباالفضل العباس عليه السلام

الحمدلله نحن لم نتجسس على احد ولم نظن باحد ظن السوء انما نقوم بواجبنا كل شخص منا يقوم بواجبه كان اداري او عضو او مراقب ان شاء الله نكون قد المسؤليه


تحياتي اسالكم الدعاء






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2014, 02:58 AM   رقم المشاركة : 9
$فروحـهـ$
خــادمة الزهراء


 
الصورة الرمزية $فروحـهـ$
الملف الشخصي





الحالة
$فروحـهـ$ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

6 رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

السلام عليكم

حسب فهمي لما ترمين اليه ..

انت محتارة بين سوء الظن و النفور النفسي من بعض الاشخاص ..

عزيزتي النفور من شخص ما يعني انك كشخصية لا تتوافقي مع المنفور منه وذلك لا يعني ان احدكم صالح والآخر طالح .. كلاكما صالح و لكن لا تتوافقان كعلاقة صداقة او زمالة او أي علاقة تحت أي مسمى ..

اما سوء الظن فهو الحكم على تصرف شخص و ليس النفور منه ..

من الممكن ان يساء الظن بشخص نحبه ولكن لا يمكن النفور منه

اتمنى وضحت الصورة

شكرا .. موضوع مميز كالعادة






التوقيع :
اللهم صلِّ على محمد و آلِ محمد




ممارس (تقنية الحرية النفسية) معتمد من الاتحاد التطويري لمسارات الطاقة

ما هي تقنية الحرية النفسية ؟


twitter:sara_bh95

رد مع اقتباس
قديم 01-14-2014, 03:57 PM   رقم المشاركة : 10
osama seif
( عضو جديد )
الملف الشخصي




الحالة
osama seif غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: الشعور القلبي اتجاه اشخاص في بعض المواقف ..شاركونا

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووور






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:19 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام