العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر الاسلامي ][¤©§][§©¤ > منتدى الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم
 
 

منتدى الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-02-2010, 11:20 AM   رقم المشاركة : 1
محبة الاطهار
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية محبة الاطهار
الملف الشخصي




الحالة
محبة الاطهار غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي يا ذا النمرة !.. هذا جبرائيل يأمرني أن أبلغك السلام

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

يا ذا النمرة !.. هذا جبرائيل يأمرني أن أبلغك السلام
قال الصادق (ع) :
كان على عهد رسول الله (ص) رجلٌ يقال له ذو النمرة ، وكان من أقبح الناس ، وإنما سمي ذا النمرة من قبحه ، فأتى النبي (ص) فقال :
يا رسول الله !.. أخبرني ما فَرَض الله عزّ وجلّ عليّ ؟..
فقال له رسول الله (ص) : فرض الله عليك سبعة عشر ركعةً في اليوم والليلة ، وصوم شهر رمضان إذا أدركته ، والحجّ إذا استطعت إليه سبيلاً ، والزكاة وفسَّرها له ،
فقال : والذي بعثك بالحقّ نبياً ، ما أزيد ربي على ما فرض عليّ شيئاً ،
فقال له النبي (ص) : ولِمَ يا ذا النمرة ؟..
فقال : كما خلقني قبيحاً .
فهبط جبرائيل (ع) على النبي (ص) ، فقال : يا رسول الله (ص) !.. إنّ ربك يأمرك أن تبلغ ذا النمرة عنه السلام وتقول له : يقول لك ربك تبارك وتعالى : أما ترضى أن أحشرك على جمال جبرائيل (ع) يوم القيامة ؟..
فقال له رسول الله (ص) : يا ذا النمرة !.. هذا جبرائيل يأمرني أن أبلغك السلام ، ويقول لك ربك :
أما ترضى أن أحشرك على جمال جبرائيل ؟..
فقال ذو النمرة : فإني قد رضيت يا ربّ !.. فوعزّتك لأزيدنك حتى ترضى


بحار الأنوار ج22


نسآلكم الدعآء

تحيآتي واحترآمي
| ~~ محبة الاطهار ~~ |






التوقيع :
صبـــــرا ياشعب البحرين أن الفرج قريب
الغـــــوث يامهدي

رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:23 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام