العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ منتديات الاسرة والمجتمع ][¤©§][§©¤ > منتدى الحياة الزوجية
 
 

منتدى الحياة الزوجية [القسم للمتزوجين فقط] طريقة التعامل بين الزوجين؛ نصائح للحياة الزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-25-2011, 10:22 PM   رقم المشاركة : 1
الهادئ
( عضومتميز )
 
الصورة الرمزية الهادئ
الملف الشخصي




الحالة
الهادئ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

الإسلام رغب في الزواج لبناء الأسرة المسلمة بناءاً صحيحاً قائماً على رعاية الحقوق والواجبات وإن نظرة الإسلام للزواج نظرة خاصة تقوم على رؤية فلسفية للكون والحياة.
فالإسلام دين إجتماعي وليس دين أفراد، حيث اعتبر أن نواة المجتمع، هي رجل وإمرأة، وهذه طبائع الأشياء، لأنّ الله تعالى خلق الزوجين الذكر والأنثى، وجعل التزاوج بين كل زوجين حتى على مستوى النبات والحيوان، وجعل الزواج بالنسبة للإنسان أمراً مميّزاً، لأنّه يحقق فلسفة وجود الأُمّة التي تحمل الدين الخاتم.
والزواج بين الرجل والمرأة يبني كياناً معيّناً، يحمل عبء الدين الحنيف الذي استوعب كل الأديان، والأسرة هي النواة التي تحقق هذا الدين، حماية وإنتشاراً ووجوداً وإستمراراً، ولهذا كان إهتمام الإسلام بقيمة الزواج والرجل والمرأة، حيث ينظر إلى الأعراض عن الزواج من جانب بعض الأفراد على أنّه شكل من أشكال عدم السواء النفسي، لأنّه تعطيل لرسالة الله التي خلق الإنسان من أجلها.
والإسلام أعلى من علاقة الرجل بالمرأة، فبينما عبر عن العلاقة بينهما، إستخدم تعبيراً لا يقف الناس أمامه كثيراً في معظم الأحيان هو كلمة "من" أنفسكم في قوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً...) (الروم/ 21).
وعليه ينبغي أن يكون في وعي الرجل والمرأة عند التعامل في نطاق العلاقة الزوجية، مسألة "عدم الإستغناء" فلا يستطيع أحدهما الإستغناء عن الآخر، حتى لو اتخذ قراراً بذلك، لأنّ سيضاد فطرته ويخالق دينه.
* التنازل المتبادل:
الأمر الآخر في الحياة الزوجية، قرره القرآن أيضاً في قوله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (النساء/ 19)، وقد سماها بعض العلماء "الإتفاق الصامت" ومعناها:
إنّ كل طرف في الحياة الزوجية يتنازل عن جزء من حقه لكي يلتقي في نقطة سواء، لأنّ الإصرار على الحقوق كاملة لن يحقق العشرة بالمعروف وإنما التقدير المتبادل، ومراعاة كل طرف لظروف الطرف الآخر.
ولا غرو انّ بعض يثير هنا قضية القوامة في الأسرة على أنها ظلم وقهر للمرأة وسلطة تحكمية في يد الرجل يفعل بها ما يشاء، وفي هذا مغالطة شديدة لمبدأ العشرة بالمعروف، فمسألة القوامة تعرضت لمغالطات عديدة، فالقوامة ليست سوى صلاحية من الصلاحيات، وفي الوقت نفسه لم يحرم الإسلام المرأة من وجودها، بل أوصى الرجل بها خيراً فقد قال تعالى: (... وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء/ 19).
وصلاحيات الإدارة هنا يتضح معناها في انّه ليس معنى القوامة انّ الرجل أفضل من المرأة، أو أنّ المرأة أقل من الرجل، ولكن شاء الله أن يخلق الرجل رجلا، والمرأة إمرأة لكي يعمر الكون، وهذا الفهم الصحيح، يلزم الرجل بأن يفرق في معاملة زوجته بين التقاليد الموروثة والدين النقي، فمثلاً إذا قالت المرأة رأيا وكان فيه الصواب، وتمتلك معه الحجج المقبولة، فعلى الرجل أن يتقبله فورا.
* تحديد الهدف:
كما أنّ الأسرة السعيدة لا يقصد بها أسرة بدون مشكلات، لأنّها في الحقيقة أسرة ليس لها وجود.. فالزوجان ليسا ملكين، وإنما بشران لهما نوازع تتلاقى أحياناً وتتضارب أخرى.
ولكننا نقصد بالأسرة السعيدة، تلك التي تملك فلسفة لحل المشاكل، وتتم هذه الفلسفة بتحديد المرجعية.. فعندما يعلن الزوجان في بدء حياتهما ان اختيار كل منهما للآخر كان وفق مقياس إسلامي، وان رسالتهما في الحياة تتفق ومنهج الله، فلابدّ من أن تكون مرجعيتها عند حل المشاكل، تنسجم وما سبق، أي تتفق والشرع الإلهي.
والنقطة الثانية لتحقيق السعادة الزوجية، - بعد تحديد المرجعية – تحديد الهدف في الحياة الزوجية، فتحديده يجعل الأزواج والزوجات يعلون فوق المشاكل، مما يخفف من غلوائها، فيحافظون على سعادة الأسرة، لأن الكل يعمل لأجل تحقيق هدف متفق عليه سلفا.
وهكذا فإن أحد أسباب سعادة الأسرة أن يكون هدفها البعيد واضحاً، وأن تفكر ليل نهار في وسائل تحقيقه، وممكن الإختلاف لأنّ الخلاف في الإسلام أمر واقع.
والنقطة الثالثة والأخيرة لتحقيق السعادة الزوجية، هي واقعية الأسرة بمعنى: قبول الخطأ، فكل بني آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون.
فعندما يطلب الرجل من زوجته تضحية، إذ تراها أحياناً إجحافاً، ولكن بدلاً من أن يكون رد الفعل، العقاب واللوم الشديد، ينبغي أن يصبح التسامح والتغافر هما عنوان الأسرة.
* التحلي بالحكمة:
إنّ الحوار الحميم المتدفق هو أصدق دلائل الوفاق بين إثنين جمعهما الله بكلمته تحت سقف واحد، أما تجميد الحوار، ووقوف الكلمات داخل الأفواه وعدم تدفقها فهو أبلغ دليل على أن في النفوس شيئاً، يعكس، حالة من عدم الرضا عن بعض تصرفات وكلمات رفيق العمر.
وردود أفعال الغضب بين الأزواج تتفاوت وتختلف، ولكنها تشترك جميعا في أنها تنفيس عن شحنة نفسية مكبوتة، وقد يورث رد الفعل مزيداً من التباعد والنفور، وربّما كان سبباً في كثير من التقارب والإنسجام، والعبرة هنا بذكاء الزوجين وكياستهما ودرجة حرصهما على حسن المعاشرة.
وهناك أزواج يغضبون، فيحرمون أسرهم من قوامتهم المادية، ويتوقفون عن دفع مصروفات المنزل في ممارسة كريهة شبيهة للحصار الإقتصادي وسياسة التجويع، لإذلال الزوجة وإجبارها على ما يريده الزوج، مهما كان متنافياً مع أبسط مبادئ الشرع والعلاقات الإنسانية ومتعارضاً مع مبادئ الحقوق الزوجية.
وهناك أزواج يغادرون البيت أو يشوهون صورة نساءهم عند الأطفال، ليصبح الغضب الواحد، سيلاً هادراً لا يوقفه شيء.
أمّا النساء فلغضبهنّ قصة أخرى يغضبن فيغادرن بيوتهنّ، وربّما تركن الصغار ليتحمل الزوج مسؤوليتهم، فيشعر بقيمة المرأة التي حملت عنه هذا المعبء سنوات طويلة، وأخريات يعتصمن في منازلهنّ ويتجاهلن الزوج، ويهملن جميع واجباتهنّ لتصل الرسالة واضحة جلية.
إنّ الغضب بين الزوجين، إحساس مشروع وحالة مزاجية تعتريها لأسباب خاصة وعامة: ضغوط الحياة، مسؤوليات العمل، القضايا المعلقة في الحياة الزوجية، تدخلات الآخرين، وحتى لو كان سبب الغضب بعيداً عن شريك الحياة.
ومن المهم أن يتم التعبير عن هذا الغضب والأهم ألا يكون هذا التعبير وسيلة لتنغيص الحياة وتكديرها ولكن لتطهيرها من جميع أسباب الغضب أو لا باول، كأن يدرك أحد الزوجين أنّ الآخر غاضب منه لسبب ما، فإنّ الموقف الذي ينسجم مع الأخلاق الكريمة حينئذ أن يبادر بتجنب ما أغضب شريكه، ولا يتمادى فيه إستعراضاً للقوة وتصعيداً للمشكلة.
على الزوج فقط حين يغضب من شريكه، أن يتحلى بحكمة الغضب ولا يمزق كل الخيوط، دفعة واحدة.
فالحياة الزوجية التي تمزقت ورتقها الزوجان لإعتبارات أخرى غير الرغبة الأكيدة في الإستمرار معاً، هي حياة تحمل داخلها أسباب فشلها وإنهيارها، وإذا كان الغضب مشروعاً، فالمحظور أن يصبح جامحاً، فيجرف في طريقه كل شيء ولا يبقى سوى الإحساس بالحسرة والندم.
فكم من المصائب التي يمكن أن تورثها لحظة غضب، ولكن حين يعجز المرء عن تجنب تلك اللحظة، فالحد الأدنى ألا يجعلها أطول من ذلك، وألا ينفخ فيها بجهل وعناد لتصبح عمراً كاملاً من الغضب.
* تقارب في القيم والمبادئ:
إنّ الزواج بناء إجتماعي، يقيم مبناه الزوجان، ولكي يكون هذا البناء مؤسساً لابدّ من أن يكون هناك تواؤم وتفاهم وحب متبادل، ومن هنا نستطيع أن نتجنب أي تصدعات نفسية أو أي إضطرابات غير محمودة العواقب.
والأهم في مسألة الزواج أن يكون هناك تقارب إجتماعي في القيم والمبادئ والمثل والمعتقدات، وأن يكون هناك قبول نفسي وإنجذاب متبادل بعيداً عن أي ضغوط أو مؤثرات خارجية، كذلك لابدّ من أن يكون هناك تقارب في الذكاء والثقافة والنواحي البيئية والتربوية، كما أنّ الرجل بصفته "القوام" لابدّ من أن يكون قادراً مادياً على الإنفاق.
وشخصية الزوجة لابدّ من أن تكون ناضجة، وغير إنقيادية، معطاءة كثيرة البذل والتضحية.. غير أنانية، حتى يمكن تقويم الأمور بمقاديرها الصحيحة، كما يجب أن تكون شخصيتها أيضاً متسامحة، فلا تتوقف عند تفاهات الأمور، ولا يكون همها تصيد الأخطاء، وإثارة النقد والشكوى والتعبير عن عدم الرضا والراحة.
كما يجب التحذير من زواج الإكراه، وهو الزواج يفرضه الأهل على الفتاة، كان تكون صغيرة السن والمتقدم إليها كبير السن، لكنه ثري أو أنّ الفتاة لا ترغبه وترغب في آخر، وهذا النوع من الزواج له عواقب وخيمة، فإذا استمر فقد تصاب الفتاة بالإكتئاب بسبب عدم سعادتها وسوء أحوالها النفسية أو قد تهرب، وهناك الزواج المرتب وهو زواج ناجح، إذ تتدخل الأسرة بالإقناع وتحدد المزايا والعيوبن هو زواج عقلاني فيه تقارب، يقوم كل طرف فيه بدراسة ظروف وأحوال الطرف الآخر، ومدى ملاءمة هذه الزيجة، أمّا الزواج السريع فتغلب عليه الإستمالات العاطفية ولا يتحقق فيه التكافؤ وقد ينجح أو يكون مصيره الفشل.
* إبراز الصفات الحسنة:
كثير من الزوجات يحسبن أن خير وسيلة لإسعاد الزوج هي أن يقمن بواجباتهنّ المنزلية على خير ما يرام، فالزوج إذا كان سعيداً في مملكته الصغيرة فخوراً بها، خرج كل صباح إلى عمله وفي أعماقه إستعداداً كاملاً لمواجهة كافة العراقيل والتغلب عليها، فهو يفكر ويشعر بالإرتياح والسعادة ويستصغر كل عناءن مادام في النهاية سيعود إلى بيته ليقضي فيه أجمل أوقاته، وليكن هذا الزوج عاملاً أو طبيباً أو مدير أعمال، لا يهم فالزوج أيّاً كان مستواه إذا أحس بالسعادة وحسن المعاملة، نجح في عمله وحقق بهذا النجاح آمالاً كبيرة.
كما أنّ الزوجة الذكية هي التي تدرك الصفات الحسنة في شخصية زوجها، وتعلم تماماً مواضع النقص فيه، كيف تضيف على تصرفاته ومعاملاته وشخصيته العامة ما يجعله كاملاً في أعين الآخرين، فيعود على الزوج، هذا الإحساس ويعرف به حقيقة نفسه وسعادته، فيجب زوجته ويحمل لها في قلبه كل تقدير وإحترام، فليس كل رجل مهما كان مثقفاً ذكياً بقادر دائماً على أن تكون شخصيته إجتماعية ناجحة ومحببة، وعلى الزوجة أن تطرق أحد المواضيع التي يحمل زوجها فيه خبرة ودراية واسعة، وسيحس هو على الفور بنفسه وبقيمته ويشارك سعيداً في المناقشة حول موضوع يحس انّه يهمه ويجيده، وبهذه الوسائل تتفتح الشخصية الإجتماعية للزوج وتملأ السعادة حياته وحياة أسرته.
والناس لا يحبذون طبعاً أن يذكر الإنسان أمامهم أمجاده ويمتدح نفسه، ولكنهم يجدونه شيئاً طبيعياً أن تمتدح الزوجة زوجها، بل أنّهم يفهمون من هذا انّها أسرة ناجحة وسعيدة، وعليها الا تذكر ضعف. شخصية زوجها بل تساعده على التخلص منها.
* سيادة الروح الإسلامية:
ولابدّ من الإشارة إلى أنّ الأمراض النفسية بين غير المتزوجين أكثر منها بين المتزوجين، انّ الله تعالى جعل الزواج سكناً وراحة نفسية، أمّا عدم الزواج فقد يسبب الإنطواء والإنعزال عن المجتمع وعدم القدرة على إنشاء علاقات إجتماعية، وبالنسبة للمرأة – لو كانت تعاني من حالة الإضطراب – فإنّ الزواج قد يوقعها في المرض النفسي، لأن عليها أعباء كثيرة من إنجاب وتربية الأبناء والمسؤوليات الكثيرة، ومن هنا فالزواج بالنسبة لها يكون ضغطاً نفسياً.
وهناك علاقات مرضية بين الزوجين كأن يكون الزوج نرجسياً، كل تفكيره متوقع حول ذاته، لا يشعر بمشاعر زوجته، أو إحتياجاتها أو رغباتها وأحاسيسها، وهناك حالة اللامبالاة وعدم القدرة على التوافق والعطاء بسبب مرض الزوجة، أو مرض الزوج، أو المرض النفسي لأحدهما أو العضوي.
أنّ الزواج يكون سعيداً ومستقراً وخالياً أي إضطرابات نفسية إذا سادت روح الإسلام في جنبات الأسرة، وأصبحت تعاليمه المرجعية العليا في كل شأن من شؤونها، وبغير سيادة هذه الروح فإن قابلية الأسرة للإصابة بالمتاعب النفسية والعضوية تكون واردة بشكل كبير.
* المعاملة اللينة وإرهاف الحس:
تود كل إمرأة يقدم لها زوجها الحب الخالص الصادق وأن يركز عليها إهتمامه وإنتباهه ويسعى إلى تحقيق إحلامها قدر المستطاع دون تقصير أو إهمال لطالما توفرت كل الظروف والسبل لتحقيقها.
والمرأة تفضل الرجل المرهف الحس المفعم بالشفافية، فالزوجة ليست آلة بل هي إنسانة جديرة بالعطف والحنان والإهتمام بآلامها وأحزانها وأفراحها ومشاكلها وإنّ هذا الإدراك والتفهم من جانب الرجل يزيل أي حاجز أو فاصل قد ينشأ بينهما.
وبما أنّ المرأة تحتاج للمساندة والمعاونة فيجب أن يكون الزوج متفهماً لإرادتها ومشجعاً لطموحاتها ومؤمناً بحقوقها الإجتماعية والشخصية.
فلا يكن الزوج العائق الأساسي الذي يحول دون الحصول على حقوقها فهي كائن متميّز ومعطاء ولا يمكن له الإستغناء عنها فألا ينبغي أن يعاملها معاملة جافة وقاسية بل بالرفق واللين لقوله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ).






التوقيع :

اذا كان لابد من العصبيه فليكن تعصبكم لمكارم الاخلاق ومحامد الافعال

آخر تعديل حرت بين السهم والجود يوم 01-25-2011 في 11:32 PM.

رد مع اقتباس
قديم 01-25-2011, 11:37 PM   رقم المشاركة : 2
حرت بين السهم والجود
عضوة مميزة
 
الصورة الرمزية حرت بين السهم والجود
الملف الشخصي





الحالة
حرت بين السهم والجود غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الرحمن بك أخي موضوع رائع لما فيه من نصائح قيمه جداً
سعدنا بمشاركتك وتواجدك المُميز شكراً جزيلاً لك

دمت متميزاً وإلى الأمام

سلامي






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 01-26-2011, 05:18 AM   رقم المشاركة : 3
الهادئ
( عضومتميز )
 
الصورة الرمزية الهادئ
الملف الشخصي




الحالة
الهادئ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

مرور جميل وشكرا على مجهودك تعبتك معي
ان شاء الله اردو بالافراح

تحياتي






التوقيع :

اذا كان لابد من العصبيه فليكن تعصبكم لمكارم الاخلاق ومحامد الافعال

رد مع اقتباس
قديم 01-26-2011, 11:50 AM   رقم المشاركة : 4
بحر الجود
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية بحر الجود
الملف الشخصي




الحالة
بحر الجود غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

لك جزيل الشكر على ماقدمته من طرح راائع
جزاك الله كل خير
وننتظر ابداعتك المميز دوماً
تحيااتي






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 01-26-2011, 09:55 PM   رقم المشاركة : 5
أبو رباب
( مراقب اقسام )


 
الصورة الرمزية أبو رباب
الملف الشخصي




الحالة
أبو رباب غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
شكـــراً لمجهودك ... بوركت
وننتظر المزيد






التوقيع :
أنا بشيمتك يا صاحب الشيمه ... لو ما خدمتك ما أظن الي قيمه

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2011, 11:57 PM   رقم المشاركة : 6
الورده المحمديه
زائر
الملف الشخصي





 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

يعطيك العافيه
عالطرح القيم






رد مع اقتباس
قديم 01-29-2011, 10:23 AM   رقم المشاركة : 7
علاء النجفي
زائر
الملف الشخصي





 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

السلام عليكم

أحسنت أخي وبارك الله بك على هذا الموضوع الرائع
حياك الله






رد مع اقتباس
قديم 01-30-2011, 09:21 AM   رقم المشاركة : 8
محبة الاطهار
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية محبة الاطهار
الملف الشخصي




الحالة
محبة الاطهار غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة







التوقيع :
صبـــــرا ياشعب البحرين أن الفرج قريب
الغـــــوث يامهدي

رد مع اقتباس
قديم 01-31-2011, 03:27 PM   رقم المشاركة : 9
الهادئ
( عضومتميز )
 
الصورة الرمزية الهادئ
الملف الشخصي




الحالة
الهادئ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري






التوقيع :

اذا كان لابد من العصبيه فليكن تعصبكم لمكارم الاخلاق ومحامد الافعال

رد مع اقتباس
قديم 02-12-2011, 10:13 AM   رقم المشاركة : 10
كلنا فداك يامحمد
فَقَد الْأَهْل غُرْبَه


 
الصورة الرمزية كلنا فداك يامحمد
الملف الشخصي




الحالة
كلنا فداك يامحمد غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: نحو حياة زوجية سعيدة وناجحة

اللهم صلِ على محمــد وآل محمـد

بارك الله فيك غناتي ويعطيك العافيه

على طرحك المثمر

مشكورهـ ولاحرمنا من جهودك

تقبلي مروري






التوقيع :
[flash=http://flash02.arabsh.com/uploads/flash/2012/05/31/0635444e6c.swf]WIDTH=450 HEIGHT=300[/flash]

تعلموا العطــآآآء حتى في ظروفكم ..[الخانقــة]...ِ
فثـــوآآآب العطــآآآء سيمسح {{..متآآآعبكم ..}
ويخبئ لكم [..فرجــاً..] من حيث لاتحتسبون !

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:22 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام