العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر الاسلامي ][¤©§][§©¤ > منتدى الإمام المهدي المنتظر عليه السلام
 
 

منتدى الإمام المهدي المنتظر عليه السلام شذرات من سيرة الإمام المهدي المنتظر عليه السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-16-2011, 06:11 PM   رقم المشاركة : 1
امل الرجوع
( عضو جديد )
 
الصورة الرمزية امل الرجوع
الملف الشخصي




الحالة
امل الرجوع غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Smile كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)

بسم الله الرحمن الرحيم
يتميّز الأئمة
( عليهم السلام ) بارتباط خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم - مثل الأنبياء - معاجزٌ وكرامَاتٌ تؤيِّد ارتباطهم بالله تعالى ، وكونَهم أئمّة وللإمام المهدي ] كراماتٌ كثيرةٌ ، سجَّلَتها كتبُ التاريخ ، نذكر منها الكرامة الأولى :

قال رشيق حاجب المادراني : بعث إلينا المعتضد رسولاً ، وأمرنا أن نركب ، ونحن ثلاثة نفر ، ونخرج مخفين على السروج ونجنب آخر ، وقال : الحقوا بسامراء واكبسوا دار الحسن بن علي فإنّه توفّي ، ومن رأيتم فيها فأتوني برأسه .
فكبسنا الدار كما أمرنا ، فوجدنا داراً سرّية كأنّ الأيدي رفعت عنها في ذلك الوقت ، فرفعنا الستر وإذا سرداب في الدار الأخرى فدخلناه ، وكان فيه بحراً ، وفي أقصاه حصير قد علمنا أنّه على الماء ، وفوقه رجل من أحسن الناس هيئة قائم يصلّي ، فلم يلتفت إلينا ولا إلى شيء من أسبابنا .
فسبق أحمد بن عبد الله ليتخطّى فغرق في الماء ، وما زال يضطرب حتّى مددّت يدي إليه فخلصّته وأخرجته ، فغشي عليه وبقي ساعة .
وعاد صاحبي الثاني إلى فعل ذلك فناله مثل ذلك فبقيت مبهوتاً ، فقلت لصاحب البيت : المعذرة إلى الله وإليك ، فو الله ما علمت كيف الخبر وإلى من نجيء ، وأنا تائب إلى الله ، فما التفت إليّ بشيء ممّا قلت ، فانصرفنا إلى المعتضد ، فقال : اكتموه وإلاّ أضرب رقابكم .
الكرامة الثانية :
قال محمّد بن إبراهيم بن مهزيار : شككت عند مضي أبي محمّد ( عليه السلام ) ، وكان اجتمع عند أبي مال جليل فحمله وركب السفينة ، وخرجت معه مشيّعاً له ، فوعك ، فقال : يا بني ردّني فهو الموت ، واتق الله في هذا المال ، وأوصى إليّ ومات فقلت في نفسي : لم يكن أبي ليوصي بشيء غير صحيح ، أحمل هذا المال إلى العراق وأكتري داراً على الشط ، ولا أخبر أحداً ، فإن وضح لي شيء كوضوحه أيّام أبي محمّد ( عليه السلام ) أنفذته ، وإلاّ تصدّقت به فقدمت العراق واكتريت داراً على الشط وبقيت أيّاماً ، فإذا أنا برسول معه رقعة فيها : يا محمّد معك كذا وكذا ، حتّى قص عليّ جميع ما معي ، ممّا لم أحط به علماً ، فسلّمت المال إلى الرسول وبقيت أيّاماً لا يرفع بي رأس ، فاغتممت ، فخرج إليّ : قد أقمناك مقام أبيك فاحمد الله تعالى
[الكرامة الثالثة ]

قال نسيم خادم أبي محمّد ( عليه السلام ) : دخلت على صاحب الزمان ( عليه السلام ) بعد مولده بعشر ليال ، فعطست عنده ، فقال لي يرحمك الله ) ، قال : ففرحت بذلك ، فقال ألا أبشّرك في العطاس ؟ ) قلت : بلى يا سيدي ، قال هو أمان من الموت ثلاثة أيّام ).

]الكرامة الرابعة ]

قالت السيّدة حكيمة : دخلت على أبي محمّد ( عليه السلام ) بعد أربعين يوماً من ولادة نرجس ، فإذا مولانا صاحب الزمان ( عليه السلام ) يمشي في الدار ، فلم أر لغة أفصح من لغته ، فتبسّم أبو محمّد ( عليه السلام ) ، فقال إنا معاشر الأئمّة ننشأ في يوم كما ينشأ غيرنا في السنة ) ، قالت : ثمّ كنت بعد ذلك أسأل أبا محمّد ( عليه السلام ) عنه ، فقال استودعناه الذي استودعت أم موسى ولدها )
الكرامة الخامسة :
0قال أبو عبد الله الصفواني : رأيت القاسم بن العلاء وقد عمّر مائة سنة وسبعة عشر سنة ، منها ثمانون سنة صحيح العينين ، لقي العسكريين ( عليه السلام ) ، وحجب بعد الثمانين ، وردّت عليه عيناه قبل وفاته بسبعة أيّام ، وذلك أنّي كنت بمدينة أران من أرض آذربيجان ، وكان لا تنقطع توقيعات صاحب الأمر ( عليه السلام ) عنه على يد أبي جعفر العمري ، وبعده على يد أبي القاسم بن روح ، فانقطعت عنه المكاتبة نحواً من شهرين وقلق لذلك .
فبينا نحن عنده نأكل إذ دخل البوّاب مستبشراً ، فقال له : فيج العراق ورد ولا يسمى بغيره ، فسجد القاسم ، ثمّ دخل كهل قصير يرى أثر الفيوج عليه ، وعليه جبّة مضربة ، وفي رجله نعل محاملي ، وعلى كتفه مخلاة ، فقام إليه القاسم فعانقه ، ووضع المخلاة ، ودعا بطشت وماء وغسّل يده وأجلسه إلى جانبه ، فأكلنا وغسلنا أيدينا ، فقام الرجل وأخرج كتاباً أفضل من نصف الدرج ، فناوله القاسم فأخذه وقبّله ودفعه إلى كاتب له ، يقال له أبو عبد الله بن أبي سلمة ففضّه ، وقرأه وبكى حتّى أحس القاسم ببكائه ، فقال : يا أبا عبد الله خير خرج فيّ شيء ممّا يكره ؟
قال : لا ، قال : فما هو ؟ قال : ينعى الشيخ إليّ نفسه بعد ورود هذا الكتاب بأربعين يوماً ، وأنّه يمرض اليوم السابع بعد وصول الكتاب ، وأنّ الله يرد عليه عينيه بعد ذلك ، وقد حمل إليه سبعة أثواب .
فقال القاسم : على سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك ، فضحك وقال : ما أؤمل بعد هذا العمر ، فقام الرجل الوارد : فأخرج من مخلاته ثلاثة أزر وحبرة يمانية حمراء وعمامة وثوبين ومنديلاً فأخذه القاسم ، وكان عنده قميص خلعه عليه علي النقي ( عليه السلام ) .
وكان للقاسم صديق في أمور الدنيا شديد النصب ، يقال له عبد الرحمن بن محمّد الشيزي وافى إلى الدار ، فقال القاسم : اقرءوا الكتاب عليه فإنّي أحب هدايته .
قالوا : هذا لا يحتمله خلق من الشيعة ، فكيف عبد الرحمن ؟ فأخرج إليه القاسم الكتاب ، وقال اقرأه ، فقرأه عبد الرحمن إلى موضع النعي ، فقال للقاسم : يا أبا عبد الله اتق الله ، فإنّك رجل فاضل في دينك ، والله يقول وَما تَدْرِي نَفْسٌ ماذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ) ، وقال عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً ) ، قال القاسم فأتم الآية( إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ ) مولاي هو المرضي من الرسول .
ثمّ قال : أعلم أنّك تقول هذا ولكن أرّخ اليوم ، فإن أنا مت بعد هذا اليوم أو مت قبله فاعلم أنّي لست على شيء ، وإن أنا مت في ذلك اليوم فانظر لنفسك ، فورخ عبد الرحمن اليوم وافترقوا ، وحم القاسم يوم السابع واشتدت العلّة به إلى مدّة ، ونحن مجتمعون يوماً عنده إذ مسح بكمّه عينه ، وخرج من عينه شبه ماء اللحم ، ثمّ مدّ بطرفه إلى ابنه ، فقال : يا حسن إليّ ، ويا فلان إليّ ، فنظرنا إلى الحدقتين صحيحتين .
وشاع الخبر في الناس فانتابه الناس من العامّة ينظرون إليه ، وركب القاضي إليه ، وهو أبو السائب عتبة بن عبيد الله المسعودي ، وهو قاضي القضاة ببغداد ، فدخل عليه وقال له : يا أبا محمّد ما هذا الذي بيدي وأراه خاتماً فصّه فيروزج ، فقرّبه منه ، فقال : عليه ثلاثة أسطر لا يمكنني قراءتها ، وقد قال لما رأى ابنه الحسن في وسط الدار قاعداً : اللهم ألهم الحسن طاعتك وجنّبه معصيتك ، قاله ثلاثاً ثمّ كتب وصيته بيده .
وكانت الضياع التي بيده لصاحب الأمر ( عليه السلام ) كان أبوه وقفها عليه ، وكان فيما أوصى ابنه أن أهلت إلى الوكالة فيكون قوتك من نصف ضيعتي المعروفة بفرجيدة ، وسائرها ملك لمولانا ( عليه السلام ) .
فلمّا كان يوم الأربعين ، وقد طلع الفجر مات القاسم ، فوافاه عبد الرحمن يعدو في الأسواق حافياً حاسراً ، وهو يصيح : يا سيّداه ، فاستعظم الناس ذلك منه ، فقال لهم : اسكتوا فقد رأيت ما لم تروا ، وتشيّع ورجع عمّا كان عليه .
فلمّا كان بعده مدّة يسيرة ورد كتاب على الحسن ابنه من صاحب الزمان يقول فيه ألهمك الله طاعته وجنّبك معصيته ، وهو الدعاء الذي دعا لك به أبوك ).[/]
الكرامة السادسة :
قال أبو القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه : ( لمّا وصلت بغداد في سنة تسع و ثلاثين و ثلاثمائة للحج ، و هي السنة التي ردّ القرامطة فيها الحجر إلى مكانه من البيت ، كان أكبر همّي الظفر بمن ينصب الحجر ، لأنّه يمضي في أثناء الكتب قصّة أخذه ، و أنّه ينصبه في مكانه الحجّة في الزمان ، كما في زمان الحجّاج وضعه زين العابدين ( عليه السلام )
في مكانه فاستقر . فاعتللت علّة صعبة خفت منها على نفسي ، و لم يتهيّأ لي ما قصدت له ، فاستنبت المعروف بابن هشام ، و أعطيته رقعة مختومة أسأل فيها عن مدّة عمري ، و هل تكون المنيّة في هذه العلّة أم لا ؟ ، و قلت : همّي إيصال هذه الرقعة إلى واضع الحجر في مكانه ، و أخذ جوابه ، و إنّما أندبك لهذا
قال : فقال المعروف بابن هشام ، لمّا حصلت بمكّة ، و عزم على إعادة الحجر بذلت لسدنة البيت جملة ، تمكّنت معها من الكون بحيث أرى واضع الحجر في مكانه ، و أقمت معي منهم من يمنع عنّي ازدحام الناس ، فكلّما عمد إنسان لوضعه اضطرب ، و لم يستقم ، فأقبل غلام أسمر اللون حسن الوجه فتناوله ، و وضعه في مكانه فاستقام ، كأنّه لم يزل عنه ، و علت لذلك الأصوات و انصرف خارجاً من الباب ، فنهضت من مكاني أتبعه ، و أدفع الناس عنّي يميناً و شمالاً ، حتّى ظن بي الاختلاط في العقل ، و الناس يفرجون لي و عيني لاتفارقه ، حتّى انقطع عن الناس ، فكنت أسرع السير خلفه ، و هو يمشي على تؤدة و لاأدركه . فلمّا حصل بحيث لاأحد يراه غيري وقف ، و التفت إليّ فقال : ( هات ما معك ) ، فناولته الرقعة ، فقال من غير أن ينظر فيها : ( قل له لاخوف عليك في هذه العلّة ، و يكون ما لابد منه بعد ثلاثين سنة ) ، قال : فوقع عليّ الزمع حتّى لم أطق حراكا ، و تركني و انصرف . قال أبو القاسم : فأعلمني بهذه الجملة ، فلمّا كان سنة تسع وستين اعتل أبو القاسم ، فأخذ ينظر في أمره ، و تحصيل جهازه إلى قبره ، و كتب وصيته ، و استعمل الجد في ذلك ، فقيل له : ما هذا الخوف ؟ ، و نرجو أن يتفضّل الله تعالى بالسلامة فما عليك مخوفة ، فقال : هذه السنة التي خوفت فيها ، فمات في علّته ) .
الكرامة السابعة :
قال أبو غالب الزراري : ( تزوّجت بالكوفة امرأة من قوم يقال لهم بنو هلال خزازون ، و حصلت لها منزلة من قلبي ، فجرى بيننا كلام اقتضى خروجها عن بيتي غضباً ، و رمت ردّها فامتنعت عليّ لأنّها كانت في أهلها في عز و عشيرة ، فضاق لذلك صدري ، و تجهّزت إلى السفر ، فخرجت إلى بغداد أنا و شيخ من أهلها فقدمناها ، و قضينا الحق في واجب الزيارة ، و توجّهنا إلى دار الشيخ أبي القاسم بن روح ، و كان مستتراً من السلطان ، فدخلنا و سلّمنا .
فقال : إن كان لك حاجة فاذكر اسمك هاهنا ، و طرح إليّ مدرجة كانت بين يديه ، فكتبت فيها اسمي و اسم أبي ، و جلسنا قليلاً ، ثمّ ودّعناه ، و خرجت إلى سر من ‏رأى للزيارة ، و زرنا ، و عدنا ، و أتينا دار الشيخ ، فأخرج المدرجة التي كنت كتبت فيها اسمي ، و جعل يطويها على أشياء كانت مكتوبة فيها ، إلى أن انتهى إلى موضع اسمي فناولنيه ، فإذا تحته مكتوب بقلم دقيق : أمّا الزراري في حال الزوج أو الزوجة فسيصلح الله ، أو فأصلح الله بينهما ، و كنت عندما كتبت اسمي أردت أن أسأله الدعاء لي بصلاح الحال مع الزوجة ، ولم أذكره بل كتبت اسمي وحده ، فجاء الجواب كما كان في خاطري من غير أن أذكره .
ثمّ ودعنا الشيخ ، و خرجنا من بغداد ، حتّى قدمنا الكوفة فيوم قدومي أو من غده أتاني أخوة المرأة ، فسلّموا عليّ ، و اعتذروا إليّ ممّا كان بيني و بينهم من الخلاف و الكلام ، و عادت الزوجة على أحسن الوجوه إلى بيتي ، و لم يجر بيني و بينها خلاف ، و لاكلام مدّة صحبتي لها ، و لم تخرج من منزلي بعد ذلك إلاّ بإذني حتّى ماتت ) .

الكرامة الثامنة :

إنّ أبا محمّد الدعلجي كان له ولدان ، و كان من خيار أصحابنا ، و كان قد سمع الأحاديث ، و كان أحد ولديه على الطريقة المستقيمة ، و هو أبو الحسن ، كان يغسل الأموات ، و ولد آخر يسلك مسالك الأحداث في فعل الحرام ، و دفع إلى أبي محمّد حجّة يحج بها عن صاحب الزمان ( عليه السلام ) ، و كان ذلك عادة الشيعة وقتئذ ، فدفع شيئاً منها إلى ابنه المذكور بالفساد ، و خرج إلى الحج .
فلمّا عاد حكى أنّه كان واقفاً بالموقف ، فرأى إلى جانبه شاباً حسن الوجه أسمر اللون بذؤابتين مقبلاً على شأنه في الدعاء و الابتهال و التضرّع و حسن العمل ، فلمّا قرب نفر الناس التفت إلي ، و قال : ( يا شيخ ما تستحي ؟ ) ، قلت : من أي شيء يا سيّدي ؟ ، قال : ( يدفع إليك حجّة عمّن تعلم ، فتدفع منها إلى فاسق يشرب الخمر ، يوشك أن تذهب عينك هذه ) ، و أومأ إلى عيني ، و أنا من ذلك إلى الآن على و جل و مخافة . و سمع أبو عبد الله محمّد بن محمّد بن النعمان ذلك قال : فما مضى عليه أربعون يوماً بعد مورده ، حتّى خرج في عينه التي أومأ إليها قرحة فذهبت ) .






التوقيع :
عباس ياعيوني ترضى يذلوني
للشام يهدوني
السلام على كافل العقيله

رد مع اقتباس
قديم 01-16-2011, 07:39 PM   رقم المشاركة : 2
الروح الحسينية
( عضو جديد )
 
الصورة الرمزية الروح الحسينية
الملف الشخصي




الحالة
الروح الحسينية غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Ah11 رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
واجعلنا من انصار القائم المهدي عليه السلام






رد مع اقتباس
قديم 01-17-2011, 05:49 AM   رقم المشاركة : 3
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
:: عضوة مميزة ::

 
الصورة الرمزية z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
الملف الشخصي





الحالة
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)

اللهم صل على محمد وال محمد
السـلام علـى الحُسيـن ..
وعلـى حامـل لـواء الحُسيـن ..
وعلـى اولاد الحُسيـن ..
وعلـى اصحـاب الحُسيـن ..
وعلـى الارواح التـي حلـت بفنـاء الحُسيـن
اللهم اجعلنا من انصار حجتك يالله

بارك الله فيك يلغلا







التوقيع :
سبحان الله ..

رد مع اقتباس
قديم 01-17-2011, 07:32 AM   رقم المشاركة : 4
الورده الحزينة
( عضوفضي )
الملف الشخصي




الحالة
الورده الحزينة غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
واجعلنا من انصار القائم المهدي عليه السلام

سلمت أنامل خطت هذه الكرمات للامام المهدي
وهذه نقطه من بحر كرمات اهل البيت عليهم السلام
تقبلي مروري غاليتي






التوقيع :


لبيك ياحسين

رد مع اقتباس
قديم 01-18-2011, 11:19 AM   رقم المشاركة : 5
مُجرد مشاآعر
(مُجرد مشاآعر)

 
الصورة الرمزية مُجرد مشاآعر
الملف الشخصي





الحالة
مُجرد مشاآعر غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)







التوقيع :
يَ مهديِ تزآيدت الهموْوْم </3
يَ مهديِ وجَدگ المظَلوْوْم </3
يَ مهديِ لشيًعتگ مَ تقوَم </3
اللهم عجلَ لوليِگ الفرج =")

رد مع اقتباس
قديم 01-18-2011, 07:38 PM   رقم المشاركة : 6
ثآر الله
(عضو مميز)
 
الصورة الرمزية ثآر الله
الملف الشخصي




الحالة
ثآر الله غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)







التوقيع :
[flash=http://www.gmrup.com/d2/up13149154021.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]

رد مع اقتباس
قديم 01-18-2011, 10:23 PM   رقم المشاركة : 7
علاء النجفي
زائر
الملف الشخصي





 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)

السلام عليكم

أحسنتم على هذا الطرح الرائع
موفقين لكل خير






رد مع اقتباس
قديم 01-19-2011, 10:15 PM   رقم المشاركة : 8
احرار الزهراء
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية احرار الزهراء
الملف الشخصي




الحالة
احرار الزهراء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: كــرامات الامــام المهدي(عليه السلام)







رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:04 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام