العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر الاسلامي ][¤©§][§©¤ > منتدى أهل البيت عليهم السلام
 
 

منتدى أهل البيت عليهم السلام شذرات من حياة وسيرة المعصومين الأربعة عشر عليهم السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2010, 07:29 PM   رقم المشاركة : 1
Hezb Allah
( عضوفضي )
 
الصورة الرمزية Hezb Allah
الملف الشخصي




الحالة
Hezb Allah غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

Icom23 العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم



العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم




أحمد العذاري


العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم علاقة راسخة وثابتة ، فهو قد ارتبط بالقرآن ارتباطاً موضوعياً ، حيث رافق نزول القرآن على النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) في كل المراحل ، ابتداءً من النداء السماوي الأول : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبّكَ الّذِي خَلَقَ ) واستمرت تلك المرافقة في كل المواقف والأحداث والمواقع ، التي نزل فيها وعلى ضوئها القرآن الكريم . وقد اعتنى النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) به عناية خاصة ، وكان (عليه السلام) كثير الأسئلة للنبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) ، فإذا سأل أجابه وإذا سكت ابتدأه ، وقد علّمه ألف باب من العلم كما هو المشهور في كتب الحديث والسيرة .


وقد اختص به النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وعهد له بما لم يعهد لغيره كما نقل ابن عباس : (كنَّا نتحدَّث أنَّ النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) عهد إلى علي سبعين عهداً لم يعهد إلى غيره ) (1) .


وقد شهد له النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) بأعلميته بالقرآن وعلاقته مع القرآن كما جاء في قوله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) : ( علي أعلم الناس بالكتاب والسُّنّة ) (2) ، وقوله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) : ( علي مع القرآن والقرآن مع علي ) (3) .


وكانت جميع آيات القرآن قد أملاها النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) على علي (عليه السلام) ، وخطّها علي (عليه السلام) بيده كما يقول : ( إنَّ كل آية أنزلها على محمد (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) عندي بإملاء رسول الله وخط يدي ) (4) .


وكان الإمام علي (عليه السلام) أعلم بالقرآن وتأويله ، وفيما نذكر بعض ما اختص به الإمام علي (عليه السلام)في علاقته بالقرآن ، مع اعترافنا بعلاقة الصحابة ، ولكن نقول : إن علياً امتاز عنهم في علاقته بالقرآن ؛ لأنّه أول الرجال إسلاماً ، ولقرابته من النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) ، فهو ابن عمه وزوج ابنته ، وهو أخوه في حادثة التآخي بين المسلمين .




* علمه (عليه السلام) بالتأويل ووقت النزول ومورده :


روي عن الأصبغ بن نباتة أنَّه قال : لمَّا بويع أمير المؤمنين علي (عليه السلام) بالخلافة ، خرج إلى المسجد فقال : ( سلوني قبل أن تفقدوني ؛ فوالله إنَّي لأعلم بالقرآن وتأويله من كل مُدَّعٍ علمه ، فوالذي فلق الحبَّة وبرأ النَّسَمة لو سألتموني عن آية لأخبرتكم بوقت نزولها وفيمَ نزلت ) (5) .


وكان (عليه السلام) يعلم بجميع خصوصيَّات النزول من حيث الزمان والمكان كما يقول (عليه السلام) : ( والله ، ما نزلت آية إلاّ وقد علمت فيما نزلت وأين نزلت ) (6) .


ويقول (عليه السلام) : ( سلوني عن كتاب الله ، فإنَّه ليس من آيةٍ إلاّ وقد عرفت أبليلٍ نزلت أو بنهارٍ ، في سهْلٍ أو جبلٍ ) (7) .


وهذا الإدعاء لم يدّعه غير علي (عليه السلام) .




* علمه بالناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابه والخاص والعام :


اختلف الصحابة والمفسّرون بالناسخ والمنسوخ والخاص والعام ، ولكن علياً (عليه السلام) كان أعلمهم بذلك ؛ كما جاء في قوله (عليه السلام) : ( ما نزلت على رسول الله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) آية إلاّ أقرأنيها وأملاها عليَّ فكتبتها بخطي ، وعلّمني تأويلها وتفسيرها ، وناسخها ومنسوخها ، ومحكمها ومتشابهها ، وخاصّها وعامّها ، ودعا الله لي أن يعطيني فهمها وحفظها ؛ فما نسيت آية من كتاب الله تعالى ، وعلماً أملاه عليَّ وكتبته منذ دعا الله لي ) (8) .


فَعِلْمُ علي (عليه السلام) جاء من تعليم رسول الله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) له ، ثمَّ من دعائه له في الفهم والحفظ .




* علمه بالظاهر والباطن :


إنَّ النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) لم يُعلّم أحداً كما علّم علياً (عليه السلام) ، وهذه المؤهِّلات والقدرات غذَّاها ونمّاها النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) ، ومن ذلك تعليمه الظاهر والباطن ؛ لأنَّ القرآن حمّال وجوه ، وقد أقرّ علماء المسلمين وفقهاؤهم بأعلمية علي (عليه السلام) .


فعن ابن مسعود أنَّه قال : ( إنَّ القرآن أنزل على سبعة أحرف ، ما منها حرف إلاّ وله ظهر وبطن ، وإنَّ عليَّ بن أبي طالب (عليه السلام) عنده من الظاهر والباطن ) (9) .


وقال عبد الله بن عباس : ( والله ، لقد أُعطي علي بن أبي طالب (عليه السلام) تسعة أعشار العلم ، وأيُم الله لقد شارككم في العشر العاشر ) (10) .




* علمه بفقه القرآن :


كان علي (عليه السلام) أعلم الصحابة بفقه القرآن ، بالحلال والحرام والأمر والنهي ، والطاعة والمعصية كما جاء في قوله (عليه السلام) :


( ... وما ترك شيئاً علّمه الله من حلال ولا حرام ، ولا أمر ولا نهي ، كان أو يكون ، ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية ، إلاّ علّمنيه وحفَّظته ، فلم أنسَ حرفاً واحداً ، ثمَّ وضع يده على صدري ودعا الله لي أن يملأ قلبي علماً وفهماً وحُكماً ونوراً ) (11) .


وبعلمه هذا استطاع أن ينقذ بعض الصحابة من حكمهم في قضايا الحدود والتعزيرات ، حتى قال عنه الخليفة الثاني عمر بن الخطاب : ( لا عشت لمعضلة ليس لها أبو الحسن . لولا علي لهلك عمر ) (12) ، وقال عنه (عليهالسلام) : ( علي أقضانا ) (13) .




* مرجع لأئمَّة القرَّاء :


كانت قراءة الإمام علي (عليه السلام) للقرآن من حيث الطريقة والأسلوب والتجويد وغير ذلك ، مرجعاً لأئمة القرّاء ، يقول ابن أبي الحديد :


( وإذا رجعت إلى كتب القراءات، وجدت أئمة القرّاء كلّهم يرجعون إليه ، كأبي عمرو بن العلاء وعاصم بن أبي النجود وغيرهم ؛ لأنَّهم يرجعون إلى أبي عبد الرحمن السلمي القارئ، وأبو عبد الرحمن كان تلميذه ، وعنه أخذ القرآن ) (14) .


وقد جمع الخليفة الثالث القرآن على قراءة إمام واحد وهي قراءة الإمام علي (عليه السلام) كما جاء في تفسير البيان : ( نعم ، لا شك أنَّ عثمان قد جمع القرآن في زمانه، لا بمعنى أنَّه جمع الآيات والسور في مصحف ، بل بمعنى أنّه جمع المسلمين على قراءة إمام واحد ، وأحرق المصاحف الأخرى التي تخالف ذلك المصحف )(15) .


وهذا القرآن هو القرآن الذي جمعه علي (عليه السلام) كما يقول العلاَّمة الحلّي : ( يجب أن يقرأ بالمتواتر من الآيات ، وهو تضمّنه مصحف علي(عليه السلام) ؛ لأنَّ أكثر الصحابة اتفقوا عليه ، وأحرق عثمان ما عداه )(16) .




* جمع القرآن :


القرآن الكريم كان مجموعاً على عهد النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) كما صرّح بذلك العديد من العلماء ومنهم السيد المرتضى والإمام المحاسبي وغيرهم من المتقدِّمين، والسيد الخوئي والشيخ محمد الغزالي وغيرهم من المتأخِّرين ، ولكن مع ذلك كان للصحابة دور في جمعه في حياة النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وبعد وفاته ، والإمام علي (عليه السلام) أحدهم ، ولكنّه امتاز عنهم بأنَّه جمعه على ترتيب النزول ، وفيه إضافات من التأويل والتفسير على حقيقة تنزيله كما عن الكتاني : ( أنَّ علياً جمع القرآن على ترتيب النزول عقب موت النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) ) (17) .


وعن محمد بن سيرين ، عن عكرمة ، قال : ( عند بدء خلافة أبي بكر قعد علي بن أبي طالب في بيته يجمع القرآن ، قال : فقلت لعكرمة : هل كان تأليف غيره كما أنزل الأول فالأول ؟ قال لو اجتمعت الجنّ والإنس على أن يؤلِّفوه هذا التأليف ما استطاعوا ) (18) .


وأضاف ابن أبي الحديد أنَّ علياً (عليه السلام) كان الوحيد الذي حفظ القرآن على عهد رسول الله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) : ( اتفق الكل على أنّه كان يحفظ القرآن على عهد رسول اللهولم يكن غيره يحفظه، ثمَّ هو أول مَن جمعه ) (19) .




* مصحف علي ( عليه السلام ) :


ورد في كتب التاريخ والسيرة عبارة (مصحف علي) و (مصحف أُبي بن كعب) و(مصحف ابن مسعود) ، وقد توهَّم البعض في الأزمان الغابرة أنّ ذلك دليل على تحريف القرآن ، وأنَّ مصحف علي (عليه السلام)فيه آيات غير الآيات الموجودة في مصاحف الآخرين .


والصحيح أنَّ مصحف علي (عليه السلام) هو نفس المصحف الذي جمعه ابن كعب وابن مسعود وغيرهم ، ولكن الاختلاف هو في التأويل والتفسير ، يقول السيد الخوئي: ( إنَّ اشتمال قرآنه (عليه السلام) على زيادات ليست في القرآن الموجود وإن كان صحيحاً ، إلاّ أنَّه لا دلالة في ذلك على أنَّ هذه الزيادات كانت في القرآن وقد أسقطت بالتحريف ، بل الصحيح أنَّ تلك الزيادات كانت تفسيراً بعنوان التأويل ، وما يؤول إليه الكلام ، أو بعنوان التنزيل من الله شرحاً للمراد ) (20) .


وهذا التفسير قد حُذف في حينه ، ولكن المصحف الذي فيه التفسير لم يتداوله المسلمون ، بل بقي في تداول أبنائه في بعض الأزمان ، وفي ذلك يقول ابن النديم : ( إنَّه رأى عند أبي يعلى حمزة الحسين مصحفاً بخط علي يتوارثه بنو حسن) (21) .


وعن محمد بن سيرين قال : ( لو أُصيب ذلك الكتاب لكان فيه العلم ) (22) .




* أوامر الإمام (عليه السلام) بالتمسُّك بالقرآن :


من أجل ربط الأُمّة بالقرآن الكريم والالتزام بما جاء فيه من مفاهيم وقيم وأحكام وأخلاق ، أمر الإمام (عليه السلام)الأُمّة بالتمسك بالقرآن والالتصاق به وجَعْله دستوراً في الحياة ، وهو دواء لأمراض الأُمّة بجميع أنواعها ، يقول الإمام علي(عليه السلام) :


( ذَلِكَ الْقُرْآنُ فَاسْتَنْطِقُوهُ ، ولَنْ يَنْطِقَ ، ولَكِنْ أُخْبِرُكُمْ عَنْهُ : أَلا إِنَّ فِيهِ عِلْمَ مَا يَأْتِي ، والْحَدِيثَ عَنِ الْمَاضِي ، ودَوَاءَ دَائِكُمْ ، ونَظْمَ مَا بَيْنَكُمْ ) (23) .


ويوجِّه (عليه السلام) الأُمّة إلى دور القرآن الكريم ، فهو الناصح الهادي ، وهو الشافي من أمراض العقيدة ، وهو الشافع المشفَّع ، وهو المقياس للآراء ، فيقول (عليه السلام) : ( واعْلَمُوا أَنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُو النَّاصِحُ الَّذِي لا يَغُشُّ ، والْهَادِي الَّذِي لا يُضِلُّ ... فَاسْتَشْفُوهُ مِنْ أَدْوَائِكُمْ ... فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ أَكْبَرِ الدَّاءِ وهُو : الْكُفْرُ والنِّفَاقُ والْغَيُّ والضَّلالُ ... واعْلَمُوا أَنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ ... واسْتَدِلُّوهُ عَلَى رَبِّكُمْ ، واسْتَنْصِحُوهُ عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، واتَّهِمُوا عَلَيْهِ آرَاءَكُمْ ... ) (24) .


وخلاصة القول : إنَّ الإمام علي (عليه السلام) كان مع القرآن في كل مراحل مسيرته ، وقد بذل جهداً في حفظه وتأويله وتفسيره ، ونَشْر ما جاء فيه من أحكام ومفاهيم ، واتخذه دستوراً له في جميع أعماله ونشاطاته ، حتى أصبح (عليه السلام) هو القرآن الناطق الذي يجب إتباعه ، مصداقاً للحديث الشريف عن رسول الله (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) : ( إنِّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إنْ تمسَّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً ... هم حبل الله المتين وصراطه المستقيم ) .


(1) حلية الأولياء ، 1 / 68 .


(2) المعيار والموازنة ، 102 .


(3) الصواعق المحرقة ، 76 .


(4) آلاء الرحمن في تفسير القرآن ، 38 .


(5) مقدمة تفسير البرهان ، 16 .


(6) حلية الأولياء ، 1 / 67 .


(7) أنساب الأشراف ، 1 / 99 .


(8) الكافي ، 1 64 .


(9) الإتقان ، 4 / 233 .


(10) ينابيع المودة ، 69 .


(11) الكافي ، 1 / 64 .


(12) الطبقات الكبرى ، 2 / 339 .


(13) تاريخ ابن كثير ، 7 / 359 .


(14) شرح نهج البلاغة ، 1 / 288 .


(15) البيان في تفسير القرآن ، 258 .


(16) تذكرة الفقهاء ، 1 / 115 .


(17) التراتيب الإدارية ، 1 / 46 .


(18) الإتقان ، 1 / 57 .


(19) شرح نهج البلاغة ، 1 / 27 .


(20) البيان في تفسير القرآن ، 223 .


(21) الفهرست ، 48 .


(22) تاريخ الخلفاء للسيوطي ، 185 .


(23) نهج البلاغة ، الخطبة 156 .


(24) م . ن . الخطبة 174 .











التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 07:51 AM   رقم المشاركة : 2
السوسن
(مراقبة عامة)


 
الصورة الرمزية السوسن
الملف الشخصي





الحالة
السوسن غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
شكرا للموضوع القيم وجزاك الله خيرا






رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 11:03 AM   رقم المشاركة : 3
الكــرار
عضو مميز

 
الصورة الرمزية الكــرار
الملف الشخصي





الحالة
الكــرار غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
باارك الله فيك اخي حزب الله
وجزاك الله خير وان شاءالله في درجات حسناتك
في امان الله






التوقيع :
اللهم صلي على فاطمة وابيها وامها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد مااحاط به علمك وانصرشيعة امير المؤمنين يارب العالمين رجا من الاخوة الموالين القيام بحملة صلوات مليارية واهدائها للائمة المعصومين والدعاء بالنصر لاهل البحرين


Follow me in my twitter :

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 12:05 PM   رقم المشاركة : 4
Hezb Allah
( عضوفضي )
 
الصورة الرمزية Hezb Allah
الملف الشخصي




الحالة
Hezb Allah غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

الله يعطيكم العافيه






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 10:17 PM   رقم المشاركة : 5
almuhajer
(رب لا تذر على الارض من الكافرين ديار)

 
الصورة الرمزية almuhajer
الملف الشخصي





الحالة
almuhajer غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

موضوع قيم وذو مداليل واقعية تعطي الأمام (ع) السبق في
كل شئ للقرآن الكريم ...لكن العارف بمقام علي يخلص الى
أنه سلام الله عليه هو القرآن الناطق...جزيل الشكر على هذا
المجهود المبارك وتقبلوا وافر تمنياتي لكم بالمزيد من النجاح والسؤدد






رد مع اقتباس
قديم 09-05-2010, 05:28 AM   رقم المشاركة : 6
كرامه العباس
( عضومتقدم )
 
الصورة الرمزية كرامه العباس
الملف الشخصي




الحالة
كرامه العباس غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

بارك الله بيك خيوووو

وجعلها الله في ميزان حسناتك

مـــ ودتي


<A href="http://www.arabsyscard.com/pic/index.php" target=_blank>






رد مع اقتباس
قديم 09-05-2010, 03:44 PM   رقم المشاركة : 7
Hezb Allah
( عضوفضي )
 
الصورة الرمزية Hezb Allah
الملف الشخصي




الحالة
Hezb Allah غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين

مشكورين على الرد الرائع

و رزقنا الله شفاعتهم في الدنيا و الاخره برحمتك يا ارحم الراحمين

تحياتي






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 09-05-2010, 04:34 PM   رقم المشاركة : 8
ولايتي لأمير المؤمنين
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية ولايتي لأمير المؤمنين
الملف الشخصي




الحالة
ولايتي لأمير المؤمنين غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: العلاقة بين الإمام علي (عليه السلام) والقرآن الكريم







التوقيع :
في جنان الخلد أختي حنين الروح
و في رحمة الباري أختي الغالية

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:32 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام