العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر العقائدي ][¤©§][§©¤ > الحوار العقائدي
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-24-2010, 04:10 PM   رقم المشاركة : 1
bo_danyal
( عضومتميز )
الملف الشخصي




الحالة
bo_danyal غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي دليل على ان عمر والصحابه ضربوا السيده فاطمه الزهراء عليها السلام واسقطوا محسن

1_ذكر ابن المسعود صاحب مروج الذهب قال في كتابه ( اثبات الوصيه ) : فهجموا على
علي عليه السلام واحرقوا بابه واستخرجوه كرها وضغطوا سيده النساء با الباب
حتى اسقط محسن

2_ في كتاب الوافي في الوفيات في حرف الالف عند ذكر ابراهيم بن السيار
المعروف بنظام : ان عمر ضرب بطن فاطمه عليها السلام يوم البيعه حتى القت
محسن من بطنها

3_ نقل ابو الفتح في كتابه 0 املل والنحل ) : ان عمر ضرب فاطمه عليها السلام يو البيعه حقت القت الجنين من بطنها وكان يصيح عمر احرقوا الدار بمن فيها

استوعبوا يا لامه لاسلاميه وافهموا بعد شنو اكثر ادله من جذي من غضب فاطمه فقد غضب الرسول الله (ص) وللحين اتقولون ولي المؤمنين وخليفتهم والله مادري شنو اقول بعد







رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 07:50 AM   رقم المشاركة : 2
قطيفي و...
( عضومتقدم )
الملف الشخصي




الحالة
قطيفي و... غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: دليل على ان عمر والصحابه ضربوا سيد هفاطمه الزهراء عليها السلام واسقطوا محسن

والله ابليس الرجيم ما يسوي ألا سواه النغل ابن الزنا عمر

وهؤلاء الوهابية قرناء عمر وليسوا قرناء ابليس






رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 09:30 AM   رقم المشاركة : 3
معدبه النواصب
( عضومتميز )

 
الصورة الرمزية معدبه النواصب
الملف الشخصي




الحالة
معدبه النواصب غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: دليل على ان عمر والصحابه ضربوا سيد هفاطمه الزهراء عليها السلام واسقطوا محسن

إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
36383 - حدثنا : محمد بن بشر ، نا : عبيد الله بن عمر ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فإنصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فإنصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
الرابط :
تعريف المؤلف
إبن أبي شيبة الكوفي
- أما إبن أبي شيبة ، فكفى في وثاقته ما ذكره الذهبي في (ميزان الإعتدال ) حيث قال :

عبد اللّه بن محمد بن أبي شيبة الحافظ الكبير ، الحجة ، أبوبكر ، حدث عنه أحمد بن حنبل ، والبخاري ، وأبو القاسم البغوي ، والناس ووثقه جماعة.

- ثم قال أبوبكر ( يريد به أبو شيبة) ، ممن قفز القنطرة ، وإليه المنتهى في الثقة ، مات في أول سنة 235.
المصدر : الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 490 ) - الرقم : ( 4549 ) ، هذا حال المؤلف.
تعريف رجال السند
محمد بن بشر

الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 673 )

- ( 460 ) - محمد بن بشر بن الفرافصة العبدي أبو عبد الله العبدي الكوفي أخرج البخاري في الفتن ومناقب عمر وغير موضع ، عن علي بن المديني وإبن راهويه وإبن نمير وغيرهم عنه ، عن إسماعيل بن أبي خالد ومسعر وغيرهما مات سنة ثلاث ومائتين.

- قال النسائي : هو ثقة.

- وقال بن الجنيد : سمعت بن معين سئل عنه فقال : لم يكن به بأس.

الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 210 )

1167 - قال : سألت يحيى بن معين ، عن محمد بن بشر فقال : ثقة.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 394 )
- ويكنى أبا عبد الله توفي بالكوفة في جمادي الأولى سنة ثلاث ومائتين في خلافة المأمون وكان ثقة كثير الحديث.










الرواية ( صحيحة السند )

محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت
- حدثنا : إبن حميد قال : ، حدثنا : جرير، عن مغيرة، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
تعريف المؤلف

محمد بن جرير الطبري

محمد بن جرير الطبري ( 224 - 310 هـ ) صاحب التاريخ والتفسير المعروفين بين العلماء.

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت.
- أما الطبري فليس في إمامته ووثاقته كلام ، فقد وصفه الذهبي بقوله : الإمام الجليل ، المفسر ، صاحب التصانيف الباهرة ، ثقة ، صادق.
تعريف رجال السند

إبن حميد
إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 111 ) - رقم الترجمة : ( 181 )
181 - د ت ق ( أبي داود والترمذي وإبن ماجة ) محمد بن حميد بن حيان التميمي الحافظ أبو عبد الله الرازي.

- روى ، عن يعقوب بن عبدالله القمي وابراهيم بن المختار وجرير بن عبدالحميد وإبن المبارك ..... وعنه أبو داود والترمذي وإبن ماجة وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين ......

- قال أبو زرعة الرازي : من فاته إبن حميد يحتاج أن ينزل في عشرة الآف حديث.

- وقال عبدالله بن أحمد ، عن أبيه : لا يزال بالري علم ما دام محمد بن حميد حياً.

- وقال أبو قريش محمد بن جمعة كنت في مجلس الصاغاني فحدث ، عن إبن حميد فقلت تحدث ، عن إبن حميد فقال : وما لي لا أحدث عنه وقد حدث عنه أحمد ويحيى.

- قال : وقلت لمحمد إبن يحيى الذهلي : ما تقول في محمد بن حميد قال : إلاّ تراني هو ذا أحدث عنه.

- وقال إبن أبي خيثمة : سئل إبن معين فقال : ثقة لا بأس به رازي كيس.

- وقال علي بن الحسين بن الجنيد ، عن إبن معين ثقة وهذه الأحاديث التي يحدث بها ليس هو من قبله إنما هو من قبل الشيوخ الذين يحدث عنهم.

- وقال أبو العباس بن سعيد : سمعت جعفر بن أبي عثمان الطيالسي يقول إبن حميد : ثقة كتب عنه يحيى وروى عنه من يقول فيه : هو أكبر منهم






البلاذري- أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن المدائني ، عن مسلمة بن محارب ، عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبابكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع ، فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقاً على بأبي ؟ ، قال : نعم وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.


تعريف المؤلف
الذهبي - تذكرة الحفاظ - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 892 ) - برقم : ( 860 )
- كان واحد عصره في الحفظ وكان أبو علي الحافظ ومشايخنا يحضرون مجلس وعظه يفرحون بما يذكره على رؤوس الملأ من الأسانيد ، ولم أرهم قط غمزوه في إسناد إلى آخر ما ذكره.


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 162 ) - برقم : ( 96 )
- العلامة ، الأديب ، المصنف ، أبوبكر ، أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي ، البلاذري ، الكاتب ، صاحب ( التاريخ الكبير ).


إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - حوادث سنة : ( 279 )
- نقلاًًً ، عن إبن عساكر : كان أديباً ، ظهرت له كتب جياد.




المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

14138
- عن أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال :‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي : من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت :‏ تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه ‏:‏ فإنصرفوا راشدين فروا ‏، ‏فروا أفررته أفره ‏:‏ فعلت به ما يفر منه ويهرب‏ ،‏ يقال :‏ فر يفر قرأ فهو فار إذا هرب‏ ،‏ النهاية ‏(‏3/427‏)‏ ب‏)‏ رأيكم ولا ترجعوا إلي فإنصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر‏.‏
الرابط :



ترجمة أسلم
أسلم العدوي
إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 233 ) - رقم الترجمة ( 501 )
- أسلم العدوي مولاهم أبو خالد ويقال أبو زيد ، قيل أنه حبشي ، وقيل من سبي عين التمر أدرك زمن النبي (ص) وروى ، عن أبي بكر ومولاه عمر وعثمان وإبن عمر ومعاذ بن جبل وأبي عبيد وحفصة (ر) وغيرهم.

- وعنه إبنه زيد والقاسم بن محمد ونافع مولى إبن عمر وغيرهم ، قال إبن إسحاق : بعث أبوبكر عمر سنة ( 11 ) فأقام للناس الحج وإبتاع فيها أسلم مولاه.

- وقال العجلي : مدني ثقة من كبار التابعين.

- وقال أبو زرعة : ثقة وقال أبو عبيد توفي سنة ( 80 ) وقال غيره وهو إبن ( 114 ) سنة.

- قلت : هذا حكاه البخاري والفسوي في تاريخيهما ، عن إبراهيم بن المنذر ، عن زيد إبن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وزاد وصلى عليه مروان وهو يقتضى إنه مات قبل سنة ( 80 ) بل قبل سنة ( 70 ) ، ويدل له أن البخاري ذكر ذلك في التاريخ الأوسط في فضل من مات بين الستين والسبعين ومراون مات سنة ( 64 ) ونفي من المدينة في أوائلها.

- وروى إبن مندة وأبو نعيم في معرفة الصحابة بإسناد ضعيف أن أسلم سافر مع النبي (ص) ، لكن يحتمل لو صح السند أن يكون أسلم آخر غير مولى عمر وقد أوضحت ذلك في معرفة الصحابة.

- وقال يعقوب بن شيبة : كان ثقة وهو من جلة موالي عمر ، وكان يقدمه وفي تاريخ إبن عساكر كان أسود مشروطا.


إبن حجر - تقريب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 89 ) - رقم الترجمة ( 406 )
- أسلم العدوي : مولى عمر ثقة مخضرم مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو بن أربع عشرة ومائة سنة ع.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=402&CID=4&SW=406#SR1


إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 30 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا ، عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلاّ علياًً ، فزعم أنه قال : حلفت أن لا أخرج ولا أضع ثوبي عن عاتقي حتى إجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله (ص) بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقاً ، فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ ، فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له : إذهب فإدع علياًً قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ ، قال : يدعوك خليفة رسول الله ، قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة قال : فبكى أبوبكر طويلاًًً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ ، فقال أبوبكر : لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد أدعي ما ليس له ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاًًً ، ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها إنصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم ، فأخرجوا علياًً فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ ، قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلاّ هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله ، قال عمر : أما عبدالله فنعم وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم ، فقال عمر : إلاّ تأمر فيه بأمرك ؟ ، فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه ، فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي : يا إبن أم إن القوم إستضعفوني وكادوا يقتلونني !!.



إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) - تحقيق خليل شرف الدين

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الذين تخلفوا ، عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبوبكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت : يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ ، قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=دارنا#SR1

أحمد إبن يعقوب اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وتخلف ، عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي بن أبي طالب ، منهم : العباس بن عبد المطلب ، والفضل بن العباس ، والزبير بن العوام بن العاص ، وخالد بن سعيد ، والمقداد بن عمرو ، وسلمان الفارسي ، وأبوذر الغفاري ، وعمار بن ياسر ، والبراء بن عازب ، وأبي بن كعب .... وكان فيمن تخلف ، عن بيعة أبي بكر ، أبوسفيان بن حرب .... وكان خالد بن سعيد غائباً .... وبلغ أبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفنّ شعري ولأعجنّ إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم أياماًً ، ثم جعل الواحد بعد الواحد يبايع ، ولم يبايع علي إلاّ بعد ستة أشهر وقيل أربعين يوماًً ....





الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وبلغ أبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.

- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياًً ، فمضوا به إلى أبي بكر ....

المصادر :

1 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ).
2 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 ).
3 - عبد الرحمن أحمد بكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 - اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 ).



الله يلعن من ظلم الزهراء ومن ادائها ومن اغتصب حقها







التوقيع :
[flash=http://www.bhnebras.net/up//uploads/files/BH-0cb482658f.swf]WIDTH=350 HEIGHT=400[/flash]

رد مع اقتباس
قديم 08-27-2010, 12:58 PM   رقم المشاركة : 4
علاء النجفي
زائر
الملف الشخصي





 

افتراضي رد: دليل على ان عمر والصحابه ضربوا السيده فاطمه الزهراء عليها السلام واسقطوا محسن

الله ينتقم من عمر اشر انتقام

وفقكم الله


لا فتى الا علي لا سيف الا ذو الفقار






رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:28 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام