من هم الأئمة الاثنا عشر على لسان أحد علماء السنة

[أملي في الحياه]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم



يقول أحد علماء السنة المعروفين وهو سليمان بن ابراهيم القندوزي الحنفي في كتابه «ينابيع المودة»:
«قال بعض المحققين أنَّ الاحاديث الدالة على كون الخلفاء بعده(صلى الله عليه وآله) اثني عشر قد اشتهرت من طرق كثيرة، فبشرح الزمان وتعريف الكون والمكان علم أن مراد رسول الله(صلى الله عليه وآله) من حديثه هذه الائمة الاثنا عشر من اهل بيته وعترته اذ لايمكن ان يحمل هذا الحديث على الخلفاء بعده من أصحابه لقلتهم عن اثني عشر، ولايمكن أن يحمله على الملوك الاموية لزيادتهم على اثني عشر ولظلمهم الفاحش إلاّ عمر بن عبدالعزيز، ولكونهم من غير بني هاشم لانّ النّبي(صلى الله عليه وآله) قال كلهم من بني هاشم في رواية عبدالملك عن جابر واخفاء صوته(صلى الله عليه وآله) في هذا القول يرجح هذه الرواية لأنَّهم لايحسنون خلافة بني هاشم ولايمكن أنْ يحمله على الملوك العباسية لزيادتهم على العدد المذكور ولقلة رعايتهم الآية (قُلْ لا أَسألُكُم عِلَيهِ أجْرَاً إلاَّ المَودَّةَ فِي القُربى)وحديث الكسا فلابدّ من أنْ يحمل هذا الحديث على الائمّة الاثني عشر من أهل بيته وعترته(صلى الله عليه وآله) لأنهم كانوا أعلم أهل زمانهم وأجلهم وأورعهم وأتقاهم وأعلاهم نسباً وأفضهلم حسباً وأكرمهم عندالله وكان علومهم عن آبائهم متصلاً بجدّهم(صلى الله عليه وآله)وبالوراثة واللدنية، كذا عرفهم أهل العلم والتحقيق وأهل الكشف والتوفيق، ويؤيد هذا المعنى أي أنَّ مراد النّبي(صلى الله عليه وآله) الائمّة الاثنا عشر من أهل بيته(عليهم السلام) ويشهده ويرجحه حديث الثّقلين والاحاديث المتكررة المذكورة في هذا الكتاب وغيرها».

[الهاشمية تاج الملوك]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم
متباركين بعيد الغدير الأغر عيد الله الأكبر يوم تنصيب وتتويج الإمام علي عليه السلام بالولاية ،،

مشـكـــووووووره خيــتــــوووو على الطــرح الأكثــر من قيــم ،،

اللـه يعـطيــك العـافـيـــــة ،،

انّـــار الله قلبك بنـــــور الولايــــــة الحـيـــــدريـــــــه ،،

الله يقضـى حـوائــجــكم بحق محمد وآل محمد صلـوات الله عليهم اجمعـيـــــــن ،،

اختــــكـــــم في الله / تـــــاج المــلــــوك

[ام الورد]

مشكووور خيوو على الطرح الله يديمك على ولاية علي عليه السلام

[ضياء العباس]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن من آذى فاطمة

السلام عليك ياأبا الفضل العباس


إعتراف صريح ومنصف من أحد علماء السنة

والكثير من السنة محتار في ذلك لأن أعترافهم بالإئمة الإثني عشر سيؤدي

إلى هدم مذاهبهم من أساسها وخصوصاً مذهب الوهابي التكفيري




شكراً عالمووضوع الجميل

تعبنا و إحنا نرد عليكم في جميع المنتديات عن هذا الشخص اللي ماصدقتوا تلقونه .
القندوزي الذي تنقل عنه هذا الخبر صوفي نقشبندي وجودي ( مُتأخر وفاته سنة 1294 هـ)
ترجمته : سليمان بن إبراهيم المعروف بخواجه كلان بن محمد معروف المشتهر ب‍ بابا خواجه بن إبراهيم بن محمد معروف ابن الشيخ السيد ترسون البافي الحسيني القندوزي البلخي .
ولد في سنة 1225 ه‍ ، وصاحَب كبار مشايخ الطريقة فكان من أساطين النقشبندية في الطريقة ، وقد اعترف ولده وخليفته عبد القادر أفندي بعد وفاته أن والده كان نقشبندي المشرب . . . .
وقال عنه صاحب معجم المؤلفين : سليمان بن إبراهيم القندوزي ، البلخي , الحسيني ، صوفي ، من تصانيفه " ينابيع المودة لذوي القربى " . كما ذكر ذلك صاحب معجم المطبوعات و بروكلمان الألماني وإيضاح المكنون .
وقد ذكر القندوزي أنه اعتمد على علماء الحروف! (في كتابه هذا)
فالمؤلف يظهر أنه من غلاة الصوفية من اتباع ابن عربي الضال المشهور، وهو نقشبدني الطريقة نسأل الله السلامة والعافية.
إذن هو نقشبندي صوفي. والتصوف فرع التشيع. بل كان من غلاة المتصوفة وفلاسفتهم على مذهب ابن عربي الذي أجمع خمسمائة عالم من كبار علماء المسلمين على كفره.
و القندوزي مولع بابن عربي الاتحادي
قال السخاوي في (الضوء اللامع ) عن ابن عربي بأنه يقول بوحدة الوجود وأنه من القائلين بوحدة الوجود بين الله وخلقه )
ووصف أبو حيان في (تفسير البحر المحيط ) النحوي ابن عربي بأنه ملحد ويقول بوحدة الوجود .
وكان القندوزي مولعا بمحيي الدين ابن عربي وكتابه فصوص الحكم والفتوحات المكية وهما أكفر كتابين عرفهما الوجود
ويصفه دائما بالشيخ الأكبر وقد استنسخ القندوزي بنفسه كتب الفتوحات المكية و الفصوص من النسخ التي كانت بخط مؤلفها الزنديق ابن عربي الحاتمي .
وهذا الكتاب(ينابيع المودة)اعتنى به الشيعة وطبعوه لموافقته لمشاربهم
وقد جمع القندوزي في كتابه من الطوام ما الله به عليم من الغث والسمين والنكرات والأباطيل ونقل ما ذكرها المغازلي الذي تكلم عليه الإمام ابن تيمية رحمه الله في منهاج السنة وبين أنه حاطب ليل .
وقد أورده آغا بزرك الطهراني في كتابه ( الذريعة إلى تصانيف الشيعة)"ينابيع المودة لذوي القربى " للشيخ سليمانبن إبراهيم القندوزي ( 1220 - 1294 )
طبع في استانبول 1302 ثم طهران1308وبعدها مكررا. و كذلك يوجد له طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ). لاحظوا مكان الطبع
أول كتابه (الحمد لله رب العالمين الذي أبدع الوجود ...........)
فكتابه هذا لايعتمد عليه لأنه حاطب ليل وقد أورد كثيرا من الأحاديث الموضوعة والروايات المنكرة ، وقد افتتح كتابه هذا بالحديث الموضوع (لولاك لما خلقت الأفلاك ) !
وينقل فيه أحاديث بلا زمام ولا خطام من كتب أخرى ليست من مصادر الأحاديث المعروفة ، ويكثر من النقل عن الحمويني (الرافضي) من كتابه فرائد السبطين وينقل عنه أباطيل ومنكرات وضلالات. ويشبه كتابه هذا كتاب الرافضي المطهر الحلي الذي رد عليه الإمام ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتابه العظيم (منهاج السنة النبوية ).
وظاهر كتابه هذا أنه رافضي ولا يستقيم أن يكون القندوزي حنفيا ورافضيا فإن الرافضة عند الأحناف كفار. فقد ذكر السبكي أن مذهب أبي حنيفة (كفر ساب أبي بكر)
وذكر في كتاب الفتاوى أن ( سب الشيخين كفر وكذا إنكار إمامتهما(. وكان أبو يوسف صاحب أبي حنيفة يقول: ( لا أصلي خلف جهمي ولا رافضي ولا قدري) وقال السبكي: ورأيت في المحيط من كتب الحنفية عن محمد أنه لا تجوز الصلاة خلف الرافضة .فهل يستقيم لقب هذا مع ما ينقله ؟....
ولا أثر لكتابه هذا سوى أن الرافضة طبعوه وليس مطبوعا في أوساط السنة. وحققَّ كتابه سيد على أشرف جال الحسيني وطبع في دار الأسوة في إيران. و لكون القندوزي نكرة لا قيمة له بين أهل العلم اضطر محقق كتابه الرافضي إلى الاكتفاء بترجمة رافضية له كتبها محمد مهدي الخراساني الذي اعترف بأنه ( كان من معظمي محي الدين ابن عربي وكان ينسخ كتابيه الفصوص والفتوحات بخط يده ) و صرح محقق كتابه - الرافضي - أن القندوزي زعم أنه من السلالة الحسينية ولم يثبت دعواه هذه ).و من أول فقرة من كتاب القندوزي تجده ينطق بالكفر. فقد زعم أن الله خلق نبيه محمد صلى الله عليه و سلم من نور ذاته. وأنه مبدأ العوالم في إيجاد المخلوقات.
ومن جهل القندوزي بأهل السنة ما ادعاه أن كتب الحديث المعتمدة هي الصحاح الستة، وهذه أغلوطة نجدها عند الرافضة دائما.(وهذا ما يؤكد أنه رافضي لا يعرف أنه من أهل السنة سوى أنه حنفي )
ومن يتأمل كتابه ينابيع المودة لذوي القربى يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك وليس أدل من أن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة فيكتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) فهو يقر بالوصاية السبئية اليهودية
ولا يذكره الروافض إلا ويذكروا لقب الحنفي ليخفوا حقيقة انتمائه لهم وأيضا هو من أتباع ابن عربي الوجودي الذي هو أيضا يشك في صلته بالروافض الإثني عشرية حيث لابن عربي كلام يذكر فيه.و المؤلف وإن لم يُعلم تشيعه لكن الكتاب يعد من كتب الشيعة.
فالقندوزي ليس له من اسمه نصيب فهو من كلاب ابن عربي وليس له من الدين نصيب ... درس أكفر كتابين عرفهما الوجود .
يعني أنت تستدل (بوجودي) هو عند أهل السنه أكفر من الرافضة .... فهل يؤتمن هذا وأمثاله على أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم ؟