العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر الاسلامي ][¤©§][§©¤ > منتدى الإمام المهدي المنتظر عليه السلام
 
 

منتدى الإمام المهدي المنتظر عليه السلام شذرات من سيرة الإمام المهدي المنتظر عليه السلام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-16-2010, 02:45 PM   رقم المشاركة : 36
دموع الوديعه
(عضوة مميزة)

 
الصورة الرمزية دموع الوديعه
الملف الشخصي




الحالة
دموع الوديعه غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: 500 سؤال يدور حول الامام المهدي( عج )

التكليف في عصر الغيبة الكبرى




296_ماهو تكليفنا في عصر الغيبة الكبرى بالنسبة للإمام المهدي (عجل الله فرجه )؟




هنالك تكاليف كثيرة


يجب عملها منها :



1_اختزان مشاعر الهم في أيام غيبة القائم ( عجل الله فرجه ) .


2_انتظار فرج آل محمد صلى الله عليه وآله .


3_ الدعاء لحفظ الوجود المبارك لإمام العصر (سلام الله عليه ) .


4_التصدق بالممكن وفي كل وقت لحفظ وجوده (علييه السلام )


5_الحج عن النفس والحج بالنيابة عن إمام العصر (عليه السلام ) .


6_الوقوف تعظيما لدى سماع اسمه (عليه السلام ) .


7_ الدعاء والتضرع إلى الله تعالى في زمن الغيبة .


8_الاستعداد منه (عليه السلام )والاستعانه والاستغاثة به .ورقعة الحاجة .





279_ماهو سبب اختزان مشاعر الهم في أيام غيبة المنتظر (عليه السلام ) ؟



لهذا أسباب متعددة نذكر منها بإختصار :


احتجاجه (عليه السلام )والحرمان من جميل وصاله واكتمال العيون بمرأه



وكما جاء في دعاء الندبة الذي هو نموذج عن ألم القلب لمن شرب كأسا من معين


محبته (عليه السلام )



2_الحظر القائم على ذلك السلطان عظيم الشأن من أن يزاول الرتق والفتق وإجراء


الاحكام والحقوق والحدود وهو يرى حقه في أيدي غيره .



3_خروج جماعة من السراق الباطنيين للدين المبين من مكامنهم ووقوع الشكوك


والشبهات في قلوب العامة بل في قلوب الخاصة .



فإذا كانت الحيرة وتفرق الشيعة وابتلاؤهم في أيام الغيبة


وتولد الشكوك في قلوبهم هو سببا لبكاء أمامنا الصادق (سلام الله عليه )


قبل سنين من وقوعها مما نفى عنه النوم ..



فإن المؤمن المبتلى بذلك الحدث العظيم وقد غرق في داومة مظلمة مواجه


لاقرار لها أحق بالبكاء والأنين والقلق والغم المستديم والتضرع إلى الباري .





298_ماهو سبب أن يكون تكليفنا انتظار فرج آل محمد (عليه السلام )في عصر الغيبة ؟



هذا الانتظار الذي يجب أن يتسم بالدوام والاستمرار مع ترقب ظهور دولة الحق


والحكومة لمهدينا (عجل الله فرجه ) وانتشار العدل والقسط في الأرض


وغلبة الدين على جميع الاديان .


وفقا لما أخبر الله تعالى نبيه الكريم (صلى الله عليه وآله )


ووعده بل بشر به جميع الأنبياء والأمم وأن يوما سيأتي لايعبدون فيه سوى


الله عز وجل ولايبقى على الدين سر أو حجاب خوفا من أحد ويخسر عن العباد كل بلاء


وشدة كما جاء في زيارة مهدي آل محمد عجل الله له الفرج الشريف .




وأذكر هذه الرواية تبيانا أكثر ..فقد روي الشيخ الطوسي (رضي الله عنه )في الغيبة


عن الفضل أنه قال :


ذكرنا القائم (عليه السلام ) ومن مات من أصحابنا ينتظره فقال أبو عبد الله


(عليه السلام ) أذا قام أتي المؤمن في قبره فيقال له : ياهذا :


أنه قد ظهر صاحبك ، فإن تشأ ان تلحق به فالحق وإن تشأأن تقيم في كرامة ربك


فأقم .





299_مالسبب في الدعاء لحفظ الوجود له (عليه السلام ) وهل هناك دليل على ذلك ؟



الدعاء له (عليه السلام ) حفظ له من شرور شياطين الجن والأنس


والتماس لتعجيل النصرة والظفر والغبلة له (عليه سلام الله ) على الكفار والملحدين


والمنافقين وهذا نوع من اظهار العبودية لله وإظهار الشوق وزيادة المحبة


له (عليه السلام ) .



والأدعية الواردة في هذا المقام كثيرة .


وأحدها يروي عن يونس بن عبد الرحمن ، وقد أمره الإمام الرضا (عليه السلام )


أن يدعو لصاحب الأمر (عليه السلام ) ومطلعه :


((اللهم ادفع عن وليك وخليفتك وحجتك ...))إلى آخر الدعاء .



وقد ورد في كتاب (المفاتيح في باب زيارة صاحب الأمر (عليه السلام ) .



وأيضا هذا الدعاء الشريف :


((اللهم كن لوليك الحجة إبن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة


وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا


ودليلا وعينا ..حتى تسكنه أرضك طوعا ..وتمتعه فيها طويلا ))



وتكرر هذا الدعاء ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان وأنت واقف


وقاعد وفي كل موضوع وفي كل مكان وجدت وفي كل زمان من دهرك حضرت


تقرأ هذا الدعاء بعد تمجيد الله عز وجل والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله


(عليه السلام ) إلى غيره من الأدعية الواردة وعلى من يطلب هذه الأدعية


الرجوع إلى كتاب


(النجم الثاقب ) .

300_هل الإمام (عليه السلام )بحاجة إلى من يتصدق له أم هناك سبب آخر للتصدق ؟

ذلك أنه ليست من نفس أعز وأكرم من الوجود المقدس لإمام العصر (عليه السلام ) أرواحنا فداه

بل أن يكون أحسن من النفس إلى النفس فإذا لم يكن الأمر كذلك فهو ضعف ونقص في الإيمان وضعف في العقيدة

وكيف لايكون ذلك كذلك في حين أن وجود وحياة الموجودات كافة إلى الدين والعقل والصحة والعافية

وسائر النعم الظاهرة والباطنة إنما هي من شعاع وجوده المقدس ووجود أوصيائه صلوات الله عليهم

فعلى كل مغرور معجب ممن لاهم لهم سوى سلامة أنفسهم وحفظها وصيانتها فلا يدرون أنه لايليق

سوى ذلك الوجود المقدس بالوجود وهو الجدير بالعافية والسلامة من الحتمي والازم عليهم أن يكون جل همهم

وأهم غرض لهم التوسل بكل وسيلة وسبب الدعاء والتضرع والصدقة والتماس السلامة والحفظ للوجود المقدس ففي

ذلك بقاء صحتهم واستجلاب عافيتهم وقضاء حوائجهم ودفع البلية عنهم .


301_هل هناك حجة في الحج نيابة عن إمام العصر (عجل الله فرجه الشريف ) ؟

نعم كما كانت عليه العادة بين الشيعة قديما وكما قرر هو (عليه سلام الله ) .

يروي القطب المراوندي في (الخرائج ) أن أبا محمد الوعلجي كان له ولدان وكان أحدهما على الطريقة المستقيمة

وهو أبو الحسن وكان يغسل الأموات وكان ولده الآخر يسلك مسالك الأحداث والجرائم

دفع إلى أبي محمد المذكور مال يحج به عن صاحب الأمر (عليه سلام الله ) وكان ذلك عادة عند الشيعة

في ذلك الوقت فأعطى أبو محمد شيئا من المال إلى أبنه الموسوم بالفساد وصحبه معه

وخرج إلى الحج ولما عاد حكى أنه لما كان في موقف عرفة رأى إلى جانبه شابا حسن الوجه أسمر اللون

بذؤابتين مقبلا على شأنه في الابتهال والدعاء والتضرع

قال : فلما قرب نفر الناس التفت إلي فقال : ياشيخ أما تستحي ؟؟فقلت :من أي شيء ياسيدي ؟

قال يدفع إليك مال تحج عمن تعلم فتعطي منه إلى فاسق يشرب الخمر ؟

يوشك أن تذهب عينيك هذه وأومأ إلى عيني وأن الآن في وجل ومخافة .

قالوا فما مضى عليه اربعون يوما بعد مورده حتى خرج في عينه التي أومأ إليها قرحة ، فذهبت .


302_ماهوو سبب الوقوف ووضع الكف اليمنى على الرأس بعد حنيه عند ذكر اسم مولانا الحجة (عليه السلام )

وبالأخص اسم القائم (عليه السلام ) ؟

قد استقرت على ذلك سيرة أبناء الطائفية الإمامية كثرهم الله تعالى .

وإن العالم المتبحر الجليل عبد الله سبط المحدث الجزائري سئل عن هذا الأمر وأنه أجاب عنه في بعض تصانيفه

بما يفيد أنه رأى خبرا مضمونة أن الأسم المبارك ذكر يوما في مجلس الأمام الصادق (عليه السلام )

فوقف (عليه السلام ) احتراما وتعظيما .

أقول : كان هذا كلام شيخنا في (النجم الثاقب )غير أن العالم المحدث المتبحر سيدنا الأجل السيد حسن

الموسمي الكاظمي ، قال في تكملة (أمل الأمل ) مامفاده أن أحد علماء الإمامية عبد الرضا بن محمد وهو من اولاد المتوكل وضع كتابا في وفاة الإمام الرضا (سلام الله عليه )وسمه بأسم
(تأجيج نيران الأحزان في وفاة سلطان خراسان )
ومن متفردات ذلك الكتاب قوله روي أنه لماكان دعبل الخزاعي ينشد قصيدته التائية للإمام الرضا (عليه السلام )


ووصل إلى هذا البيت :

خروج إمام لامحالة خارج يقوم على اسم الله والبركات

وقف الإمام الرضا (عليه السلام )على قدميه وأحنى رأسه الشريف إلى الأرض بعد أن وضع كفه اليمنى على رأسه

وقال :

اللهم عجل فرجه ومخرجه وانصرنا به نصرا عزيزا

وفعل المعصوم حجة .

303_هل أن الدعاء والتضرع إلى الله تعالى في زمان الغيبة مهم جدا ؟


الدعاء في اي وقت مهم لكنه في تلك الفترة أكثر اهمية وذلك من تكاليف العباد

في تلك الظلمات الغيبة التضرع وسؤال الله تعالى أن يكلأ الايمان والدين بحفظه

من تطرق الشبهات الشيطانية وقرآة الادعية الواردة في ذلك .

دعاء رواه الشيخ الصدوق عن عبد الله بن سنان قال :قال ابو عبد الله عليه السلام :

ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يرى ولا إمام هدى ..لاينجو منها إلا من دعا بدعاء الغريق

قلت : وكيف دعاء الغريق .

قال تقول : (يالله يارحمن يارحيم ، يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

فقلت : (يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ) .

فقال : إن الله عز وجل مقلب القلوب والأبصار ، ولكن قل كما أقول :

(يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ).






304_متى يمكن الاستمداد منه (عليه السلام ) والأستعانة والأستغاثة منه ولماذا ؟


الاستمداد منه عند الشدائد والأهوال والبلايا والامراض ومواجهة الشبهات

والفتن .

وذلك أنه (عليه السلام ) حسب القدرة الألهية والعلوم الدينية الربانية مطلع على كل احوال كل احد

قادر على إجابة ما يسأل وهو القائل في توقيع بعث به إلى الشيخ المفيد :

(فإنا يحيط علمنا بأنبائكم ، ولايعزب عنا شيء من أخباركم ،ومعرفتنا بالزلل (بالبلاء ) الذي أصابكم ).

305_قد ذكرت رقعة الحاجة فما هي ؟


جاء في (تحفة الزائر )للمجلسي وفي مفاتيح الجنان للسبزواري أن من كانت له حاجة فليكتب مايأتي في رقعة

يطرحها في قبرمن قبور الأئمة (عليهم سلام الله ) أو يطويها ويختمها ثم يضع طينا من تراب طاهر

ويجعلها فيه ثم يرمي بها في نهر أو بئر عميقة أو غدير ماء .

لتصل إلى صاحب الزمان (عجل الله فرجه الشريف ) فيتولى هو بنفسه إخراج الحاجة وهذا هو نص الرقعة :

((بسم الله الرحمن الرحيم ،كتبت يامولاي صلوات الله عليك مستغيثا ،وشكوت مانزل بي مستجيرا

بالله عز وجل ثم بك في أمر قد دهمني وأشغل قلبي

وأطال فكري ، وسلبني بعض لبي

وغير خطير نعمة الله عندي

أسلمني عند تخيل وروده الخليل وتبرأ مني

عند ترائي إقباله إلي الحميم

وعجزت عن دفاعه حيلتي

وخانني في تحمله صبري وقوتي

فلجأت فيه إليك

وتوكلت في المسألة لله جل ثناؤه عليه وعليك

في دفاعه عني علما بمكانك من الله

رب العالمين ولي التدبير

ومالك الأمور

واثقا بك في المسارعة في الشفاعة بك

في المسارعة

في الشفاعة إليه جل ثناؤه في أمري .

متقينا لإجابته _تبارك وتعالى _إياك بإعطائي سؤلي

وأنت يامولاي جدير بتحقيق ظني وتصديق أملي فيك

في أمر كذا وكذا (ويذكر في محل كذا وحاجته كذا )

في مالا طاقة لي بحمله ولاصبر لي عليه وإن كنت مستحقا له

ولأضعافه بقبيح أفعالي

وتفريطي في الواجبات التي لله عز وجل

فأغثني يامولاي _صلوات الله عليك _عند اللهف

وقدم المسألة لله _عز وجل _

في أمري قبل حلول التلف وشماتة الأعداء

فبك بسطت النعمة علي وأسأل الله جل جلاله لي نصرا

عزيزا وفاتحا قريبا فيه بلوغ الآمال

وخير المباديء وخواتيم العمال

والأمن من المخاوف كلها في كل حال

أنه جل ثناؤه لما يشاؤ فعال

وهو حسبي ونعم الوكيل في المبدأ والمآب )).

ثم ليأت إلى ذلك النهر أوالغدير وليعتمد على أحد وكلائه (عليه السلام ) فينادي واحدا منهم ويقول :

(يافلان ابن فلان سلام الله عليك ، أشهد ان وفاتك في سبيل الله وأنك حتى عند الله مرزوق

وقد خاطبتك في حياتك التي لك عند الله عز وجل وهذه رقعتي وحاجتي إلى مولانا (عليه السلام )

فسلمها إليه وأنت الثقة الأمين ) .

ثم ليرم الرقعة في نهر غدير فتلب حاجته .

وأن شاء الله سيعرف أن مائدة إحسان وجود إمام الزمان صلوات الله عليه وكرمه وفضله ونعمه

مبسوطة لكل مضطرب ضعيف وضائع منهمك ومتحير جاهل تائه وأن بابه مفتوح وجادته مشروعه

مع صدق الاضطرار والحاجة والعزم مع صفاء الطوية وإخلاص السريرة فمن كان جاهلا جرعه من شراب علمه

أو تائها أخذ بيده إلى سواء السبيل ، أو مريضا ألبسه الله لبوس عافيته

306_ قد شوهد وسمع أن كثيرا من أرباب الأضطرار والحاجة مع صدق ولائهم

وإقرارهم بالإمامة كانوا في موقع العجز والالتماس الشكوى لكنهم

لم يروا أثر للأجابة أو كشف بلية ؟


يكون ربما ممتلكا لموانع الدعاء والقبول او لأشتباهه في كونه مضطرا

وهو ليس كذلك ، فتاه وتحير ..

لكنهم بينوا له الطريق كالجاهل بالأحكام العملية ، إذ أحيل إلى عالمه ، كما جاء في التوقيع المبارك

في جواب مسائل إسحاق بن يعقوب ، وكان مرقوما :

((و إما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم ، وأنا حجة الله عليهم )).

فما دامت يد الجاهل تصل إلى العالم أو إلى كتابه في الأحكام فهو ليس مضطرا .

وكذلك من قادر على حل مشكلته ودفع الشبهة والحيرة عنه من الظواهر ونصوص الكتاب والسنة

والاجماع فليس بعاجز ، كما أن اولئك الذين تجاوزوا في معاشهم واسباب حياتهم الحدود الالهية

ولم يقتنعوا ويقتصروا على المقدار المحدود في الشرع فهم غير مضطرين .

وعلى فرض أنه كان في اضطرار صادق فلعل صلاح النظام ككل لايمكن في إجابته

مع أنه لم يوعد كل مضطر بالإجابة .

نعم أن اجابة المضطر لاتصدر إلا عن الله تعالى أو عن خلفائه

لا أنهم يجيبون كل مضطر وقد وجد في أيام الحضور في المدينة ومكة والكوفة من أصناف المضطرين

والعجزة كافة .

وكانوا غالبا من الموالين والمحبين وكثيرا ماكانوا يسألون فيجابون ، وهكذا فلم يحدث

أن كل عاجز في كل زمان أجيب إلى كل ماسأل ورفع عنه اضطراره ذلك لأن

هذا يورث اختلالا في النظام ويدفع الأجر الجزيل والثواب العظيم الذي سيدركه

أصحاب البلاء الذين يتمنون إذا شاهد ه في يوم الجزاء لو أن أبدانهم قرضت في الدنيا بالمقاريض .

وأن الله تعالى مع تلك القدرة الكاملة والغناء المطلق والعلم المحيط بذرات الموجودات

وجزئياتها لم يفعل كذلك مع عباده .

يتبع مع :


حوار مع رواية






التوقيع :
رّبيِ آنّ لَكّ عّبآدٌ يِنَتظّرونَ فرحْآً قَريِبآ ف بشّرهمَ . .






رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:55 PM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام