فجر الظهور أنا خائفة جداً

[شعر منكوش]

حلمت ليلة 30 ربيع الساعة 3:44 فجراً الرؤى التالية :
الرؤيا/
1‫-‬ حلمت كأنه يوجد في بيتنا خبز مخبوز و مزين بطريقة جميلة جداً جداً فسألت أمي من الذي خبزه؟ (كأن أمي قالت بأنها هي من خبزه لست متأكدة)..ثم أخذت خبزه و أكلتها و كانت لذيذة جدا
2‫-‬ حلمت بأنني و خالتي و مجموعة من الناس جالسين ننتظر شيخ يأتي ليلقي علينا محاضرة هنا في بلاد الغربة ( على الرغم من أن خالتي ليست مغتربة فقط أنا)، ثم انفتح الباب و إذا بالشيخ عبد الحميد المهاجر حفظه الله دخل و سلم على الكل، ثم اتجه إلي و قال لي ( اللهم صل على محمد و ال محمد) ثم قال لي كلام لا أتذكره، ثم بعد ذلك قال سأذهب الآن ثم أعود لآلقي محاضرة على جميع الحضور و ذهب
3‫-‬ حلمت بأنني و أختي كنا نائمتان على مفرش على الأرض و بجانبنا سرير نائم عليه أحد من أهلنا لست متأكدة إذا كان أمي و أبي .. و بينما نحن نيام إذا بإمرأة مرتدية عباءة على الرأس تدخل و كانت المرأة مسدلة العباءة على وجهها و كانت سمينة جدا، أنا الوحيدة التي انتبهت لدخولها و ارتعبت رعب شديد جدا، ثم وقفت على نهاية المفرش الذي أنا و أختي نيام عليه ( اي تحت أرجلنا) و رفعت العباءة عن وجهها و كانت إمزأة سوداء لكن وجهها سمح و منور و كانت تضع أحمر الشفاه عليها… ابتسمت لي وقالت: لا تخافي، أنا جئت أخبرك بشئ فقظ.. أمانه عليك إنك تخبري أختك هذه بأن إمزآة أتت لمنزلكم و أخذت شعرة من شعر أختك من هذا الجانب ( و أشرت على جانب رأس أختي فوق أذنها) و عملت لها سحر لتهدم حياتها، لكن أخبري أختك بأن تردد دائما ( بسم الله الرحمن الرحين) و في هذه اللحظة استيقظت أختى و لما رأت المرأة ارتعبت جداً و قالت لها ماذا تريدين بأختي؟ ( أختي خافت إن المرآة سوف تعمل لي شئ سئ) فابتسمت المرأة لها و قالت لي إخبريها الأمانه، قم ذهبت المرأة لكني استوقفتها و قلت لها ماذا عني؟ و إذا بالمرأة تمسح على بطني و تقول لي انت سوف تنجبين أولاد و بنات كثير جدا في آقل من عشر سنوات و اختفت.. فاستيقظت من النوم فزعة و مذعورة جدا و لم أستطع أن أنام ( علماً بأن أختي متزوجة و أم لطفلين، لكنني غير متزوجة)
4‫-‬ حلمت بأنني أحلم بأنني و صديقتي كنا نتمشى في طريق طويل جدا و معنا مجموعة من الناس كأنهم زملاء الدراسة و بينما نحن نمشي و اذا بالطريق أظلم فقلت لهم دعونا نرجع فالطريق القادم مظلم و مخيف لكنهم جميعهم ابوا الرجوع، فقررت الرجوع لوحدي، و عندما استدرت للرجوع رأيت الطريق الأخر الذي اتينا منه أصبح مظلم أيضا و خفت جدا و قلت لهم انظروا! و إذا بنا نرا شخصيت أقزام و كأنهما أشرار يريدوا أذيتنا لكني قمت و حملت طفل ( لا أتذكز إن كان هذا الطفل ابن صديقتي أم ابن اختي) و ركضت به ركض سريع للهروب من الأعداء و النجاة، ثم اسثيقظت من حلمي خائفة و فزعة و إذا بأهلي و صديقتي أيضا التموا حولي و قالوا لي ما بك؟ نسمع صوت صراخ منك و إنت نائمة؟ ماذا حلمتي؟ ثم أخبرتهم و قمت بالتقئ ( أجلكم الله) اي انني استفرغت كثيرا… ثم فلت لهم: هل خرج مني السحر الان بعد أن تقيأت؟ قالوا لي و ما علاقة تقيأك بالسحر؟ قلت لهم لأنني قرأت سورة البقرة أربعين يوم ليخرج مني الضر ( و أنا في الحقيقة كذلك أتممت 40 يوم من قراءة سورة البقرة بنية خروج الضر مني).. و من ثم استيقظت من نومي مفزوعة جدا