|
|||||||||||
منتدى الحوار والنقاشات الجادة نقاشات جدية و عقلانية في المواضيع الإجتماعية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-16-2010, 07:29 PM | رقم المشاركة : 1 |
|
العنف الاسري ,, اسبابه ,, دوافعه ,, وماهو الحل ,,,
الْلَّهُمَّ صَلِّى عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ مَسَاكُمْ الْلَّهُ بِالْخَيْرِ وَالْسُّرُوْرِ قَالَ تَعَالَىْ : فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوْفٍ أَوْ تَسْرِيْحٌ بِإِحْسَانٍ سُوْرَةُ الْبَقَرَةِ"، آَيَةً 229. الْحَيَاةِ الْزَّوْجِيَّهْ ,, لَاتَسْتَقِيْمُ بِلَا حُبٍّ وَوِئَامْ وَمَنْ مُقَوِّمَاتِ الْحَيَاةِ الاسرّيّةً الْمُعَاشَرَةِ بِالْمَعْرُوْفِ كَثْرَةِ بِالاونُهُ الاخِيْرَةِ سَمَاعِنَا لِلْمَشَاكِلِ الاسرّيّةً ,,, وَالَّتِي تُؤَدِّيَ الْاجْرَامُ الْقَتْلِ ,, الْضَّرْبَ الْمُبَرِّحِ ,, وَلِيَّتِهِ انْتَهِ بِالْطَّلَاقِ قَبْلَ حُدُوْثِ هَذِهِ الْمَصَائِبَ ,,, لِنَتَنَاوَلَ هَذِهِ الْقَضِيَّةَ مِنَ الْنَّاحِيَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ وَأَثَرُهَا عَلَىَ الْمُجْتَمَعِ فَأَحَدُ افْرَادُ هَذِهِ الْعَائِلَةِ فَرْدُ مِنْ الْمُجَتَمَعَ ,, لِمَاذَا يَبْقَىْ الْرَّجُلُ عَلَىَ الْزَّوْجَه اذَا لَمْ تَكُنْ تَسْتَهْوِيهِ وَلايَسْتَطِيعُ الْعَيْشِ مَعَهَا وَأكَمَالَ مَسِيْرَةَ حَيَاتِهِ الْعَائِلِيَّةِ ,, مَاذَنْبُ الْابْنَاءُ انّ يَعِيْشُوْا يَتَامَّىً الْابِ وَالْامِّ ,, مَاهِيْ نَظْرَةُ الْمُجْتَمَعِ لِهَؤُلَاءِ الْابْنَاءُ بَعْدَ قِيَامِ احَدٌ ابَائِهِمْ اوْ امَّهَاتُهُمْ بِقَتْلِ الْاخِرِ ,,, مَاهِيْ نَظْرَةً الْابْنَاءُ عِنَدَمّا يَرَوْنَ الّابِ يَضْرِبُ الْامُّ ,, اوْ الْعَكْسْ ,,, مَاهِيْ اسْبَابٌ عَدَمِ الْوِئَامُ وَعَدَمِ الْمَعِيشَةِ بِالْحَيَاةِ الَّتِيْ مِلْئِهَا الْحُبٌّ بَيْنَ الْزَّوْجِ وَالِزَوَجّهُ , هَلْ هُوَ بِسَبَبِ عَدَمِ مَعْرِفَةِ كُلِّ مَنْ الاطْرَافُ لِلْاخَرِ ,,, بِالْعَامِّيِّ : عِنَدَمّا يَقُوْمُ الْرَّجُلُ بِالخُطُوَبِهُ ,, كَأَنَّهَ يَشْتَرِيَ ( حَبْحَبْ ) ( بِطِّيْخٌ ) هَلْ لْعَادَاتِنا وَتَقَالِيّدِنَا سَبَبُ فِيْمَا يَحْصُلُ مِنْ شْجَارَاتِ تُؤَدِّيَ الَىَّ الْقَتْلِ ,, امّ هِيَ أَعْذَارِ وَاهِيَةً ,, لِنَتَكَلَّمَ بِشَكْلٍ عَامّ عَنْ هَذِهِ الْظَّاهِرَةِ الَّتِيْ لَايَخْلُو يَوْمَا مِنْ ايَّامِنَا بِسْمَاعِنا لِخَبَرِ هُنَا وَهُنَاكَ اخِرَ مُنَظِّرَ شَاهَدَتْهُ بِمَوْقِعِ التَّوَافُقِ مَوْقِفِ حَقِيْقَةَ لَمْ اسْتَطِعْ الْتَحَكُّمِ بِعَوَاطِفِيْ ,,, رَجُلٌ يَرْمِيَ زَوْجَتَهُ مِنْ الشُّبَّاكِ ,,, وَالْسَّبَبُ ,,, لِانَّهُ اكْتَشِفْ انَهَا ......... لَا أَعْلَمُ هَلْ صَحِيْحٌ امّ هُوَ عُذْرٌ لِذَلِكَ الْرَّجُلِ ,,, |
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|