02-27-2011, 09:32 PM | رقم المشاركة : 1 |
صفحة من ذكريات
فهدا كان سرابا في سراب واصبح في صفحة الدكريات اتصفحه في كل حين ليكون رمزا للحنين أنه عمري الدي دهب للبعيد بدون رجوع وأخد من عمري شموع وشموع وأصبحت أقلب كفي على زمن مضى وأشعل في قلبي الحزن الدفين كنت طفلة ألعب بين الزهور كفراشة تنشق العطر وتمتص الرحيق وأبتسم للحياة بحيويه واليوم أخد الحزن مني ماأخد وأصبحت فراشة بلا ألوان لكن ان شاء القدر سوف أمضي لسعاده وأرسم طريق الحريه وأخاطب الكون الواسع وداعا للحزن وليكن في صفحة الدكريات ساكنا بالداكره يحركه نبض القلب ليسعد من جديد وتهزه القلوب الحانيه أنها هي الحياه ليجد له في هده الحياه مكان شمعة تنير الوجود ويشعر بها الوجدان أحساسا من الشعور المغناطيسي الدي يجدب لقلوب محبيه ليكتب في صفحة الدكريات صفحة من الدكريات دمتم بحفظ الرحمن بقلمي دموع الزينبية |
|
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|