|
05-16-2014, 12:47 PM | رقم المشاركة : 1 |
رد: فطائر ومعجنات فكرية
احسنتم |
|
|
05-19-2014, 11:19 AM | رقم المشاركة : 2 |
فطائر ومعجنات فكرية 9
إن من حساسية أمر النفاق هي أن لا يمكن ولا ينبغي أن نرمي أحدا بالنفاق بسهولة. إذ إن انكشف نفاق امرئ فليس بمنافق بعد، بل أصبح كافرا. ولكن ما دام لم ينكشف كفره ينبغي أن يعتبر مؤمنا على أساس ظاهره ومدّعاه. ولكن بإمكاننا أن نشخّص السلوك النفاقي |
|
|
05-26-2014, 03:24 PM | رقم المشاركة : 3 |
فطائر ومعجنات فكرية 10
من الصعب جدا أن نقوم بالشؤون العادية في الحياة بنية خالصة وفي سبيل الله، أما الآن فقد سنحت هذه الفرصة لنتزوج وننجب الأطفال في سبيل الله، إذ أن تكثير النسل أصبح ضرورة حياتية للمجتمع الإسلامي. إنها لفرصة ذهبية تمكّن للشابّ المؤمن أن يكوّن أسرة ويكثّرها في سبيل الله. |
|
|
06-01-2014, 10:45 AM | رقم المشاركة : 4 |
فطائر ومعجنات فكرية 11
يبدو أن الله قد قدّر للجيل الذي ينشأ في آخر الزمان أن يكون أكثر نورانية وبركة، لأن الأسرة المؤمنة التي تعزم على إنجاب الأطفال بدافع ضرورة تكثير النسل في الأمة الإسلامية وبنية إطاعة أمر الولي، سوف يكون لنيتها أثر أيجابي على أولادها. وأنتم سوف تشاهدون هذا الجيل النوراني والمبارك إن شاء الله. |
|
|
06-08-2014, 01:53 PM | رقم المشاركة : 5 |
فطائر ومعجنات فكرية 12
إذا تلقّى الطفل في السنين السبع الأولى من عمره محبة وحنانا بالقدر الكافي، سوف لا يعتبر أوامر والديه ومعلّمه التأديبية في السنين السبع الثانية قلةَ محبة. على أساس الروايات، إن السنين السبع الثانية من عمر الإنسان هي مرحلة التأديب وتلقي الأوامر والنواهي. فلا ينبغي أن نترك تأديب أولادنا بذريعة المحبّة، فلا منافاة بين المحبة والعطف وبين التأديب. |
|
|
06-15-2014, 02:23 PM | رقم المشاركة : 6 |
فطائر ومعجنات فكرية 13
لا يأت الاطمئنان عبر نسيان ذنوبك الماضية، أو الغفلة عن الموت والعقاب في المستقبل. إن الغفلة عن الماضي والمستقبل لا ينتج سوى اطمئنانا سطحيا وكاذب. أما الاطمئنان العميق والحقيقي فهو في أن تتحدث مع عن ماضيك ومستقبلك وتناجيه مرارا وكرارا. ثم يأت الله بنفسه ويثبّت فؤادك ويلطف بك. |
|
|
06-19-2014, 03:29 PM | رقم المشاركة : 7 |
فطائر ومعجنات فكرية 14
إنّ إحساس الله والشعور بوجوده بعمق، أمر صعب وبحاجة إلى زمن طويل، ولكن إن توجّه الإنسان إلى الله واستطاع أن يشعر به، سوف لن يغفل عنه حتى لآن واحد. من الممكن أن يعيش الإنسان بلا أن يكوّن علاقة مع ربّه، ولكن إن حدثت هذه العلاقة فبعد ذلك لا يستطيع الإنسان أن يتركها. |
|
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|