مـشـكـلة آتعبتنـآإ آسمهــآإ !! { كلآإم آلنـآإس } .!

[اتمنى حسين يمسح دمعتي]

[ نعيبُ زماننا والعيبُ فينا ؛!؛!؛ ومَا لِزمانِنَا عيبٌ سِوانا ]
.. عقدةٌ أتعبتنا ..
تدور وتُنظم وتُحبك خيوطها فيّ معظمِ المجالسِ
والمجتمعاتْ .. على إختلافها عن بعضها ....!
[ كلامُ الناس ]
.. مشكلةٌ تؤرقُ الهمَ والوجدانْ ..


المطلقة .. تخشى كلام الناس ..!
الأرملة .. تخشى كلام الناس ..!
العاطل عن العمل .. يخشى كلام الناس ..!
الفقير .. يخشى كلام الناس ..!
العانس .. تخشى كلام الناس ..!
الناس .. يخشون من بعضهم كلام الناس ..!


تتعدد الأمثلة والمشكله واحدة !!!
هل هوَ خوفٌ من الناس ؟أم خوفٌ من الشكل الذي سنظهر عليهِ أمام الناس ؟
أم خوفٌ من ردةِ فعلِ أولئكَ الناس ؟
أم خوفٌ ورهبةٌ من المستقبلِ المجهول ؟
أم ماذا ؟!
أقصوصةٌ تستحقُ بــ أن تذكرَ بينَ ثنياتِ هذا الموضوع !
[ جــــحا ]


لا أعتقدُ ب أن هناكِ من لا يعرفه ؟!ولا يعرفُ بعضاً من طرائفهِ ونوادره ..!
يُقال بــ أنه في يومٍ ما :
كانَ جحا وإبنه يمشيانِ مع حمـارهما فانتقدوهما الناس...!
لإنهم لم يستغلوا الحمـار َ كــ وسيلةٍ للنقل !!!
فــ ركب جحا وإبنه على الحـمـار فــ انتقدوهما


الناس مرةً ثانيه ..
وأتهموهما بــ أنهما عديميّ الرحمة !
فــ كيف يركب إثنان على حـمـارٍ ضعيف كــ ذاك ..!
فــ نزل جحا وتركَ ولده على ظهرِ الحـمـار
فــ أنتقدوا الناس الإبن ..!
وقالوا عنه : بــ إنهُ ولدٌ عاق ..!
فــ نزلَ الإبنُ وركبَ جحا فقالوا عن جحا أنهُ لايرحم
وأنه قاسٍ على إبنه ..!
فــ قام جحا وأبنه وحملوا الحـمـار وهم يمشون ..!
فــ ضحكَ الناس عليهما لــ بلاهتهما ..!


ومن هُنا ندركْ :
بأنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لاتُدرك
فــ هل يُعقل .. بــ أن يخسرَ إنسانٌ حلمهُ
وطموحه .. ويتخلى عن تحقيق أهدافهِ ورغباتهِ
من أجل إرضاء الناس ؟؟!!!
إنَ الشيءَ الذي نعرفه وتعلمناهُ ونشأنا عليهِ منذُ أن كنا أطفالاً !
بــ أن كلام الناس [ لا يُقدم ولا يُؤخر]
و بــ أنه [لا يُدخل لا جنة ولا نارْ ]
و بــ أنهُ [ لا يُسمن ولا يُغنيّ من جوع ]


للأسف مانراهُ الأن ...
بــ أن مُعظم الناس أصبح الهم الأوحد لهم هو تتبع
عيوب الناس وإنتقادها !من وجهةِ نظري الشخصية :
الإنسان الناقص هو من يتتبع عيوب الآخرين
ويترك نفسه التي يجب أن يُقومها ويعودها على
عدم التدخل بشؤون الغير !


[من راقب الناسَ ماتَ هما]
أما من يخاف من كلام الناس فــ هذا بالتأكيد صاحب
[شخصية متزعزعة ] ...!
لو كانَ على أتمِ الثقةِ من نفسه ويمشيّ بــ الطريق
الذي يراه صحيحاً ..
وغير مخالفْ لــ قيم الإسلام السامية ..
فــ لن يهمهُ أيُ شيءٍ من كلامْ الناس ....!


وكمـا قالت الحكمـة :
[واثقُ الخطى يمشيّ ملكاً ]

</B>

[اعشق الصدر]

شكراً غاليتي اكيد مهما تعملين خير معا الناس بعظهم وليس الجميع يبقى كلامهم الجارح اينما تكونين

[نخيل الفرات]

شكرا لأثارة مثل هذا الموضوع الحساس
والذي بات مرضا من أمراض العصر التي
يصعب أجتثاثة....
وأختصارا أقول من يتكلم بهكذا كلام من الطبيعي يعاني من عقدة نقص يشعر من خلالها انه شخص غير مرغوب به لذا يبدأ بغيبة الآخرين وهذا من العادات الذميمة

[سر القلوب]

وربي صج طيب نحاول ارضاء الناس لاكن مو قبل ان نرضي انفسنا
انا وحدة اللي واثقه من انه صح و واثقه منه و من نفسي ماراح اتردد في فعله ولا راح اخاف من كلام الناس فقط سوف اخاف من ربي و ماراح اسوي الشئ الغلط عشان اخاف من الناس و من كلامهوم الفاضي و الفارغ

شكرا حبيبتي موااضيع على طول الخط مميزة ربي يدومها و لا يقطعها

[اتمنى حسين يمسح دمعتي]

منووووورين الموضوع بطلتكم .ْ.~

الشكر لكم على هذا المرور الكريم .

[زهرة لبنان*]

صدقتي اختي الناس لا ترحم ودائماً تبحث عن المظهر السيء بعمل الشخص
مهما كان الجانب الحسن غالب
مشكورة اختي على الطرح الموفق

[اتمنى حسين يمسح دمعتي]

الشكر لك على هالتواجد ..~

الجـميــــــــــلـ ..

بصفحتي

منووووووووووره .

[بحر الندى]

كــــــــلام النااس مايخلص لو الشخص بتابع كلام النااس

بعيش حياته مو مرتاااح لانهم مايخلوا احد في حاله

عشان كذا اطنش الكلام الا اسمعه ولا كأني اسمع شيء


تسلمي ع هيك موضوع مميزه

ودي

بحر الندى

السلام عليكم

كلام الناس لا يخلص ولا ينتهي ما دام هنلك خير وشر
المهم أن يكون لا يؤثر على حياة الأنسان



شكراً على هذا الموضوع
تحياتي

[عقيله]

فعلاً والله مشكله
وصحيح الواحد أحياناً يمتنع من أشياء والسبب خوف من كلام الناس
والله هالأيام الناس ماترحم
وبعد كلام الناس مايودي ولا يجيب
يعني اللي واثق من نفسه يسوي اللي يبيه ولا عليه من حد
لأنه الناس والله مايهما الا القيل والقال
مشكوره خيتي لطرحكِ الواقعي