العودة   منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام > ¤©§][§©¤][ المنبر الاسلامي ][¤©§][§©¤ > المنتدى الإسلامي
 
 

المنتدى الإسلامي السير في الطريق إلى الله عز وجل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-22-2011, 07:23 PM   رقم المشاركة : 1
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
:: عضوة مميزة ::

 
الصورة الرمزية z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
الملف الشخصي





الحالة
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

7 من ينتظر من؟

[color=****8000] [/color]
بسم الله الرحمن الرحيم
نتحدث بعونه تعالى عن الإنتظار، ومن ينتظر من؟!! هل نحن ننتظر الإمام المهدي[عجل الله تعالى فرجه الشريف]؟ أم هو الذي ينتظرنا؟
هذا الإمام الذي نجهل حقيقته، ونعجز عن فهمها حق فهمها، لأنها فوق عقولنا القاصرة بكل تأكيد. إلا أننا هل فكرنا بحاله ومشاعره، أو ظروفه التي يعيشها؟ فهل هو في حالة حزن أم فرح؟ أم في حالة كرب أم سرور؟ وكيف يعيش ظروفه الخاصة أو العامة؟ وما هو حجم مسؤولياته في زمان الغيبة الكبرى؟ وهل اقترب تحقق الشرائط التي تبشر بقرب الظهور أم لا؟ وهذه الآلام التي يعانيها من كثرة الذنوب والعيوب في المجتمع، هل هي بسبب ذنوب أعدائه؟ أم أنها بسبب ذنوب أتباعه أكثر؟ إلى غير ذلك من التساؤلات التي يحسن الالتفات إليها دائماً، والتأمل فيها، لأخذ العظة والعبرة أولاً، ولمواساة الإمام (عليه السلام)، وتحسس مشاعره، والاقتراب منه ثانياً.
وقد نجد أنفسنا بعيدين عن استنتاج أو معرفة أجوبة ذلك، لأننا بعيدون عنه، وعن معرفة مقاصده الحقيقية، وأهدافه الواقعية. ولربما يصل الأمر بالكثير منا إلى عدم التفكير في ذلك أصلاً، فضلاً عن معرفة الجواب عليه. وذلك لوجود الغفلة والانشغال بالمصالح الدنيوية الضيقة، وفي ذلك تضييع للكثير من النتائج المهمة، التي تنتهي بنا إلى التربية والهداية بالمقدار المتوقع منا.
وهذه التساؤلات وغيرها كثير، هي مما يرتبط بقائدنا الفعلي، وإمامنا الحي، الذي يكون فاتحاً للعالم كله، ومخلِّصاً للبشرية عموماً من الظلم الذي تعيشه على مختلف الأشكال. وهو المقيم لدولة العدل العالمية [عجل الله فرجه الشريف]. فقضيته قضيتنا، وعلينا أن نعيشها بكل مشاعرنا ووجداننا، وأن تكون الأهم في نظرنا من كل القضايا الأخرى، وخصوصاً ما يرتبط بالمصالح الدنيوية على المستوى الفردي أو الاجتماعي.
والأعداء يعملون وبكل تأكيد وبمختلف الأساليب، على إبعادنا عن ذلك كله، وإشغالنا بالقضايا الهامشية والثانوية، والتركيز على رسم الخريطة التي تتعلق بمستقبلنا، بالشكل الذي يحلو لهم، ويحفظ لهم كيانهم ومصالحهم. لما يرونه من أن الخطر الحقيقي على أهدافهم وسياستهم، إنما يكمن في الإسلام وأهدافه وقادته، وعلى رأس القائمة هو الرجل الموعود، الذي نؤمن به وندعو له، والمفروض أننا نمهد له.
فلطالما أقلق هذا الرجل مضاجعهم، ولطالما بحثوا عنه وخططوا لإفشال أهدافه، وافتعلوا الكثير من المشاكل، وخصوصاً في الشرق الأوسط، لإحكام قبضتهم في هذه الأماكن، تحسباً لأي طارئ لم يكن في الحسبان من زاوية نظرهم، غير ملتفتين إلى عمق التخطيط الإلهي وحكمته. فإنه تحت تأييد جبار السماوات والأرض، وقد وعدنا بالنصر على يد هذا المنقذ المنتظر، وبشَّر بذلك القرآن الكريم، كما قال تعالى: [يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ] التوبة 32-33. وقال تعالى: [وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ] النور 55.
والروايات الواردة عن أهل البيت g في ذلك فوق حد الإحصاء، كالرواية التي رواها الشيخ الطوسي في[الرسائل العشر]، صفحة 99 عن النبي(صلى الله عليه وآله): [لو لم يبق من الدنيا إلا ساعة واحدة، لطول الله تلك الساعة، حتى يخرج رجل من ذريتي، اسمه كاسمي وكنيته ككنيتي، يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت ظلماً وجوراً، فيجب على كل مخلوق من الخلق متابعته] وغيرها كثير.
وإذا نحن غفلنا عن قضيتنا الحقيقية والعياذ بالله، فمعنى ذلك أننا سرنا على نفس الخريطة التي رسمها لنا الأعداء، وهذه نتيجة مؤسفة، وغير مرضية لله سبحانه وتعالى بكل تأكيد.
ولسنا الآن بصدد الإجابة عن كل تلك الأسئلة، وإنما أردت التنبيه عليها، ليقف الجميع عندها وقفة المتأمل، وقد يلتفت البعض بفضل الله وحسن تأييده إلى غير ذلك من الأسئلة.
ومما ينبغي إثارته بهذا الصدد هو السؤال الآتي: وحاصله باختصار: من ينتظر من؟
هل أننا ننتظر الإمام المهدي[عجل الله تعالى فرجه الشريف]، ونتوقع ظهوره صباحاً ومساءً، كما تأمرنا بذلك الروايات الشريفة؟ أم أن الإمام (عليه السلام) نفسه، هو الذي ينتظرنا، ويتوقع منا التكامل، لاستكمال الشرط الثالث للظهور المبارك؟ أم أن الانتظار منا ومنه معاً؟
ونعني بالشرط الثالث، هو وجود القواعد الشعبية التي أنتج لها التمحيص الإلهي على مرِّ الأجيال، التكامل الذي يؤهلها للتضحية بين يدي الإمام (عليه السلام)، من أجل تحقيق الأهداف العالية. بعد أن وجد الشرط الأول المتمثل بوجود الشريعة الإسلامية الكاملة العادلة، ووجود الشرط الثاني المتمثل بالقائد الرائد وهو الإمام المهدي(عليه السلام).

وجواب ذلك يكون على عدة وجوه:
أولاً: إننا نحن الذين ننتظره، كما أمرت بذلك الروايات الشريفة، بشرط أن يكون الانتظار بالمعنى الإيجابي، لا بالمعنى السلبي. أو قل: الانتظار بمفهومه الصحيح، لا بمفهومه الخاطئ.
وتوجد هناك أشكال متعددة للإنتظار، وحاصلها باختصار:
الشكل الأول: أن يكون الانتظار بمعنى الاتكال التام والكامل على ظهور الإمام (عليه السلام)، وترك مسؤولياتنا الاجتماعية، وإهمال إصلاح المجتمع، وترك الأمر للإمام نفسه.
وهذا ليس بصحيح، لأنه تعطيل واضح لفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بكل مستوياتها الفردية أو الاجتماعية.
الشكل الثاني: أن نسكت ونرضى، أو قل نحب أن يزداد الظلم والفساد، لكي يظهر الإمام (عليه السلام)، بحجة ما ورد في الروايات من أنه [يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت ظلماً وجوراً]. وهذا أيضاً ليس بصحيح، لأن الراضي بفعل شخص كفاعله. ولأن هذه الروايات تذكر لنا الواقع الاجتماعي الذي يخرج الإمام لتغييره، لا أننا نرضى به لكي يخرج.
الشكل الثالث: إننا نساهم في نشر الفساد والظلم، لكي نعجل في ظهور الإمام (عليه السلام)، كما يفكر بذلك بعض المنحرفين. وهذا باطل أكيداً لأننا يجب علينا الالتزام بالشريعة المقدسة، منذ نزولها إلى يوم القيامة، ولا يجوز لنا مخالفتها أو تركها في كل الأزمنة، بما فيها زمان الغيبة الكبرى. وكما ورد: [حلال محمد حلال أبداً إلى يوم القيامة، وحرامه حرام أبداً إلى يوم القيامة] الكافي للشيخ الكليني ج1 ص58.
الشكل الرابع: إننا ننتظره بإصلاح أنفسنا وتهذيبها، بترك الذنوب والإقلاع عنها، وحمل النفس على الفضائل والتكامل، وإصلاح المجتمع وبناءه بالشكل الذي يريده المعصومون (عليهم السلام) . والقيام بمسؤولياتنا الفردية والاجتماعية على أكمل وجه. ومن ثم نتوقع ظهوره في كل وقت، ونكون على أهبة الاستعداد لنصرته وطاعته في كل وقت، لأنه يخرج فجأة بغتة، كما تقول الروايات الشريفة.
وهذا هو المفهوم الصحيح للانتظار، وهو الذي أوصى به أئمتنا (عليهم السلام) في الكثير من الروايات، على اختلاف ألسنتها، وهو المطابق للقواعد العامة بكل تأكيد.
إذن، فنحن ننتظره بهذا الشكل، بل يجب علينا ذلك لا محالة، وإلا فنحن مقصرون وعاملون على إفشال أهدافه والعياذ بالله، والمفروض أننا نسعى نحو تحقيقها بقيادته الشريفة.
ثانياً: إنه (عليه السلام) هو الذي ينتظر، فإن تأخير الظهور إلى الآن هو بسبب عدم اكتمال الشرط الثالث كما قلنا، واكتمال هذا الشرط رهن بتكاملنا ووصولنا للنتائج التي يتوقعها الإمام (عليه السلام) منا. وإلا فإن شريعته موجودة، وقد توفرت فيها كل عناصر النجاح، للتربية العالمية الكاملة العادلة، وهو أيضاً موجود ومولود، وقد توفرت فيه كل عناصر القيادة الكفوءة، لتطبيق العدل الكامل على كل البشرية من دون استثناء.
إذن، فالتأخير ليس بسببه، أو بسبب المنهج الذي يطبقه، وإنما بسبب عدم وصول القواعد الشعبية إلى التربية المطلوبة. ولا يلقى بالمسؤولية على عاتق القدرة الإلهية، لأن هذه التربية يشترط فيها حفظ الاختيار للفرد، ولا يكون الأمر بالإعجاز والقهر، وإلا فإن المسألة يمكن أن تحسم قبل ذلك، ولما احتجنا إلى كل هذا التأخير، ولما احتجنا إلى وجود الغيبة أصلاً، أو أن الأمر يحسم على يد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الأساس.
فالمهم أن الاختيار لابد من وجوده، ليصل الفرد أو المجتمع إلى الإيمان الحقيقي الممحص. عبر مروره بهذا التاريخ الطويل للتمحيص الإلهي. إلا أن طول هذه الفترة أو قصرها، مرتبط بمستوى توظيفنا لهذه الظروف، من التمحيص والتربية وصحة التعامل معها، للصعود من خلالها إلى المستوى الذي ينشده الإمام (عليه السلام) ، على الصعيد الفردي وعلى الصعيد الاجتماعي.
إلا أنه قد يقال: إن الدور الذي أنيط بالإمام المهدي[عجل الله فرجه الشريف]، للقيام به، لهو دور ثقيل، ومسؤولية عظيمة. يكفي أننا نعلم أنه عمل لم يقم به حتى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أو أمير المؤمنين (عليه السلام) ، فضلاً عن غيرهم من المعصومين كالحسن والحسين (عليهما السلام)، أو الثمانية المعصومين من أولاد الحسين (عليه السلام). وهذا المستوى من العمل الجسيم والمسؤولية العظيمة، تتطلب تكاملاً كبيراً، ومواصفات فريدة من نوعها، يحتاجها الإمام لتحقق الانتصار العالمي، والاستمرار بدولة الحق العالمية، وهذه الكفاءة تأتي بالتدريج كنتيجة حقيقية لتكامل ما بعد العصمة، الذي لا زال الإمام يسير نحوه، حتى تتحقق هذه النتائج متزامنة مع استعداد البشرية لذلك. فلا يكون الإمام منتظراً لنا من هذه الناحية.

فإننا نقول في جواب ذلك عدة أمور:
منها: إن أي واحد من المعصومين (عليهم السلام) ابتداءً من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وانتهاءً بالإمام العسكري (عليه السلام)، قادر على القيام بهذا الدور، ولا يوجد في ذلك أي تقصير أو قصور، وإنما القصور في الأجيال المعاصرة لهم، وأنها لم تكن مهيأة لذلك.
ومنها: إن الإمام المهدي (عليه السلام) يسير نحو التكامل بشكل لا نهائي، فإن طريق التكامل لا حدود له، وهذا صحيح جزماً. إلا أنه قادر على قيادة العالم وتطبيق الشريعة العادلة، للقيام بدولته العالمية، بغض النظر عن مقاماته التي وصل إليها، ويسير نحوها، بفضل الله وحسن عنايته. ولو توفر الشرط الثالث، لأمكن ظهوره ونجاحه بكل تأكيد، لأن المسألة خاضعة لإرادة الله تعالى، وتأييده للإمام، ودعمه بالانتصار الأكيد. والله تعالى قادر - ولا حدود لقدرته - على أن يمده بالنصر، ويهيئ له جميع ضمانات الانتصار، وهذا ينبغي أن يكون واضحاً.
ومنها: إننا لا نؤمن بالفكر الذي يقول إن طول عمر الإمام (عليه السلام)، يساعده في الاستفادة من التجارب الكثيرة والمعمقة، التي تمر به عبر القرون الطويلة في المجتمع جيلاً بعد جيل، ليزيد ذلك في خبرته وقدرته على قيادة العالم، كما على ذلك مسلك بعض المفكرين. فإن هذا ليس بصحيح، لأنه يفهم الإمام فهماً دنيوياً، قابلاً لأن يستفيد من تجارب الآخرين، الذين هم أدنى منه. بل الأمر منوط بالتأييد الإلهي، والعلوم الخاصة المفاضة عليه من قبل الله تعالى.
نعم، إن طول العمر ينفعه بالصعود في مدارج التكامل العالي، بعد أن نعلم أن دار الدنيا هي أفضل دار للتكامل. وهذا له دخل في الكثير من الأمور المعمقة، التي تظهر على يديه [سلام الله عليه]، إلا أن القدرة والكفاءة لقيادة العالم وتطبيق الشريعة الكاملة، متوفرة قبل ذلك أكيداً.
إلى غير ذلك من الأمور والأجوبة المعمقة، التي لا حاجة إلى الاستفاضة معها الآن.
فالمنتظِر بشكل أكثر وأكبر هو الإمام (عليه السلام). فعلينا العمل الجاد والحثيث، للوصول إلى النتائج التي يتوقعها ويتوخاها منا، لنفرغ ذممنا أمام الله سبحانه وتعالى، وأمام قائدنا المهدي[عجل الله فرجه الشريف].
ثالثاً: أن يكون الانتظار من كلا الطرفين، أما من جهة الإمام فبالمعنى الذي ذكرناه، وأما من جهتنا فيكون من قبل المتكاملين والحائزين على المستوى الإيماني اللائق والمطلوب. فهم ينتظرون الإمام لتوقع أن يتكامل العدد الكافي، فيكتمل الشرط الثالث من حيث لا يعلمون.
إلا أن مقتضى الأدب أمام الله سبحانه وتعالى، حتى من المتكاملين، هو الشعور بالتقصير والضآلة، وعدم الوصول إلى المستوى المطلوب. فينتهي الأمر بالنتيجة، إلى أن المتكاملين حقيقة، ومن هم ليسوا كذلك، يشعرون بالتقصير وضرورة العمل منهم جميعاً، على تحقيق ما ينتظره الإمام (عليه السلام)، فلا نكون نحن منتظرين، وإنما هو المنتظِر فقط.
إلا أن هذا يمكن دفعه بأن الجميع ينتظرون، إلا أنهم لا ينتظرون الإمام (عليه السلام) بشكل مباشر، وإنما ينتظرون وصول المجتمع إلى الاستحقاق لظهور الإمام[عجل الله فرجه الشريف]، وهذا المعنى صحيح أيضاً. وإذا أخذنا به جاز لنا أن نقول بصحة الانتظار من كلا الطرفين بالشكل الذي قلناه.
إلى غير ذلك من الأفكار التي تخص معنى الانتظار، أو ما يخص الأسئلة التي أثرناها قبل قليل. فأرجو الالتفات والتأمل لتحصيل العظة والعبرة جزاكم الله خير جزاء المحسنين.








التوقيع :
سبحان الله ..

رد مع اقتباس
قديم 09-25-2011, 08:53 AM   رقم المشاركة : 2
كلنا فداك يامحمد
فَقَد الْأَهْل غُرْبَه


 
الصورة الرمزية كلنا فداك يامحمد
الملف الشخصي




الحالة
كلنا فداك يامحمد غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

اللهم صلٍ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركآآته

وعجل الله فرج ولينآآآ وجعلنآ الله وايآآآكم

من انصآآرهـ وأعوآآآنه

بآآرك الله فيك زهوورتي

وتسلم يمنآآآك ع النقل






التوقيع :
[flash=http://flash02.arabsh.com/uploads/flash/2012/05/31/0635444e6c.swf]WIDTH=450 HEIGHT=300[/flash]

تعلموا العطــآآآء حتى في ظروفكم ..[الخانقــة]...ِ
فثـــوآآآب العطــآآآء سيمسح {{..متآآآعبكم ..}
ويخبئ لكم [..فرجــاً..] من حيث لاتحتسبون !

رد مع اقتباس
قديم 09-25-2011, 12:45 PM   رقم المشاركة : 3
أغيثيني يازهراء
(مشرفة منتدى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم)

 
الصورة الرمزية أغيثيني يازهراء
الملف الشخصي





الحالة
أغيثيني يازهراء غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

اللهم صلِ على محمد وآل محمد
اللهم عجل لوليك الفرج
بآرك الله فيك أختي الكريمة
وجزآكِ الله خيراً






التوقيع :


رد مع اقتباس
قديم 09-25-2011, 04:51 PM   رقم المشاركة : 4
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
:: عضوة مميزة ::

 
الصورة الرمزية z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
الملف الشخصي





الحالة
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

من الاعماق اشكر لكم مروركم
الذي دائما يضيف لمواضيعي رونقاً وجمالاً..

تحياتي لكم ..







التوقيع :
سبحان الله ..

رد مع اقتباس
قديم 10-04-2011, 12:24 PM   رقم المشاركة : 5
ولــــد ناس
( فـآرس الـكـلـمة)

 
الصورة الرمزية ولــــد ناس
الملف الشخصي




الحالة
ولــــد ناس غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

عزيزتي

الله عليك وعلى روعة مواضيعك

موضوع يجعلنا نفيق من غيبوبة
حقا رائعه

سيـــدتي


موضوع في قمة الروعة والجمال

أسأل الله أن نكون من أهل الفجر

يا عسانى ما نعدمك يالغلا ولا نعدم روعة مواضيعك

تقبلي تواجدي ومروري

مودتي



ولــــد ناس






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-04-2011, 03:43 PM   رقم المشاركة : 6
كاوه الاركوازي
(عضو مميز)

 
الصورة الرمزية كاوه الاركوازي
الملف الشخصي




الحالة
كاوه الاركوازي غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

موضوع نوراني رااائع
جزاك الله واثابك على هذا البحث والطرح المبارك
واسال الله ان يكتبنا واياكم من انصاره واعوانه ان شاءالله
واسال الله ان يعجل بظهور امامنا صاحب العصر والزمان






رد مع اقتباس
قديم 10-04-2011, 07:24 PM   رقم المشاركة : 7
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
:: عضوة مميزة ::

 
الصورة الرمزية z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
الملف الشخصي





الحالة
z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ غير متواجد حالياً
الحالات الاضافية

 


 

افتراضي رد: من ينتظر من؟

من الاعماق اشكر لكم مروركم
الذي دائما يضيف لمواضيعي رونقاً وجمالاً..

تحياتي لكم
..







التوقيع :
سبحان الله ..

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:05 AM.


منتديات أبو الفضل العباس
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أبو الفضل العباس عليه السلام