|
|||||||||||
المنتدى العام من كل بحرٍ قطرة ومن كل بستان زهرة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-25-2008, 11:24 PM | رقم المشاركة : 1 |
كم اتمنى ان ابحر في الكلمات
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم السلام عليكم كم اتمنى ان ابحر في كلمات الابداع تاتي من خلال الحرص كلمة تحمل عقول كبيره العقول الصغيرة تتحدث عن الأشخاص العقول الكبيـرة تتكلم عن الأحداث العقول العظيمة تتطرق عن الأفكار ما يحمل كل انسان من هموم وما تطرح من افكار اقف حائراً لا استطيع ان اقدم ما يتخطا القلم والحمد لله ربي العالمين الغيرة هو تطور سلبي للحب اي انه الحب يتجه بإتجاه الامتلاك الشخصي فالمحب يظن بإنه يملك محبوبه امتلاك كلي لا جزئي فهو يظن بإنه يمتلك حق معرفة تصرفاته كلماته وتوقيت ضحكاته وسمراته وادق التفاصيل عنه اما الغيره المحموده وهي الغيرة التي تنشأ من مبداء نفي الشبهات وأحقاق للحق والمحافظة على شئ تومن به فتثور ثورة الغيره عندما تستباح امور تتعلق بالشخص ذاته كأيمانه بالله وما يتبع ذلك او على امر هو وصي ومسئول عنه كالزوجه والاهل او على شئ يعتقده ويؤمن به كحب الوطن[/align] |
|
|
09-26-2008, 05:16 AM | رقم المشاركة : 2 |
تحيااااتي |
|
|
09-26-2008, 06:39 AM | رقم المشاركة : 3 |
الله يعطيك الف عافيه بحق محمد وال محمد (: |
|
|
09-26-2008, 07:14 AM | رقم المشاركة : 4 |
|
|
|
09-26-2008, 09:36 PM | رقم المشاركة : 5 |
وعجل فرجهم ياكريم اختلاط المشاعر كثير منا يمر بهذه الحالة تختلط لديه كثير من الأمور و تتشابك الأحاسيس نعم تتشابك تصبح الرؤية ضبابية غير واضحة كمشاعره كمن يضحك ويبكي في آن واحد فتسأله فرحان تبدو على محياه الحيرة فتسأله حزين فيأخذه التفكير ويردد في خاطره هل أنا حزين ليرد الجواب صدى في أعماقه قد تكون هذه المشاعر مؤقتة تحل بك ضيف ثم ترحل بدون أن تشعر لترجع مرة أخرى تستقبل مشاعر واضحة لعلى معظمنا يمر بهذه اللحظة |
|
|
09-27-2008, 04:29 AM | رقم المشاركة : 6 |
|
تحياتي حلم بنوته |
|
09-27-2008, 06:16 AM | رقم المشاركة : 7 |
يعطيك الف عافية تحياتي |
|
|
09-27-2008, 07:26 AM | رقم المشاركة : 8 |
أنا لا أملك شيء خاص كتبي مثلها كثير وهي متداولة بين أيدي الناس خياطي الخاص يخيط للمئات غيري حروفي تتردد كثيرا بين الناس الشيء الوحيد الخاص الذي أملكه قد يكون هو أنت فقط!! |
|
|
09-27-2008, 09:30 PM | رقم المشاركة : 9 |
وعجل فرجهم ياكريم الجنون في قديم الزمان حيث لم يكن على الأرض بشر بعد .... كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا".. وتشعر بالملل الشديد.... ذات يوم... وكحل لمشكلة الملل المستعصية... اقترح الأبداع.. لعبة.. وأسماها الأستغماية.. أحب الجميع الفكرة... وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ... أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ... وأنتم عليكم مباشرة الاختفاء.... ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ... واحد... اثنين.... ثلاثة.... وبدأت الفضائل والرذائل بالاختباء.. وجدت الرقة مكانا لنفسها فوق القمر.. وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة... دلف الولع... بين الغيوم.. ومضى الشوق إلى باطن الأرض... الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم توجه لقعر البحيرة.. واستمر الجنون: تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون.. خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها... ما عدا الحب... كعادته.. لم يكن صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي.. وهذا غير مفاجيء لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب.. تابع الجنون: خمسة وتسعون....... سبعة وتسعون.... وعندما وصل الجنون في تعداده إلى: مائة قفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها.. فتح الجنون عينيه.. وبدأ البحث صائحا": أنا آت إليكم.... أنا آت إليكم.... كان الكسل أول من أنكشف...لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه.. ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر... وبعدها.. خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس... وأشار على الشوق أن يرجع من باطن الأرض... وجدهم الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر.... ما عدا الحب... كاد يصاب بالإحباط والبأس.. في بحثه عن الحب... حين اقترب منه الحسد وهمس في أذنه: الحب مختف في شجيرة الورد... التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش ولم يتوقف إلا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب... ظهر الحب.. وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه... صاح الجنون نادما": يا إلهي ماذا فعلت؟.. ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟... أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك ما تستطيع فعله لأجلي... كن دليلي.. . وهذا ما حصل من يومها.... يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون |
|
|
09-28-2008, 05:10 AM | رقم المشاركة : 10 |
رغم أننا ولدنا من رحم الحياة المليىء عناء ولكن لم نعرف ما هو الشقاء والعناء كُنا أطفال نلهو ونلعب البسمة والدمعة طرفي معادلة متزنة والآن كيف عرف الشقاء دربنا وكيف ظللتنا الحياة بهمومها إلا تعلم إنا لازلنا أطفال نلهو تحت المطر ونبني من رمال البحر قصور أحلامنا [/align] |
|
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|